أبوظبي: أفادت بيانات رسمية باقتراض إمارة أبوظبي 7 مليارات دولار من خلال سندات سيادية، على 3 شرائح، لتعويض السيولة التي فقدتها من تراجع أسعار النفط الخام، وفق مراقبين.
وحسب بيان دائرة المالية في أبوظبي، الأحد، تبلغ الشريحة الأولى للسندات (أدوات دين) نحو ملياري دولار لمدة 5 سنوات، والشريحة الثانية بقيمة مليارين دولار لمدة 10 سنوات، أما الشريحة الثالثة فتبلغ 3 مليارات دولار لمدة 30 عاما.
وتم تسعير السندات بواقع 220 و240 و271.1 نقطة أساس بأجل 5 و10 و30 سنة على التوالي فوق نسبة العائد على سندات الخزينة الأمريكية، حسب البيان.
وقام بدور مدراء اكتتاب ومحصلين مشتركين بنوك (بنك أوف أمريكا ومجموعة سيتي المصرفية وبنك أبوظبي الأول وإتش أس بي سي وجي بي مورغان وبنك ستاندرد تشارترد)، وفق المصدر نفسه.
ويأتي إصدار سندات أبوظبي في ظل الضغوط المالية التي شكلها انتشار فيروس كورونا وتهديد الاقتصاد العالمي بالركود.
كذلك، تعتمد الإمارة بشكل رئيس على مبيعات النفط الخام، كمصدر رئيس للدخل، في وقت تسجل فيه أسعار النفط الخام تراجعات حادة هي الأدنى منذ قرابة 18 عاما.
(الأناضول)
إن ربّك لبالمرصاد …… أمهلهم رويدا
من سوف يمول حفتر يتعرض الهزاءم في ليبيا هذا يعني حفتر والسيسي راحو في داهية يدون الاموال الامارات الة الثورة المضادة تتوقف كورونا جندي من جنودالله تركع الطغاة والمستكبرين
يبدو أن حرب النفط التي اشعلها بن سلمان على روسيا قد اصطدمت بالثلوج الكثيفة لموسكو بينما احترق بها هو نفسه قبل غيره وكذلك اصدقاءه وعرابه الأقربين إنها فكرت دلت على قصر نظر وتهور لانظير له فكيف سيقود بلاد الحرمين الشريفين فاللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين .
هذا لايعني بتاثا بأن الدولة قد سقطت، لأن الإمارات لها صندوق استثماري ضخم، كل ما هنالك أن الحكومة سوف تقترض من هذا الصندوق لكي تسير المصالح الإدارية، لأن القانون يمنع الحكومة من اخد مصاريفها من الصندوق السيادي ولكن يمكنها أن تقترض من هذا الصندوق بفائدة متدنية. المشكل هو استمرار هبوط أسعار النفط الذي قد يتحول إلى كارثة ويدفع الدولة إلى مزيد من الإقتراض، وفي الأخير سينعكس ذلك على المواطن الضعيف بتقليص الدعم وفرض مزيد من الرسوم، أما الأغنياء والأمراء فهم أغنياء أصلا ولايؤدون الرسوم لاستغلالهم للنفوذ..
( إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون)
إ نشاء الله على الحديدة والعودة للمشي بدون نعال!
إن شاء الله
أفلس حتى وصل به الحد للجوء للإقتراض لاستكمال سياسة محاربة الإسلام و قتل الشعوب الآمنة في بلدانها بإثارة الفتن ..
سبحان الله,دوله نفطيه تقترض مليارات الدولارات؟!لا عجب إذن أن يقترض بلحه المليارات فهو يحكم بلد شعبه “فقرا أوي”.
هذه هي فاتورة التهور والتدخلات في شؤون الغير
كل ما في الأمر أن هده ليست الا البداية ما زال النهاية لأنها بداية نهاية النمرود