آل الشيخ مع ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد
“القدس العربي”:
في ما اعتبر تأكيداً مع “سبق الإصرار”، عاد المستشار في الديوان الملكي السعودي ورئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ لإثارة الجدل حول دعمه للملف المشترك للولايات المتحدة والمكسيك وكندا لاستضافة مونديال 2026 على حساب الملف المغربي.، برغم انه وبعيداً عن اعتبارات العلاقات السعودية المغربية “المفترض” أنها وثيقة، فهو كذلك يشغل منصب رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم!.
ونشر آل الشيخ على حسابه على “تويتر” مقطعاً من حوار أجرته معه شبكة “سي أن أن” الأمريكية، سألته فيه المذيعة بيكي أنديرسون “انك أعلنت مؤخرا أنك لن تصوت لصالح المغرب لان الأخير لم ينحاز للسعودية وحلفها في حصارهم لقطر“، فرد آل الشيخ ملمحاً: ” موقف الاتحاد السعودي لم يحسم بعد..لكن مصلحة المملكة فوق كل اعتبار، والولايات المتحدة دولة حليفة، ومن أقوى وأعظم حلفائنا”.
وأضاف بأن مونديال 1994 في الولايات المتحدة، كان أكثر مونديال استمتع به، وشهد حضوراً سعودياً قياسياً.
ققاطعته المذيعة سائلة: “هذا يعني أنك تدعم الملف الأمريكي المشترك مع المكسيك وكندا؟”.
فرد آل الشيخ: “أنت ذكية يا بيكي، وتقرأين ما بين السطور”!.
من جهة أخرى سألته المذيعة عن مطالبته السابقة من الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” سحب استضافة كأس العالم 2022 من قطر، في حال ثبتت إدانتها بملفات “فساد”، وعما إذا كان يملك أدلة على زعمه، فرد “أنه سيتحدث عن هذا الموضوع في سبتمبر/أيلول المقبل”.
كما تناول الحوار أول عرض للمصارعة الحرة العالمية شهدته السعودية، بكل ما أثاره من جدل برفع علم إيران، والحضورالنسوي، واعتبر آل الشيخ ان ذلك ياتي ضمن جهود ولي العهد محمد بن سلمان.
— تركي آل الشيخ (@Turki_alalshikh) 3 May 2018
هذا البلد يجب ان ينبذ من كل العرب ويقاطع الحجاج الحج لسلب هؤلاء الجهلة السلطة الدينية التي بسببها لهم وزن!
نعم يجب نبذ هذه السلالة التي صعدت على ظهر العرب بفضل مكه والمدينة. يجب إيقاف هذه المهزله عن طريق منع الحج والعمرة بشكل جماعي عن طريق كل المسلمين الى ان يفرجها الله.
إذا لم تستح فاصنع ما شئت، رحم الله الملك فهد وأكرم مثواه
آخرتها لا راح تكسب ود عرب ولا عجم.
مخطئ من يرتجي الخير من نظام سلمان و ابنه .من المؤسف أن الديوان الملكي السعودي مليء بمستشارين جهلة و حمقى أمثال تركي آل الشيخ و سعود القحطاني .
هذا هو أقبح وجه على الإطلاق عرفته المملكة السعودية منذ تأسيسها . رحم الله الملوك الاجلاء الذين تعاقبوا على الشأن السعودي فما كانوا ليرضو باشخاص في مكاتبهم كالمذكور أعلاه .
نظام لا يقيم للبشر أي وزن.
سيماهم على وجوههم………!!
لكل دولة زمن ورجال .. فلماذا الغضب الرجل محق في كلامه مصلحة المملكة فوق كل اعتبار وهذا يعتبر حق مشروع وان اغضب البعض من العرب المستعربه .
عندما تسود وتتكلم الرويبضه توقعوا الأسوأ……….