سويسرا ـ لقاء 62 مليون دولار اشترت أميرة خليجية قصرا سويسريا ذي مكانة تاريخية كبيرة في جنيف، وكان يعود لرئيس سويسرا السابق بحسب ما نقلته وسائل الإعلام السويسرية.
واشترت الأميرة، القصر الذي يستحوذ على مساحة تقارب عشرين ألف متر مربع، من عائلة نوردمان الثرية التي تملك ألبسة لاكوست وسلسلة متاجر مانور.
الرئيس السويسري الأسبق غوستاف أدور Gustave Ador ، رئيس سويسرا مطلع القرن الماضي، كان قد سكن في القصر المذكور الذي اشترته عائلة نوردمان.
وفي الجوار كانت ابنة رئيس كازاخستان نورسلطان نزربايف قد اشترت قصرا على شواطئ بحيرة جنيف لقاء 74 مليون فرنك سويسري عام 2009.
وعلى غرار ابنة نزربايف، فقد التزمت الأميرة الخليجية بالمحافظة على التركة الأثرية في القصر بحسب صحيفة تريبون جنيف السويسرية.
وتنضم بذلك الأميرة الخليجية لأمراء سعوديين آخرين يقطنون في الجوار أيضا
اذا فلوس ( الأميرة ) حلال : مبروك وتقدر تستثمره كما تشاء .
أماّ اذا الفلوس حرام …حسابها عند ربها وهو أدرى بالخبايا والسرائر .
شكرا .
يابوي انت مش اللي تحدد حرام او حرام
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا
او ليصمت
سامح من الامارات لم يحدد حلال أم حرام هو فقط شرح الإحتمالين وذكر صراحة أن الله هو الأعلم بالخبايا والسرائر وعنده الحساب في الآخرة .
و هو حرام بطبيعة الحال، فهو نتيجة لنهب الثروات النفطية الّتي بدل ان تكون ملكاً للشعب فإن ملوك و شيوخ الخليج يتصرفون فيها كمالهم الخاص و بدون أي وجه حق، و إذا لم تكن هذه سرقة و حراماً فما هو الحرام إذن؟
يا أخ بو فلاح:
إذا: ظرفية شرطية لكنها غير جازمة في محل مفعول فيه ظرف زمان .
صحتين وعافية
اللهم ارزقنا بقصور الجنة، اما الارض وماعليها فان ويبقى وجه ربك دو الجلال والاكرام.
يا بنت المغرب:
إذا كنت حقا مصممة على دخول الجنة فخذيني معك .
اما قصور الجنة فلا احد يشتريها…..!!!!!
يا أخ إسماعيل:
هناك الكثيرين ممن يتبعون كتاب الله عز و جل و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم قدر إستطاعتهم ,, ألم تسمع بقوله تعالى:
إن الله إشترى من المؤمنين أنفسهم و أموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون و يقتلون وعدا عليه حقا في التوراة و الإنجيل و القرءان و من أوفى بعهده من الله فإستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به و ذلك هو الفوز العظيم.
الله يهنيها ، ويفقع عين الحسووود
بأموال الشعوب المغلوبة على أمرها.من أين لهم بكل هذه الأموال.
هذه أموال المسلمين يتصرف بها السفهاء.
الاميرة اشترتها حتى تسكن فيها اللاجئين السوريين ، الذين يتباكى عليهم اعلام الخليج ليل نهار ، و يطلبون من الشعوب التبرع لهم ة .
من أين لكِ هذا؟