واشنطن: أصدر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بيانا بشأن الاحتجاجات المستمرة على مقتل مواطن أمريكي من أصول أفريقية على أيدي الشرطة، داعيا المتظاهرين إلى “توجيه غضبنا المبرر إلى عمل سلمي ومستدام وفعال”.
وقال أول رئيس أمريكي من أصول أفريقية إنه يتعين على المواطنين أن يرفعوا الوعي بشأن الظلم، بما في ذلك من خلال الاحتجاجات، ولكن يقوموا بترجمة هذا الوعي إلى زيادة الإقبال في الانتخابات وانتخاب “مسؤولين حكوميين يستجيبوا لمطالبنا”.
واعترف أوباما أن المظاهرات جاءت ردا على قضايا عالقة منذ فترة طويلة لم يتم حلها من جانب المسؤولين الذين تم انتخابهم، مدينا في الوقت نفسه أعمال العنف والنهب.
وقال أوباما إن “موجات الاحتجاجات في مختلف أنحاء البلاد تعبر عن إحباط حقيقي وشرعي إزاء الفشل المستمر على مدى عقود لإصلاح ممارسات الشرطة ونظام العدالة الجنائية الأوسع في الولايات المتحدة”.
وأكد أوباما أن هناك حاجة إلى الاعتراف بـالدور المستمر المؤدي للتآكل الذي تلعبه العنصرية في مجتمعنا” والقيام بإصلاحات لمعالجة هذا” مشددا على الحاجة إلى تغير حقيقي”.
وأضاف أوباما “يجب علينا أن نتحرك لزيادة الوعي وعلينا أن ننظم أنفسنا وندلي بأصواتنا للتأكد من أننا ننتخب مرشحين يعملون على الإصلاح”.
(د ب أ)
بالنسبه لي كعربي مسلم فانت اسوا رئيس حكم الولايات المتحده
الجمهوريين و قد كان أبرزهم سيئي الذكر جورج بوش الاب و من ثم الابن و بعدهما هذا……كتلة الكرة للانسانية جمعاء العاشق لذاتة المتيم بها ترمب. الذي لا يرى غير نفسة ولا يؤمن بغيرها… جميعاً أشاعوا ثقافة الكرة و الجشع وحكم رأس المال المتهور و اللامنضبط والعنصرية والنهب و تجاوز القانون؛ كل القانون؛ المحلي منة و الدولي بالعالم، ثقافة : ما تصل يديك لة فهو لك. سيرى العالم المزيد من الاهوال والخراب وربما فناء الحضارة الانسانية برمتها إذا أستمر هذا النهج بأربعة سنوات أخرى… تستطيع التحدث والتفاهم مع أي أحد، شرقاً أو غرباً، تتنازل قليلاً او يتنازل الآخر قليلاً و تمضي الامور .. اما هؤلاء…فليسوا مستعدون أبداً للتفاهم ولا حتى النظر أليك…يريدون كل شئ بما في ذلك الفناء لغيرهم…وحدة من يستطيع الكلام مع امثالهم وأخذ ما يشاء منهم لأنة من الطينة، نفس التكوين….النتن.
كعربي وكمسلم اجزم بانك اسوا رئيس حكم ا لولايات المتحده