“القدس العربي”: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع تسجيلاً صوتياً للفنان الأردني أدهم نابلسي، يتلو خلاله آيات من القرآن الكريم، بعد أيام قليلة على إعلانه اعتزال الفن “مرضاة لله”.
وأثنت التعليقات على أداء نابلسي في تجويد القرآن وإتقانه التلاوة بشكل أشبه بالاحتراف.
وكان نابلسي قد أكّد بعد اعتزاله أنه لم يتحدث عن تحريم الفن أو تحليله قائلاً في تصريحات إعلامية: “حاولت أن أشرح كل ما عندي بالفيديو، ولكن كلامي فُهم بأكثر من طريقة، لم أقل كلمة حلال أو حرام، كنت أحكي عن حالي ولست شيخاً”. وأضاف: “ولكن أوضحت أنني منذ دخولي مجال الفن لست مرتاحاً، مثل شخص يعمل في محل ويشعر أنه غير مرتاح في حياته، فيقرر التغيير، كنت أحكي عن نفسي وليس عن الناس، وكل الناس خير وبركة، ولذلك حذفت عدداً من أغنياتي من “يوتيوب”، بحسب مجلة لها.
View this post on Instagram
هذا يذكّرني بإحدى دور النشر العربيّة قبل (15) عامًا حينما انفصلت عن دار النشر الأمّ لخلافات بينهما…فاتصّل بي الناشر الجديد يريد افتتاح دار نشره ( الجديدة ) المنفصلة عن الدار الأمّ بطباعة ونشر كتاب عن القرآن الكريم ؛ تبركًّا بكتاب الله. وافقت فاتفقت معه على طباعة ونشر كتابي : { فنّ السناريو في قصص القرآن / 260 صفحة }.فطبعه بأناقة عالية وبعنوان بارز كالنحت للفنّان ؛ ما دلّ على مدى اهتمامه بالمنشور الجديد العنوان.
أخي الدكتور // الأصل في المسلم وكما تعلم انه دائما يحسن الظن بالناس ونحن لا نعلم ما في القلوب
نسأل الله العظيم له الهدايه والثبات
ولنا جميعاً
ماشاء الله تبارك الله
أهلا بك في عالم الأطهار الأخيار……………….
اللهم ثبته وابعد عنه شياطين الإنس والجن.
اللهم امين
عفا الله عما سلف اللهم ثبته على دينه واشرح له صدره ويسر له امره
بارك الله بك وجزاك الله خير وربنا يجعل ترك الغناء بميزان حسناتك وحسنات والديك واسال الله ان يثبتك على دينه ويديم عليك الصحه والعافيه .
و ما يمنعه من تجويد القرآن وهو فنان ….؟ سبحان الله ….الخلط و اللخبطة في كل المفاهيم و على نطاق لا أمل في تصحيحه….الأغلبية تتلذذ في تقديس الجهل ……
الله يبارك فيك َ
ماشاءالله تبارك الله ❤️