اسطنبول: أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان السبت أن انقرة “بدأت عمليا” هجوما لطرد المقاتلين الأكراد من بلدة عفرين السورية.
وقال أردوغان فى خطاب متلفز فى مدينة كوتاهية إن “عملية عفرين بدأت عمليا على الأرض (…) ومنبج ستكون التالية” في إشارة إلى بلدة سورية أخرى يسيطر عليها الأكراد.
وتسيطر وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها أنقرة “إرهابية” على بلدتي عفرين ومنبج.
وأرسلت تركيا خلال الأيام الأخيرة عشرات العربات العسكرية ومئات الجنود إلى المنطقة الحدودية وسط تهديدات متكررة من كبار مسؤوليها بأن العملية باتت وشيكة.
وقصفت القوات التركية خلال اليومين الماضيين مواقع تابعة لوحدات حماية الشعب الكردية في محيط عفرين فيما حشدت مقاتلين من الفصائل المؤيدة لأنقرة في سوريا استعدادا للهجوم.
وقال أردوغان في إشارة إلى تطمينات أمريكية سابقة بأن وحدات حماية الشعب الكردية ستنسحب من عفرين “لم يتم الايفاء بالوعود التي قطعت لنا بشأن منبج. فلا يمكن لأحد أن يعترض على قيامنا بما يلزم”.
وأضاف “سنقوم لاحقا بالتدريج بتنظيف بلدنا حتى الحدود العراقية من هذه القذارة الإرهابية التي تحاول محاصرتنا”.
وأكد أن أنقرة ستدمر “خطوة بخطوة” ما وصفه بـ”الممر الإرهابي” الذي أقامته وحدات حماية الشعب الكردية.
وتتهم تركيا وحدات حماية الشعب الكردية بأنها فرع لحزب العمال الكردستاني الذي شن تمردا في جنوب شرق تركيا لأكثر من ثلاثة عقود وتعتبره أنقرة وحلفاؤها في الغرب مجموعة إرهابية.
ولكن وحدات حماية الشعب الكردية تحالفت بشكل واسع مع الولايات المتحدة في الحرب ضد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية حيث لعبت دورا أساسيا في إخراج المتطرفين من معاقلهم في سوريا.(أ ف ب)
Good luck sir Mr. Ordighan, wish you well on what .ever you do sir
You see America what you can do so can we remember…
” وتتهم تركيا وحدات حماية الشعب الكردية بأنها فرع لحزب العمال الكردستاني الذي شن تمردا في جنوب شرق تركيا لأكثر من ثلاثة عقود وتعتبره أنقرة وحلفاؤها في الغرب مجموعة إرهابية.” إهـ
وهل في ذلك شك ؟ أوليست الحقيقة ؟
ولا حول ولا قوة الا بالله
سيد اردوغان انت لا تجيد غير الصراخ على الضعفاء
بإمكان تركيا وإيران إحراج أمريكا وإسرائيل بمنح الأكراد أحفاد صلاح الدين محرر القدس حق تقرير المصير لإقامة دولتهم بين بحري قزوين والمتوسط بشرق وجنوب تركيا وشمال غرب إيران بعد تأخير قرن كامل وسيعترف بها عرب ومسلمون وأمم متحدة وسيقوي ذلك طلب حق تقرير مصير فلسطينيين، وعلى تركيا وإيران تغيير توجهاتهم مع العرب والإسلام باعتماد لغة القرآن اللغة الرسمية للدولة وانتهاج ثقافة أول دولة مدنية في العالم أنشاها محمد (ص) بوثيقة المدينة تحترم مكونات وحقوق إنسان ومرأة وطفل وتحمي نفس ومال وعرض ومساواة أمام عدالة.