“القدس العربي”: أضيئت أبراج الكويت بصور الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الأب، تذكيرا بمواقفه تجاه البلاد خلال الغزو العراقي مطلع تسعينيات القرن الماضي.
وتم وضع صورة بوش الأب والعلمين الكويتي والأمريكي على الأبراج تقديرا للرئيس الأمريكي الـ41، الذي توفي عن 94 عاما، في وقت متأخر من الجمعة.
وكان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أشاد، السبت، بمواقف بوش تجاه بلاده التي وصفها بـ”المشرفة” و”الشجاعة”.
وقال، في برقية تعزية إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن بوش رفض الاحتلال العراقي للكويت منذ الساعات الأولى، مشيدا بالقرارات المصيرية التي اتخذتها الإدارة الأمريكية تحت قيادته وبدورها المحوري في تشكيل التحالف الدولي بتفويض من الأمم المتحدة لتحرير الكويت.
لحظة قيام أبراج الكويت بوضع صورة الرئيس الأمريكي بوش الأب. #تصويري pic.twitter.com/xfHxonhzCL
— Essa AlKooheji (@kooheji) December 1, 2018
الى جهنم وبئس المصير لهذا البوش الذي كان صرح انها حرب صليبية ثم صرح انه إذا كان صدام حسين يمثل صلاح الدين فانه يمثل ريتشارد قلب الاسد.
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!!
حرر الرئيس جورج بوش الأب الكويت في رأي البعض أو قسم العراق من جديد محتل أجنبي وهذا الرأي الأخر ، لكن الحقائق التي لن ينفيها أحد …. …1/3 …. 30 % من الكويت معسكر أمريكي ممنوع يدخلها أي كويتي بدون إذن أمريكي حتى أمير الكويت وهذه قواعد أبدية ، جزيرة فيلكة كانت يوماً للكويت والأن قاعده بحرية بحتة ممنوع الصيد في نواحيها ، نفط الكويت تحت سيطره شركات امريكيه . الكويتون مواطنون درجات فهناك مواطن دراجه أولى وثانية وثالثة وهناك مواطنون بدون حقوق مواطنة ينتظرون النفي من وطنهم الذي لم يعرفون وطن أخر غير الكويت وذنبهم أن البريطاني إختار شيخ عشيره الصباح أميراً ولم يختار شيخاً من عشائرهم أميراً فهم رفضوا الولاء للمحتل الاجنبي وعميل الاستعمار وجزاء ذلك ينتظرون التهجير لجزر القمر ، في رأي لأشهر قليله وطن الكويتيون تضخم عشرات المرات وتساوا بالحقوق مع كل العراقين ونظرياً على الأقل أي من أبناء الكويت كان له فرصة أن يحكم العراق والكويت مستقبلاً . لكن بوش محى ذاك والان عادوا أنفاساً يملكها أمير الكويت وتزهقها السلطات الأمنيه وبلحظه تسلب من حق المواطنة إن عارضت الحكومة في الرأي ولو كانوا نواب في البرلمان أو كبار ضباط الجيش . هنيئاً لكم التحرير ،
بوش من حاك مؤامرة إحتلال صدام للكويت من خلال سفيرته ببغداد التي أغرت صدام بإحتلال الكويت! صدام تعامل مع الكويت كشيخ عشيرة وليس كرئيس دولة!! ولا حول ولا قوة الا بالله