واشنطن- “القدس العربي”:
قال الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، إنه لا يعتقد أن الحزب الديمقراطي سيرتكب خطأ إذا اختار امرأة أو شخص اَخر ملون ليكون مرشحه الرئاسي في عام 2020.
وأضاف أوباما خلال مقابلة مع ديفيد أكسلرود، المعلق السياسي في (سي إن إن) وأحد كبار مستشاريه السابقين، عندما سئل عما اذا كان الديمقراطيون بحاجة إلى مرشح من نوع معين أو جنس لدحر الرئيس ترامب لا أستطيع هضم هذه الأشياء”.
وتابع أوباما: “فيما يتعلق بالمضي قدماً، فإن الفكرة القائلة بوجود بعض المعلومات السكانية أو الشخصية لمرشح معين هو المستوى الأمثل أو المثالي، السياسة التي رأيتها لا تعمل بهذه الطريقة”، وقال إنه يعتقد أن الناس يستجيبون للمرشحين الذين يتحدثون بما يتناسب مع اللحظة.
وتأتي تصريحات أوباما بعد شهر من قول المحامي مايكل افنياتي في مقابلة مع مجلة”تايم” إنه يعتقد أن المرشح الديمقراطي لعام 2020 “من الأفضل أن يكون أبيضا” ولكنه قال إنه لا يتمنى ذلك.
وأضاف: “عندما يكون لديك رجل أبيض يصنع الحجج، فإنه سيتمكن من حمل المزيد من (الوزن)، هل يجب أن يحملوا المزيد من الثقل؟ بالطبع لا”.
وفي وقت لاحق، أوضح أفيناتي بأن ملاحظاته “خرجت من السياق”، وقال إنه دعا باستمرار الذكور البيض إلى التحرك وتحمل المسؤولية وأن يكونوا جزءا من وقف التحيز الجنسي والتعصب الذي ينخرط فيه الذكر الآخرين.
وجاءت ملاحظات أوباما، ايضاً، بعد التعليقات التي أدلى بها السيناتور، بيرني ساندرز، في وقت سابق من هذا الشهر، عندما قال إن الكثير من الناس البيض لا يشعرون بالارتياح حول ما إذا كان أوز لم يرغبوا في التصويت لأمريكي من أصل أفريقي مشيرا إلى أنه ليس من الضرورة أن يكون هؤلاء من العنصريين.
وسعى متحدث باسم ساندرز في وقت لاحق إلى توضيح أن تعليقات ساندرز أخرجت عن السياق.
من يُصدقكم جميعكم رؤساء أمريكا ؟
كثير من الأمريكيين البيض العنصريين وعير العنصريين كانوا متضايقين من فترة حكم اوباما ولكنهم لم يجدوا البديل من المرشحين البيض اللذين خاضوا الانتخابات ضد اوباما وخسروا ولهذا قد فاز بدورتين وتيجة خيبة الأمريكان من وصول ( ملون) من أصول أفريقية هي اللتي دفعت الأمريكان لانتخاب ترامب
فقط لغسل العار اللذي لحق بامريكا البيضاء عندما دخل رجل ملون الى البيت( الأبيض)
انا اتكلم بشكل محايد لا اقصد الانخراط في موضوع المقال
لله الحمد لله اشعر باي فرق بين الاسود والابيض مع اني ابيض
قديما قالت العرب السمراوات اكثر اخلاصا من الشقراوات
لحظه طيبه القلب موجوده عند السود
كذلك في صلاه الفجر في باريس سبق السود كل العرب في صلاه الفجر
يتبع
جماعة في المساجد
عفوا للخطأ المطبعي والصواب:
★لا أشعر بأي فرق بين الأسود والأبيض
★لاحظت طيبة القلب موجودة عند السود