محتجون سودانيون رافضون للانقلاب العسكري في الخرطوم
واشنطن: علّقت الولايات المتحدة، الإثنين، مساعدة مالية للسودان بـ700 مليون دولار بعد سيطرة الجيش على الحكم وحضّت على إعادة السلطة فورا للحكومة المدنية.
وشدد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس على وجوب “إعادة السلطة إلى الحكومة الانتقالية التي يقودها مدنيون والتي تمثّل إرادة الشعب”.
وقال “على ضوء التطورات الأخيرة، تعلّق الولايات المتحدة مساعدتها” المرصودة لدعم الاقتصاد السوداني.
وأضاف أن المساعدة التي عُلّقت هي حزمة اقتصادية بـ700 مليون دولار مخصصة لدعم العملية الانتقالية الديموقراطية في السودان. وقال برايس “نحن نعلّق هذا المبلغ كاملا”.
وأكد برايس وقوف الولايات المتحدة مع الشعب السوداني، وقال إن “شعب السودان عبّر بوضوح عن تطلّعاته لمواصلة العملية الانتقالية نحو الديموقراطية وسنواصل دعم هذا الأمر، بما في ذلك عبر محاسبة المسؤولين عن هذه الإجراءات المناهضة للديموقراطية إذا اقتضى الأمر”.
وقال برايس إن الولايات المتحدة لم تكن على علم مسبق بوجود نية لدى الجيش لإطاحة رئيس الوزراء عبد االله حمدوك الذي تم اعتقاله، وإنها لم تتمكن من التواصل معه.
(أ ف ب)
لعل بن زايد وبن سلمان يدفعون للبرهان مليار دولار لتغطية العجز حتى يستمر بالإنقلاب ولا يتراجع!
العلمانيون أعداء الإسلاميين تم إستغلالهم من العسكر بالسودان كما تم إستغلالهم كذلك بمصر!!
ولا عزاء لعملاء العسكر!!!ولا حول ولا قوة الا بالله
يتسولون عطف امريكا ويريدونها ان تبارك جرائمهم وها هي النتيجه شرووط امريكا
نفاق أمريكي لتسويق الإنقلاب, كما فعلوا مع إنقلاب السيسي من قبل!
سيستقبلون البرهان كما إستقبلوا السيسي!! ولا حول ولا قوة الا بالله
ملة العسكر واحدة.. لا يهمهم سوى الحكم مدى الحياة.
لا يعترفون بالديمقراطية ولا الانتخابات.
ولنا في القذافي وبن علي ومبارك والسيسي والبشير وغيرهم الكثير أفضل مثال.
وديدنهم “لا صوت يعلو فوق صوت العسكر”.
ای انتخابات؟ انتخاب مجری الانتخابات ب 99/999%؟ انتخابات العراق؟ مصر؟ الجزائر؟ ام انتخابات بشار الاسد؟
يا أخوان.حسبي الله ونعم الوكيل.سوف يلقون الله عز وجل وسوف ينالون ما كتب لهم والله سوف يسألون عن كل كبيرة.الحكام.ضائعون.كلهم طبعوا.مع.اليهود.هاذا.شيئ.مؤسف.جداً لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.اللهم أغفر لنا يالله يارب ياكريم أستغفر الله وأتوب إليه
هذا الانقلاب في السودان غير مدعوم من امريكا اما انقلاب السيسي فكان مدعوم امريكيا واسرايليا ودول اخرى ، حكومه حمدوك الشيوعيه كانت تنفذ ما يطلب منها امريكيا ولهذا لم يكن من مصلحتنا الانقلاب عليها، الجيش السوداني رغم فساد بعض قادته افضل للسودان حاليا من حكومه حمدوك الشيوعيه الغير منتخبه،المحافظه على وحده السودان حاليا هو الهدف والشيوعيين هدفهم اقصاء الكل وتدمير البلد.
صباح الخير انا من السودان عايز مساعدة مالية زوجي مريض السكري عندي أربع اطفال يارب العالمين يتحقق حلمي عايزة أشتري سيارة لي زوجي عشان يشتغل وابني بيت عندي أربع اطفال يارب يارب يا أرحم الراحمين