أحببت اليوم أن يكون عنوان ما أخطه «أوراق خاصة» تكريماً لذكرى غسان كنفاني الذي كان يكتب تحت هذا العنوان قبل عدة عقود في جريدة «المحرر» اللبنانية.. فحضور غسان في حياتنا الأدبية والفكرية يتجاوز الزمان. وهو راهن دائماً وعسى أن تقوم «مؤسسة كنفاني» بجمع «أوراق خاصة» في كتاب.
اتق شر من أحسنت إليه
«أوراق خاصة» لغسان كانت حقاً حميمة وخاصة. وسأفعل مثله اليوم، بما أكتبه من القلب والذاكرة الجريح.
أتذكر الصحافية ب.ع. التي كانت في بداياتها، وطلبت مني دعمها، وذلك بالإجابة عن أسئلتها، وضايقني فيها الأخطاء النحوية والإملائية (المروعة). لكنني، دعماً لها، أعدت كتابة أسئلتها في حوارنا بعد تصحيحها لغوياً، وقلت لها إن عليها أن تتعلم اللغة العربية إذا أرادت العمل كصحافية أو ككاتبة. وكنا يومئذ نكتب بخط يدنا مقالاتنا وأحاديثنا الصحافية.
وفوجئت بأنها نشرت حواري معها تحت عنوان خبيث هو «غادة السمان في دورَي السائل والمجيب»! (ضربة) صحافية موفقة لها باستثناء أنها كاذبة، ولكن الأسئلة التي كتبتُها في الحوار كانت بخطي لأنني أحببت مساعدتها لتحصل على العمل. فاستغلتني بدهاء! ب.ع توقفت عن الكتابة منذ زمن طويل لكنها علمتني درساً! وكدت أعلّق لوحة فوق طاولة الكتابة عندي تقول: اتق شر من أحسنت اليه!
عجزت عن الغفران!
أعرف أننا كبشر نخطئ في حق بعضنا بعضاً أحياناً، لكن ثمة أخطاء أعجز أمامها عن الغفران، منها مثلاً: أيام الحرب اللبنانية قررت حمل بقية (أوراقي) الأدبية من بيروت إلى باريس، وكان طريق المطار البيروتي في تلك الفترة يزخر بحواجز متعددة لميليشيات مختلفة، لكن أهمها كان الحاجز السوري لقوى «الردع».
وقلت لصديقة وزوجها، وكان لهما يومئذ النفوذ السياسي الكبير، إنني سأحمل أوراقي كلها من بيروت إلى باريس، وأريد أن يرسلا لي سيارتهما مع السائق الذي يستطيع اجتياز الحواجز كلها بفضل نفوذ زوجها كما والدها يومئذ.
واتفقنا على أن يرسلا لي سيارتهما والسائق (إياه) لإيصالي إلى المطار. وصباح اليوم التالي لم يأت السائق في الموعد المحدد، وخفت أن تفوتني طائرتي.
خذلاني ولم أغفر
اتصلت بهما هاتفياً للاستفسار، فردت عليّ العاملة المنزلية قائلة إنهما نائمان ولا تستطيع إيقاظهما، أي أنهما تخلصا مني، إذ كنت أعرف أنهما يستيقظان باكراً جداً! وكان عليّ ببساطة الذهاب إلى المطار في تاكسي، وبالتالي.. المرور بالحواجز كلها مع حقيبة سفر لا تحتوي إلا على الأوراق ومذكراتي والرسائل وكل ما يثير شبهات (المخابرات) وحواجزها على اختلاف أنواعها.. وحرت، هل أترك حقيبتي في البيت أم أحملها كما نويت خوفاً من قذيفة جديدة تحرقها في بيتي البيروتي وهي التي نجت من حريق مكتبتي.
أنقذَ أوراقي دون أن يدري!
لا أدري كيف خطر ببالي في اللحظة الأخيرة قبل هبوطي إلى التاكسي وضع كتاب كان قد وصلني ـ عن طريق زوجي في دار الطليعة ـ هدية من العماد مصطفى طلاس، واسمه «مرآة حياتي»، وعلى غلاف الكتاب صورته بالثياب العسكرية والأوسمة تكاد تغطي صدره. قلت لنفسي: هذا الكتاب الذي التقيت صاحبه مرة واحدة وكنت برفقة زوجي قد يُنجي أوراقي من الحاجز السوري على الأقل. وهكذا كان. فالحاجز السوري كان أول من أوقفني في طريقي إلى المطار، وفتش الضابط بنفسه حقيبتي فوجدها مليئة بالأوراق والرسائل ومذكراتي باستثناء كتاب واحد وهو كتاب «أبو فراس» في مغلف. أخرج ضابط الحاجز الكتاب من مغلفه وسألني نصف غاضب: لم هذا الكتاب في حقيبتك؟
قلت له: لأنه هدية من وزير دفاعك، وعليه إهداء أحرص عليه.
وفتح «ضابط الحاجز» الصفحة الأولى من الكتاب الضخم، ويقع في 710 صفحات، وقرأ فيها هذا الإهداء (بحبر بنفسجي) وجاء فيه حرفياً: «وأنت يا غادة السمان يا حلماً من البنفسج فيه الحسن يفتخر، يا كاتبة القرن العشرين، ويا أميرة الورد والياسمين، لك حبي وتقديري».
ووقعه باسم: «أبو فراس».
أوصلتني دراجة نارية إلى المطار!
وهنا أغلق «ضابط الحاجز» الكتاب باحترام وأعاده إلى مغلفه، وأعاد النظر إليّ، فلم يجد «أميرة الياسمين» بل «امرأة مذعورة» على أوراقها! ونادى أحد الجنود وطلب منه مرافقتي إلى المطار على دراجته النارية. وهكذا بفضل الكتاب الهدية من أبي فراس العماد طلاس نجت أوراقي. (والكتاب الآن أمامي وأنا أخط هذه السطور).. ورافقني الجندي حتى داخل المطار ولم تتعرض حقيبتي للتفتيش.
وبعد ذلك بأعوام طويلة، منذ شهر التقيت في مطار باريس (واسي ـ ديغول) صديقتي وزوجها، ولم أغفر رغم مرور الأعوام على خذلهما لي. وحين ابتسمت صديقتي (سابقاً) متأهبة للاقتراب مني وتقبيلي كأن شيئاً لم يكن، أشحت بوجهي عنها وزوجها، وعجزت عن الغفران لهما، فأوراقي أغلى عندي من مجوهرات العالم.
الرجل الأكثر وسامة في العالم!
كان غسان كنفاني في «أوراق خاصة» يتنقل بين مختلف الموضوعات، وسأفعل اليوم مثله.
شاهدت في العديد من المجلات الفرنسية والأمريكية، كما بعض الصحف العربية، صورة المغني الأمريكي «جون ليجند» باعتباره أكثر الرجال جاذبية لعام 2019 على ذمة مجلة «بيبول» الأمريكية. أما جريدة «دايلي ميل» البريطانية فقد نقلت شكر الأكثر جاذبية (المزعوم) ليجند، وكانت القائمة لأهل «الجاذبية» الجنسية، ضمت من قبل: توم كروز، وميل غبسون، وجورج كلوني، وسواهم.
تأملت صورة «جون ليجند» الذي يفترض أنه الأكثر جاذبية، فلم أجده على أي قدر من الجاذبية. ولعل الوسامة والجاذبية أمر شخصي جداً. وما يعجبني قد لا يعجب سواي والعكس صحيح. ولكنني أجد فكرة اختيار الأكثر جاذبية في العالم على حافة السخافة. فالشعور بجاذبية شخص ما ليس عامّاً ولا يخضع للمقاييس ولا يمكن تعميمه.. ويسرني أن الصحافة العربية ما زالت رفيعة المستوى من هذه الناحية، بمعنى أنها لا تتورط في خيارات كهذه.. حتى اليوم على الأقل.
” اتقِ شر من أحسنت اليه! ” إهـ
الإسلام لا يجيز لي أن أتبع هذا المثل! بالرغم من أن هذا المثل ينطبق على عدة إخفاقات وخيبات لي مع البعض!! ولا حول ولا قوة الا بالله
أتذكر أني كنت أحمل عدة أشرطة فيديو داخل شنطة بإحدى المطارات العربية, حينها طلب مني ضابط المطار حجزها! فقلت له: هذه أفلام عائلية خاصة, فإما أن تتلفها أمامي أو تسمح بمرورها حتى أسجلها على أقراص سي دي ببلادكم؟ فسمح لي بعد الرشوة!! ولا حول ولا قوة الا بالله
كيف يدفع الشيخ الكروي رشوة والرشوة من الكبائر؟
و ماذا كانت الرشوة …معنوية ، قول رقيق ، أم مادية أخي داود؟
لقد سألت عالم فقه عن دفع الرشوة في المطار فقال: لو دفعت رشوة لأخذ حقك فلا شيئ عليك! ولكن لو دفعت رشوة لتغيير الباطل إلى حق فهنا يقع الإثم!! ولا حول ولا قوة الا بالله
هدانا الله واياكم اخ كروي. لا اعتقد بصواب راي من افتا لك. هذا اعانه على الباطل. لكن والله اعلم يجوز الرشوه بحاله واحده وهي الاضطرار ودفع الضرر الاكبر. اما في حالة اخذ حق لك بطرقه محرمه، فأخشى انك دخلت حدود الله…..والله حدود فلا تعتدوها.
اليوم الذي سبق سفري من بيروت وصل العديد من الناس ومنهم أصدقاء إلى المطار عن طريق الدرجات النارية كانت المظاهرات قد بدأت وقطع طريق المطار بإشعال النيران في حاويات القمامة وايطارات السيارات والطريقة الوحيدة للمرور بالمشي أو من خلال ركوب دراجة النارية وكنت قد هيأت نفسي لذبك ولكن رحلتي التي كانت في الصباح الباكر جدا فتح فيها الطريق وقطعت الدخان الأسود وانا مع التاكسي وشاهدت وبقايا الحرائق يبدو أن بعض الأشياء لا تتغير!
..
الخيبة شعور مؤلم لا يرحل سريعا
يقال ان الخيبة أشد من الفقد
وعندما تأتي من إنسان عزيز وصديق تصبح موجعة أكثر، شاهدت من كان يبكي بحرقة بسبب خيبة الأهل عندما يخذل الأخ أخاه
..
الأخطاء الإملائية في عصر التكنلوجيا شر لابد منه للأسف
هيأت نفسي لذلك**
لا مفر من الأخطاء
جميلة جداً عبارة اهداء الكتاب يا أميرة الياسمين ، وحكاية الضابط السوري على الحاجز في بيروت ذكرتني برواية يادمشق وداعا – فسيفساء التمرد حين تمردت ( زين الخيال ) على اسلوب المخابرات المتمثل بالملازم ناهي وقررت المغامرة والسفر الى بيروت :
(دخلت زين إلى غرفة التدقيق بالاسماء بهدوء بارد مرتدية أجمل ابتساماتها وأعطت الموظف المختص ورقة الاذن بالسفر ( المزورة على نحو ما ) التي سرقتها من الملازم ناهي ووقفت بومتها على كتفه ولم يشعر بها ولكي لايفتح دفتره الاسود فيجد إسمها فيه كشخص خطر ، وضعت نسخة من كتابها الاول أمامه وسألته لالهائه : أريد ان اكتب لك إهداء على هذا الكتاب ( لم تقل له انه من تأليفها ) فما هو إسمك وأسماء زوجتك وأولادك لاكتبه في الاهداء .. ) ص 158
اما وصف وسامة غسان كنفاني فقد تابعت كثيرا وصف السيدة الايقونة له بالوسيم ، واعتقد انه في تلك الرواية كان يحمل اسم غزوان العائد ( نظرت اليه للمرة الاولى إلى عينين تسيلان عسلاً وذقن لها غمّازة لعل أمه تربط فوقها حبة حمص في طفولته لتصير جميلة على هذا النحو …)
تحياتي إلى الاستاذة الايقونة و الاصدقاء الرائعين
نجم الدراجي – بغداد
جميلة جداً عبارة اهداء الكتاب يا أميرة الياسمين ، وحكاية الضابط السوري على الحاجز في بيروت ذكرتني برواية يادمشق وداعا – فسيفساء التمرد حين تمردت ( زين الخيال ) على اسلوب المخابرات المتمثل بالملازم ناهي وقررت المغامرة والسفر الى بيروت :
(دخلت زين إلى غرفة التدقيق بالاسماء بهدوء بارد مرتدية أجمل ابتساماتها وأعطت الموظف المختص ورقة الاذن بالسفر ( المزورة على نحو ما ) التي سرقتها من الملازم ناهي ووقفت بومتها على كتفه ولم يشعر بها ولكي لايفتح دفتره الاسود فيجد إسمها فيه كشخص خطر ، وضعت نسخة من كتابها الاول أمامه وسألته لالهائه : أريد ان اكتب لك إهداء على هذا الكتاب ( لم تقل له انه من تأليفها ) فما هو إسمك وأسماء زوجتك وأولادك لاكتبه في الاهداء .. ) ص 158
اما وصف وسامة غسان كنفاني فقد تابعت كثيرا وصف السيدة الايقونة له بالوسيم ، واعتقد انه في تلك الرواية كان يحمل اسم غزوان العائد ( نظرت اليه للمرة الاولى إلى عينين تسيلان عسلاً وذقن لها غمّازة لعل أمه تربط فوقها حبة حمص في طفولته لتصير جميلة على هذا النحو …)
تحياتي إلى الاستاذة الايقونة والاصدقاء الرائعين
نجم الدراجي – بغداد
فوا عجباً لمن غذوت طفلاً *** ألفته بأطراف البناني
أعلمه الرماية كل يوم *** فلما اشتدَّ ساعده رماني
أعلمه الفتوة كل حين *** فلما طر شاربه جفاني
– للشاعر: معن بن أوس –
وكم علمته نظم القوافي *** فلما قال قافية هجاني
كم نحن مدينون لمن يقدم لنا أية خدمة ، كبيرة كانت أو صغيرة ، وكم نحمل من الشعور الصادق بالأمتنان لهذا الشخص حيث يبقى معنا الى آخر العمر . كذلك أيضا نحن مدينون لمن يخذلنا ويتخلى عنا لأنه أعطانا درسا قاسي في الحياة ليس في استطاعة أية مدرسة أو جامعة أن تعلمه لنا . هذه الدروس تجعلنا نعيد ترتيب مكانة الأشخاص في حياتنا ، فالأصدقاء وحتى البعض من الأقرباء يتناقصون مع العمر بسبب مواقفهم . لذا لكان من الأفضل لو أنهم قد اتصلوا بك سيدتي وأبلغوك عن تراجعهم عن إداء هذه الخدمة بدلا من أن يتركونك في موقف محرج وانت في سباق مع الوقت للذهاب الى المطار ، أقلها كان عندهم فرصة إمكانهم أن يحافظوا على هذه الصداقة .
تحياتي لسيدة هذا المنبر الأيقونة غادة السمان ، وتحياتي الى متابعيه وقراء ه ، وتحية للأخ الكبير الاستاذ رؤوف بدران .
أفانين كبة – كندا
اسعدتِ صباحاً ملهمتي. يا من استطعتِت تطويع الحرف وتقويم اعوجاج وابهام بعض مناحي تفرد الابجدية. الكبيرة غادة السمان!!
يتأتى لي احياناً ان اشير عليك مع صغري وتواضعي ان لا تقلدي انسان.حتى ولو كان الاسم غسان!! .فصراحتي تودي بي الى الاعتراف. انك انتِ يا ايقونة تُزيّن صدورنا .فريدة عصرك ووحيدة تفردك.
فلا تجعلي من تفردك مجالٌ لشراكة الآخرين!!
ان طرحك لبعض مماصادفك في تنقلك وترحالك.يضفي عليكِ سمة اميرة السهل الممتنع.
مهما حاولنا تقييم جمال اعمالك. وسمو افكارك. وعمق حكمتك. فسنبقى مشدوهين اما عظمة ابداعك؟!
ما زلنا وسنداوم تتبع مواعظك وطلاوة ذكرياتك…ونحن بالانتظار..
هذا التواصل الافتراضي الذي يجمعنا مع الاحبة والاصدقاء بدأ وكانه واجب فرضي يجبرني تفقدكم والاطمئنان عنكم وسؤال خاطركم جميعا الاخوة والاخوات:ً
الاب والاخ والصديق بلنوار قويدر/ استاذي وملهمي النجم المضيء نجم الدراجي /والاخوة الاعزاء المغرزبي من المعرب/ ,واختنا التي لم تلدها امي سنديانة فلسطين غادة الشاويش (اطلالتك من على منبر القدس العربي تزيده رونقًا ويقظةً وجمالا)/والى صاحبة لوحة غايا الشهيرة الفنانة التشكيلية افانين كبة/والاديبات منى من الجزائر(مقراني) والاخت مريم بوزيد سبابو.. احنا نحبكم بزاف)ومن المغرب الحبيب, الاصدقاء عبد المجيد ,وصوت من مراكش, وبالحرمة وفؤاد مهاني.و Abdelaziz Ananou (المغرب) ما اغلاكم ايها الاحبة!! والاخ رصد الصديق الوفي/ومن بلاد الدفئ والحضارة والحبور والمحبة بلاد الرافدين ومرتع اصحاب العلم والدراية والابداع والتأليف الاساتذة الساميين الدكتور اثير الشيخلي والدكتور محمد شهاب احمد/..عادل الصاري من ليبيا ومحسن عون من تونس, ولنقطع البحر على بساط المحبة ناحية الشمال لنلتقي بالاحبة الكروي داوود, والاخ البيضاوي والغالي محمد حاج /والغوالي الدكتور محمد مرزوق والدكتور احمد حمدان و د 0 عطوة 0 ايلياء…….. يتبع…
/
أدام الله عليك نعمة الصحة والعافية أخي بدران. ..اعتزازي كبير بتحيتك. ..وتقديري شديد لاخلاصك. …واشتياقي دائم لقراءة ما تكتب. ..وشكرا.
أحيي أخي العزيز رؤوف بدران وأشكره على تحياته المتجددة وأتمنى له دوام الصحة والعافية والسعادة.
تتمة…
ومن بلد الضباب الاخ حسين والغالي احمد (طال غيابكما) والى اخوتي المهجرين في القارة العجوز حبيبي وابن وطني الدكتور رياض من المانيا وقرة عيني اسامة كلية والى ساكني جغرافية كبدي الاخوة ابن الوليد/ والاخ الغالي سلام عادل والاخ السوري الحبيب/ والاعلامي الفذ الاديب عمرو مجدح من سلطنة عمان/ والاعزاء الاخوة Passerby والاخDinars و Naila وحيدرة اسعد ولطيفة حليم وRAFEEK KAMEL وثائر المقدسي وسعيدة القطاني والاخوات نوارة وغدير ماهر والدكتور شكري الهزيل ابناء الوطن الجريح فلسطين/ وآصال أبسال والغاليين فراس حج محمد,والاخ سيف كرار من السودان وشاعرنا المحبوب ابو تاج الحكمة (اتحفتنا بدررك الابداعية) والى سنتيك /اليونان والاخوات الغاليات سلوى (ما سبب الاحتجاب يا سلوى…اشتقنالك) وMAHA والى الاخت الغالية ياسمين والاخت رصد واخيرًا الي حبيبي وصديقي وابن وطني والتي انقطعت اخباره عنا منذ مدة طويل دون معرفة السبب رفيق دربنا وساكن السويداء من قلوبنا الاخ غاندي حنا ناصر (استحلفكم بالله واعيد واكرر ان من يعرف اي خبر عن غاندي ان يزودنا به للاطمئنان ..والشكر والتقدير لكل العاملين بالقدس العربي المبجلين والسلام.
متعك الله بالصحة يا أستاذ رؤوف
إن من تذكرهم دائما أكثرهم لا يعلقون الآن فأين هم ؟، ولماذا تركوا المشاركة ؟ هل توقفوا عن التعليق أن أوقفوا ؟