طهران: توعد الجيش الإيراني، الثلاثاء، بـ”رد قوي على أدنى تهديد” يستهدف أراضي بلاده.
وقال نائب قائد قوات الدفاع الجوي العميد علي رضا الهامي، إن “أدنى تهديد من العدو سيواجه بصفعة قوية من قواتنا التي ترصد كل تحركات الأعداء خارج حدود إيران”.
وأكد في كلمة أمام جمع من القادة العسكريين، دور وتأثير تفوق قوة الردع لدى الدفاع الجوي لإيران على الصعيد الدولي.
وأضاف أن القوات الجوية الإيرانية أصبحت اليوم من أقوى أركان الدفاع الوطني أمام الأجانب.
وارتفعت وتيرة التهديدات بين إسرائيل وإيران خلال الأسابيع الأخيرة بعد اغتيال حسن صياد خدايي الضابط في فيلق القدس التابع للحرس الثوري في طهران يوم 22 مايو/ أيار الماضي، والذي اتهمت فيه طهران تل أبيب بالوقوف وراءه، وبعد قصف إسرائيلي لمطار دمشق الدولي الجمعة الماضي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، أمس الاثنين، إن الرد على أفعال إسرائيل سيكون في مكانه، وليس في دولة ثالثة.
(الأناضول)
كلام كلام كلام…….. ولا افعال
احترمي عقولنا ياإيران
عقود وإيران تتوعد عقودوماكنة الوعيد والتهديد الإيرانيه للكيان الصهيوني شغاله ولكن لم نري شيئا غلي الواقع
هل هناك من يصدق ترهتكم . تختبرون وراء الملشيات الطائفية لا غير
استهداف تل الربيع، حيفا و اشدود و مراكز التجمعات الضخمة لقطعان الهمج سيعجل ان شاء الله برحيلهم و تصدق نبؤة الخروج التاني
النصر قريب بإذن الله
سيكون رد قوي ومزلزل كما حدث عندما اغتالت أمريكا قاسم سليماني ،ستطلب من حزب الله في جنوب لبنان بأطلاق بعض الصواريخ على إسرائيل وعندها ستقصف إسرائيل جنوب لبنان ومواقع حزب الله وهو سيكون كبش الفداء وتنتهي القصة وتعلن إيران انتصارها
ممكن اضحك؟
??????????.
ايران قادره فقط على الضعفاء.
يذكرني ذلك بحكايه الرجل الذي وضعت له مجموعه من الاشرار دائره رسموها علي الارض ونهوه عن الخروج منها بينما كانوا يتناوبون علي اغتصاب حرمته وعندما فرغوا من رذيلتهم وانصرفوا عابت عليه زوجته جبنه امامهم فما كان به الا ان قال لها بأنه رغما عن انوفهم اخرج قدمه من الدائره عده مرات , هذا حالهم في ايران وسوريا وحتي في غزه فحرماتهم تهان وتغتصب كل يوم وهم لايزالوا يرددون بأنهم سيدمرون الاخضر واليابس ان تجراء العدو علي الاعتداء عليهم ….استفيقوا فهو يعتدي على اقدس مقدساتكم يوميا
و المؤكد أن اسرائيل ستضرب ايران شأنا ام أبينا حتى لا تمتلك القنبلة النووية ، حتى و ان كان ذلك سيسبب في حرب موسعة.