لندن ـ “القدس العربي”: قال موقع “إكسيوس” إن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أخبر وفدا أمريكيا من القادة الإنجيليين يوم الخميس الماضي، إنه سيعاقب المسؤولين عن قتل الصحافي جمال خاشقجي الشهر الماضي. ولكنه أكد على أهمية أن لا تحرف أزمة خاشقجي التركيز عن التهديد الإيراني في المنطقة والعالم.
ونقل الموقع عن جويل روزنبرغ، الذي نظم الزيارة قوله، إن ولي العهد السعودي هاجم الرئيس رجب طيب أردوغان والإيرانيين وحتى الروس، وقال إن “أعداءه يحاولون استغلال الوضع وجعله أسوأ”.
وقال روزنبرغ: “قال، إسمع، أنا أعتقل الأشخاص وأعزلهم، إيران؟ عندما يقتلون الناس، هل يعتقلون أشخاصا؟ لا بل ترفع وماذا عن الروس والأتراك؟”.
ويقول الموقع إن روزنبرغ الذي يحمل الجنسية الأمريكية والإسرائيلية، والذي يقود المؤسسة الإنجيلية ويعيش في إسرائيل، وعمل مرة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، هو الذي نظم الزيارة.
وقال إن موضوع خاشقجي كان الأول الذي طرح، و”لم يكن ولي العهد في موقع الدفاع” عن الجريمة، وقال “إسمع، هذا عمل شنيع” و”كان خطأ فادحا وقمنا باعتقال 18 شخصا، وعزلت خمسة وسنتوصل لأصل المشكلة وسيدفع أشخاص الثمن. وكان خطأ غير مقبول وجاء في وقت ليهدد كل الإصلاحات التي قمنا بها إنها كارثة”.
كما استخدم ولي العهد اللقاء الذي ضم عددا من المدافعين الأشداء عن الرئيس دونالد ترامب، لإيصال رسالة إلى البيت الأبيض والجمهوريين في مجلس الشيوخ، الذين يدفعون باتجاه فرض عقوبات على السعودية، حيث قال روزنبرغ حملنا رسالتين: “كان أمرا مروعا وغير مقبول ولن أسمح لهذا أن يعوقني عن الإصلاحات وتحسين الحياة للسعوديين وحماية أنفسنا من أعدائنا: إيران والإخوان المسلمين والقاعدة وتنظيم الدولة”.
كما تحدث بن سلمان لنصف ساعة عن النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني، والعلاقات المتطورة بين السعودية وإسرائيل، ولكنه طلب بعدم كشف ما دار في الحوار، حيث قال روزنبرغ: “طرحنا أكثر الموضوعات حساسية.. النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني. وقد تحدث بتفصيل وطلب منا أن لا نكشف عما دار في الحوار”.
ويقول الموقع إن الزيارة كانت مقررة قبل حادث مقتل خاشقجي. واستشار الوفد البيت الأبيض ثم قرر السفر إلى السعودية نظرا للطبيعة غير العادية للقاء وجلس الأمير مع أعضاء الوفد في قصر بالرياض.
لا الانجيليون الماسون ولا اموال سلمان ولا حتى الشيطان نفسه يمكنه انقاد سفاح قاتل متسلسل . انها لعنة وغضب رب الكعبة سبحانه وما عسى للمغضوب عليهم ان يفعلوا لامير منبود الملعون
كلهم يلثون وراء التطبيع مع اسرائيل الا من رحم ربك
ربي أرنا في هذا المنافق المجرم عجائب قدرتك وصنعك فإنه لا يعجزك !
يهاجم المسلمين لعله ينال رضا الصهاينة …. قاتله الله !
و حسبنا الله و نعم الوكيل !
هذا الشخص منافق يظن أنه بالتوسل إلى الأعداء يخرج من هذه المشكلة والشكوى لغير الله مدلة والذى يحيرني ماذخل الإخوان والاتراك؟
تركيا وإيران وإخوان؟ برضه؟؟
وحياة أبوك الملك زهايمر يا شيخ تتلهي على عينك و تتنيل تسكت. الناس خيبتها سبت وحد وإنت خيبتك ما وردت علي حد.
اتفاق كوينسي (بالإنجليزية: Quincy Pact) تم التوصل إليه في 14 فبراير 1945 وذلك على متن طراد يو أس أس كوينسي (CA-71)، وذلك بين الملك عبد العزيز آل سعود مؤسس المملكة العربية السعودية والرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت العائد من مؤتمر يالطا. كان من المقرر أن يدوم هذا الاتفاق 60 سنة، وتم تجديد محتوى اتفاقياته لنفس المدة في 2005 من قبل الرئيس جورج دبليو بوش. أهم ما جاء في هذا الاتفاق هو توفير الولايات المتحدة الحماية اللا مشروطة لعائلة آل سعود الحاكمة، مقابل ضمان السعودية لإمدادات الطاقة التي تستحقها الولايات المتحدة.[
يجب أن يتوقف هذا الاستهتار الأمني والقانوني في دولة الحداثة، بداية من الدول التي تملك حق النقض/الفينو في مجلس الأمن،
لو أردتم توقف رحلة العودة إلى فلسطين أو هجرة واللجوء والبدون إلى أوربا وأمريكا في عام 2018،
مشروع صالح التايواني لمن يبحث عن حلول عملية، لطرد شبح الإفلاس في كل المجالات عن دولنا.
لقد بات واضحاً أن المنطقة أصبحت تنقسم إلى قسمين، إسرائيل وحلفائها من العملاء من حكام العرب الفاسدين المجرمين، ومن هم ضد إسرائيل وإحتلالها وإجرامها وعنصريتها، من أحرار العرب والمسلمين. من المؤسف أن تاريخ حكام آل سعود ملئ بخدمة أعداء العرب والمسلمين، وكل ذلك موثق وأصبح معلوم للمطلعين ومن يرد معرفة عمالتهم وتسخير ثروة شعب الجزيرة العربية لخدمة الأعداء، مقابل بقائهم في الحكم. إنهم العار!
عندما يجتمع من حرض ورتب لإغتيال خاشوقجي ووفد إنجيلي يؤمن بحق الصهاينه في فلسطين,لابد أن يكون الهجوم علي من يؤمنون بحق شعب فلسطين في أرضه وعلي من يؤمن بالصحافه الحره.
ابو منشار مجرم لن يتوانى عند بيع نفسه من اجل اسعاد اسياده. ان كان ابن سلمان يكره تركيا والاخوان وايران ماذا عن اصحابه الذين التقى بهم ماذا يكرهون ومت يحبونِ هذا ابن سلمان عنده عقدة الخواجى او الغربي.