“القدس العربي”: وجه الفنان السوري أيمن زيدان، رسالة مثيرة إلى رئيس النظام السوري بشار الأسد، في أعقاب ما وصفه بـ”الانتصار”.
وقال زيدان في منشور عبر حسابه الشخصي على “فيسبوك”: “انتصرنا.. لكن لا معنى للنصر إن لم تعد لنا أوطاننا التي نعرفها”.
وأضاف: “تباً للصقيع والعتمة”.
وفي منشور آخر، قال زيدان: “لماذا تقتلون بهجتنا بالنصر…؟ لا يتوج إكليل الغار في العتمة ..نحن سكان الضوء.. نكره صقيعكم وعتمتكم… شمس دمشق أكبر من تبريراتكم… دعونا نتدفأ بوطننا الذي نعشق”.
وأضاف: “كسوري… ربما أحتمل كل الصعاب لكنني لا أحتمل أن أكون غريباً…لا تجعلونا غرباء ..نحن من هذه الأرض التي لم تشكو يوماً …لا تسرقوا كبرياءنا ونحن نلهث خلف تفاصيل الغاز والكهرباء …تذكروا أننا سوريون …وسنظل نفخر بسوريتنا”.
وتساءل زيدان: “لا أدري إلى أين نسير.. لماذا لم يعد الوطن كما كان في الحكايا…؟ أعيدوا لنا دمشق كما نعرفها”.
وتأتي رسالة زيدان في أعقاب نشر الفنانة شكران مرتجى رسالة مشابهة، تنتقد سوء الأحوال المعيشية في سوريا.
ومامعنا ان مجرم قتل الآلاف من شعبه وشرد الملايين ودمر البلد وباع الوطن لروسيا وإيران والغرب والملشيات اتحداك ان تجد سوري في دمشق!
لقد اختلطت الأوراق فاصبحنا لا نعلم من هم اصحاب القرار في العالم العربي والإسلامي، هناك من يتبع الروس ونعتقد في ذلك ان رئيس انظمتهم هو بوتين ،أي أن هذا الممثل الموقر كان من الاسهل له أن لا يرسل رسالتة إلي وسيط ، ولكن إلي بوتين نفسة ، وكما قال الله تعالي انه لا يقبل الوساطة بينة وبين عبادة ، يجب أن يفعل الإنسان،
والاخرين يتبعون ترامب ، واخرين يتبعون ماكرون ، واخرين يتبعون تيريزا ، فقد اصبحت الانظمة العربية والإسلامية كالسلطة التي لا طعم لها لعدم وجود زيت الزيتون فيها ، واصبحت نتنة لرفض الشعوب العربيةوالاسلامية تذوقها .
لم يعد يحتمل أن يكون غريباً… رغم أنه كان ولا زال حتى لحظات كتابة رسالته (المثيرة) هذه بوقا مداهنا ومنافقاً من أبواق النظام الأسدي الفاشي… الأبواق التي صدعت رؤوسنا بهتافاتها المدوية عن (مزايا نظام الصمود والتصدي)… !!!!
المصيبة اننا لا نعرف او لا نريد ان نعرف من هو خصمنا بشار 0 النظام 0 ام من يقف خلفه اقسم بالله لو اراد نتياهو اسقاطه لسقط خلال 5 دقائق فنذكر انه اجتمع ببوتن وبعد نصف ساعة دخل بوتن المرتزق سوريا بكل وزنه لحماية حارس الجولان الوفي وهم من خلقوا ما يدعي بثورة ودعموهم من جهة ودعموا النظام من جهة اخرى كالحروب المصطنعة ايرا العراق ويدعموا الطرفين ويكسبوا المليارات ثمنا لفائض تصنيعهم الحربي ويقتلوا عدويهم 10 عصافير بحجر واحد صنعتهم ونحن الضحية الوحيد نسير كقافلة الالف بعير يقودها كر صغير الى المسلخ مع تحياتي لحبيبي ايمن زيدان
باع بوتن لكم صواريخ بمليارات واعطى شيفرتها مجانا لاسرائيل والا اين هي من قصف اسرائلي لا يتوقف يامنتصرين ؟ لو اراد نتياهو اسقاط بشار لما صمد 5 دقائق ولكن هدده بثورة لكي يجدد نشاطه وولاؤه لأولياء نعمته وغير بعيد ان يحارب ايران لارضاء نتنياهو والسلام على من اتبع الهدى0
باع بوتن لكم صواريخ بمليارات واعطى شيفرتها مجانا لاسرائيل والا اين هي من قصف اسرائلي لا يتوقف يامنتصرين ؟ لو اراد نتياهو اسقاط بشار لما صمد 5 دقائق ولكن هدده بثورة لكي يجدد نشاطه وولاؤه لأولياء نعمته وغير بعيد ان يحارب ايران لارضاء نتنياهو والسلام على من اتبع الهدى0
هل المعلق عبد الله الأشقر هو نفسه المعلقة ياسمين بنت الحجاج ؟
لاحظت هنا أن عدد من المعلقين يكتب باسمين مرة ذكر ومرة انثى ..
اين كنت عندما كان شعبك السوري يموت تحت البراميل المتفجرة والكيماوي من الأفضل لك ان تصمت الان فهذا ّ الانتصارّ على الشعب السوري انت كنت مشاركا به وكل امثالك ابطال باب الحارة
انطلق الذين ترأسوا محاولة إسقاط النظام السوري من منطلقات ظاهرها طلب الحرية والديمقراطية، وباطنها أطماع سياسية ودوافع طائفية دينية فتصدى لهم النظام وتبادل معهم القتل والدمار، ولما أيقنوا أنهم عاجزون عن اسقاط النظام جلبوا مرتزقة من كل بلاد العالم ليعينوهم في قتالهم ، فأعانهم المرتزقة على قتال النظام ، وكاد النظام أن يسقط فجلب أنصاره للقتال معه ، فاستحر القتل بين الجميع وتعددت جبهات القتال وتقاتل المطالبون ظاهريا بالحرية والديمقراطية فيما بينهم ، وفي النهاية اندحروا وصمد النظام وضاعت سوريا وضاع ملايين السوريين.
كانت ولا تزال حربا يقوها مجنونان أنهكا على مدى التاريخ الأمة العربية والإسلامية هما مجانين طوائف السنة بقيادة المعسكر الغربي ومجانين طوائف الشيعة بقيادة المعسكر الشرقي الذي تتزعمه الآن روسيا
15 عشر رجلا ماتوا من أجل صندوق / جزيرة الكنز
سوريا تمثل ذلك فشعب باكمله مات من اجل جنرالات فاسدين قاتلوا من اجل مصالحهم
السيد الليبي (عادل الصاري) …
إذا كان الكلام من فضة حقا فالسكوت من ذهب حقيقةً …
خاصة في أمور حساسة جدا كهذه الأمور !!!!!