أنقرة: أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده لا تقبل بسياسة إسرائيل تجاه فلسطين، مشيرا إلى أن هذا الخلاف يمنع انتقال العلاقات للأفضل.
وأضاف أردوغان: “علاقاتنا مع إسرائيل على المستوى الاستخباراتي مستمرة ولم تتوقف ونواجه بعض الصعوبات مع الشخصيات في أعلى الهرم”.
وتابع قائلا: “لا يمكن أن نقبل بسياسة إسرائيل تجاه فلسطين وهذه هي نقطة خلافنا معها والتي تستند لمفهومنا للعدالة ووحدة أراضي الدول، وما عدا ذلك نأمل أن ننقل علاقاتنا معهم إلى مستوى أفضل”.
وتوترت علاقات البلدين بشدة في السنوات الماضية، على الرغم من قوة العلاقات التجارية، وتبادلا طرد السفراء في عام 2018. ونددت أنقرة مرارا بالاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وبمعاملته للفلسطينيين.
وقال أردوغان للصحافيين في إسطنبول بعد صلاة الجمعة: “لدينا مشاكل مع أشخاص في المستويات العليا… لو لم تكن هناك قضايا على أعلى المستويات لكانت علاقاتنا مختلفة تماما”، وأضاف أن سياسات إسرائيل بشأن فلسطين “غير مقبولة”. (وكالات)
يبدو ان بايدن القادم الجديد للبيت الابيض سيزايد على ترامب في سياسته مع اسرائيل ودعمها بدون شروط ويبدو ان السيد اردوغان يعلم ذلك ولم ينتقد المغرب بسبب تطبيعها مع اسرائيل ولكن مع الامارات اختلف الامر فهو انتقدها بسبب العداوة بينهما وليس بسبب التطبيع وتبقى السياسة فن التحايل والوصول للمصالح بكل الطرق
أين المنتقدون للتطبيع المغربي، فليتفضلوا الكلمة لهم؟
اطمئن أخي، لا يمكن لأي أحد أن يبتز المغرب أو يمارس عليه الوصاية. عندما نرى أنهم يناهظون التطبيع وينتقدون كل المطبعين فسنصفق لهم أما الكيل بمكيالين فلننقبله!
السؤال هذا ليس لان بعض الاخوة حريصين علي الحق وعلي الميزان ويجب ان يكال بمكيال واحد وليس يمكياليين. القصة ان التطبيع كله خيانة قامت به الامارات او المغرب. الموضوع من يقوم بهذا مرغما وشعبه كله يعارضة ولا يطبع ليس كمن يقوم به بطيب نفس بل يقيم الحفلات والاعيداد االيهودية علي ارضة ويتبادل معهم حتي بائعات الهوي.
جورج بوش الإبن أعلن بكل جدية (من ليس معنا فهو ضدنا) هو أسلوب الإدارة والحوكمة وسبب احتلال أفغانستان والعراق بعد 11/9/2001،
ذكاء/دهاء/خبث (رجب طيب أردوغان) عكس ايران، عندما رفض المشاركة في إعلان الحرب على الجار، وشارك في الحرب على غير الجار حفاظاً على حقوق وأملاك من هو مسؤول عنهم، بينما إيران، فعلى اليمين وعلى اليسار، ساهمت بلا تحفّظات،
كما تفهم من صراحته في تفاصيل ما ورد تحت عنوان (أردوغان: خلافنا مع إسرائيل يحول دون تحسن العلاقات)، بخصوص عدم انقطاع التنسيق الأمني مع الكيان الصهيوني،
في الإسلام لا توجد مهنة رجل دين، أو تجارة مادية عند زيارة أي جامع أو مسجد،
أي لن تحتاج إلى دفع أي أموال من أجل الصلاة أو الدعاء في أي جامع/مسجد في الإسلام، وهذا ما يجهله، من يجهل لغة القرآن وإسلام الشهادتين،
لا يمكن انتقاد تركيا بعلاقاتها مع إسرائيل فهي ليست دوله عربيه وليست عضوا بالجامعة العربيه ورغم هذا كانت دائما الداعم الأول للقضيه الفلسطينيه اكثر من المطبعين العرب
يا الوشام٠٠دعك من ادوغان وما يفعله فلن تصبحوا مثله ومثل تركيا٠٠وما حدث عندكم ليس تطبيعا ولكن استئناف العلاقات الاخويه بينكم وبين الكيان الصهيوني
نحن العرب مع كامل الأسف أقوياء أشداء على بعضنا البعض رحماء بالأخر كيفما كانت طبيعته .
ياريت حكام الدول العربيه مثلك يا أردوجان يتعاملون مع الصهاينه ند بند وليس كاالعبيد مع السيد.
فإن الشاحنات التي تم نقل الأسلحة فيها عبر تركيا مملوكة لجهاز المخابرات التركي MIT. يُزعم أن سائقي الشاحنات عرّفوا عن أنفسهم بأنهم أعضاء في MIT لضباط الشرطة الذين أوقفوا المركبات. توقفت الشاحنات في يومين مختلفين في أوائل عام 2014 في جيهان بمحافظة أضنة وفي هاتاي. في كلتا الحالتين ، تم اكتشاف الأسلحة تحت حمولة من الإمدادات الطبية. وزُعم أن الأسلحة كانت قاذفات قنابل كاملة مع مقذوفات وكميات كبيرة من ذخيرة رشاشات وأسلحة أخرى. يُزعم أن دوندار تلقى معلومات وصور شاحنات التهريب من أنيس بربروغلو ، رئيس التحرير السابق لصحيفة حريت اليومية الرئيسية. أصبح بربروغلو فيما بعد عضوًا في البرلمان عن حزب الشعب الجمهوري المعارض. كان هو نفسه في السجن حتى صيف عام 2020
ولماذا يا سيد عثمان يجب أن يكون لك علاقة دبلوماسية بإسرائيل؛ يا سيد عثمان؛ أنت تحافظ على الجزء الأسوء من الإرث الأتاتوركي البغيض؛ هذه العلاقة لم تكن شرطاً لتنظم تركيا الاتاتوركية لحلف الشمال الاطلسي و فوائدة؛ هل عَلِمَ عثمان أن هذه العلاقة كانت ردة فعل للانتقام من العرب لثورتهم (بحشّها و قشّها ، بمآسيها و مصيباتها). ولا زلت يا سيد عثمان تحافظ عليها و تريد لها أن تتطور..
نعلم كل العلم أن روحك ضد هذه العلاقة ولكن نقول؛ إذا كان لا بد منها؛ فلتكن صنماً مركوناً في الجانب المظلم من الحجرة التركية العامره؛ شأنها كشأن علاقة الاردن بدولة العدو المحتل و الى حدٍ ما علاقة مصر بهذا الكيان البغيض…علاقات و إتفاقيات ولِدت ميتة…
اردوغان يدغدغ مشاعر السذج والبسطاء
من الناس وكذلك العرب اليائسين من
حكامهم ويحاول استغلال هذه المشاعر
وهذا الياس الذي دب في الجسد العربي
لتمرير مخططاته في المنطقة.ابداً لم تقطع
تركيا علاقاتها مع اسرائيل منذ ايام اتاتورك
وحتى الان، التنسيق التركي الاسرائيلي موجود
ولم يغيب لساعة واحدة والدليل تعاونهما
معاً في قضية اقليم قرباغ ودعمهما لأذربيجان
في نزاعها مع ارمينيا.