إيران: ندعم دمشق إنسانيا وسياسيا والجيش السوري قادر بمفرده على المواجهة

حجم الخط
4

مساعد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان

طهران- (د ب أ): نفى مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية حسين أمير عبداللهيان صحة التقارير الذي تتحدث عن تقديم إيران وحزب الله دعما عسكريا للنظام السوري، وأكد أن الجيش السوري قادر بمفرده على المواجهة.

وخلال مقابلة مع قناة (العالم)، أكد عبداللهيان أن ما تقوم به إيران على صعيد الأزمة السورية يتمثل في “تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري ودعم الحل السياسي والمبادرات الإقليمية”.

وشدد مساعد وزير الخارجية الإيراني على أن الجيش السوري هو من حقق النجاحات العسكرية ميدانيا ، كما حذر من تداعيات أي تدخل عسكري خارجي في سورية .

من جهة ثانية، أعلن وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي عقد اجتماع متعدد الأطراف حول سورية قريبا.

ونقلت القناة عن صالحي القول إن بلاده على استعداد لاستضافة اجتماع على مستوى وزراء الخارجية يشمل إيران وتركيا ومصر والسعودية للتوصل إلى حل ينهي الأزمة السورية.

وأكد صالحي أنه يبحث بشكل مستمر مع نظيره المصري محمد كامل عمرو سبل تحقيق مقترحات الرئيس المصري محمد مرسي لحل الأزمة السورية، والتي قدمها في اجتماعِ منظمة التعاون الإسلامي الذي عقد في آب/ أغسطس الماضي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول عبدالله - قطر:

    لايعقل ان يتحدى جيش دولة بمفردة امريكا واوروبا واسرائيل وبعض فئات الداخل التى (هرولت للخارج ) ترحب بهم لاحداث التغيرات بالقوة حتى قيل
    ضمن حكم العرب الكثرة تغلب الشجاعة كيف والاحداث تعاون امريكى غربى
    لاسقاط الشرعيات بالقوة ولنا فى التاريخ القريب عبرة (لنا فيما تقوم بة امريكا ) من اعتداءات خارجية منذ 12 سنة دلالات اكيدة على اكمال مشوارها التغيرى العبثى حتى اكمال تنظيم وترتيب بلاد الشرق ابتداءا من افغانستان والعراق وجارى ترتيب المنطقة فى محيط فلسطين وصولا لطهران وموسكو وبكين فى خواتيم مايجرى حاليا من احداث (وجميع الدول التى غزتها امريكا بحجة التغيرات ) تملك جيوشا لكنها للدفاع الداخلى عن الوطن فقط ضد الاخطار الخارجية لذلك توصلت امريكا لخدعة غاية فالمكر تعاونت مع بعض فئات الداخل فى كل بلد من البلدان وحققت غايتها فالتغيرات وفقا لمصلحتها الاستعمارية وان كان ثمن ماتقوم بة مذابح تصل الجنود الامريكين انفسهم التضحية واردة فى قاموس التغيرات الامريكية لكلا طرفى الغزوات الغازى والضحية لهذا استبدلت امريكا وبسرعة مخططاتها بحيث تذبح شعوب البلاد المغزوة بيد شعوبها نفسها بنفسها دون الحاجة لذبح الغزاة الحقيقين للميادين المراد تغيرها برغم انهم الغزاة الفعليين لاحداث التغيرات فالمنطقة والاخرون ادوات (تموية ) وخدعة لتضيع حقيقة الاحداث وتنسب للداخل فى كل بلد من بلاد الشرق الاان مجريات الاحداث اكدت مؤخرا (فشل هذا التموية والخدعة الامريكية ) عندما سارعت امريكا باعادة سيطرتها على الوضع الداخلى من جديد بعد تفريطها عمدا فى مجريات الحرب الميدانية عندما كاد البعض ممن تصفهم امريكا بالخطرين ان يحققوا سيطرة ما على وضع معين فالاحداث الداخلية ان استمر العبث الخارجى يتدفق على الداخل (دون رقابة ) وهنا اثبتت امريكا سيطرتها على المسخرة والمهزلة التى تجرى فى ارض الميدان فالداخل
    لتؤكد للعالم ان الجيش والشرطة وفئات الشعب المتمسكين بالشرعية فى خطر كبير لايمكن لاى دولة فالعالم ان تتغلب علية لصعوبة استغلال البلاد الضحية بجغرافيتها وحدودها عبثا للبيت الابيض تدخل من خلالها التفجيرين وتخرجهم وتقتطع من البلاد مايناسب امريكا للتلاعب بها كورقة ضغط وهذا ماتقوم بة امريكا منذ 12 سنة غزوات لبلاد الشرق ولازالت تقوم بهذة الجرائم دون توقف
    وقد حاولت الدول الضايا الواحدة وراء الاخرى السيطرة على حدودها وجغرافيتها برا واتتهم امريكا من السماء من الفضاء وعبثت بهم شر عبث لاحول ولاقوة لهم الاالحرق والذبح بالطيايير والصواريخ برغم قوتهم على الارض الا ان امريكا تغلبت عليهم وانتصرت فى زمن قياسى اذهل الجميع دون استثناء فلم يكن ينقص جيوش المنطقة شيئا لتنتصر الا فقرها للسيطرة على سمائها وامتلاكها لكافة القدرات العسكرية المتكاملة لصد العدوان الخارجى الاان امريكا تغللت فالداء ووجدت لكل علة دوائها المناسب وهنا الكارثة فالداخل فى بعض فئات الداخل (التى تعطل استخدام قدراتها العسكرية ) لتسقط الشرعيات بكل يسر وسهولة بامر الخارج والتعاون معة (وفى محيط فلسطين ) اصبح الوضع الميدانى اكثر خطورة من غيرة من الميادين التى تعبث فيها التغيرات الخارجية لتمسك الجيش بشرعيتة والشرطة بشرعيتها وفئات الشعب المرتبطين بشرعيتهم بولى امرهم زاد عليهم تمسك ايران وروسيا والصين بالشرعية ممااوقع امريكا فى تخبط مابعدة تخبط لانها عطلت ضرباتها الجوية ليوم معلوم
    تصعد فية الاحداث تدريجيا تكون فية الضحية قد فقدت توازنها ليسهل اقتناصها كالاخرين بكل يسر وسهولة ولكن ارتباط الجيش خصوصا بالدولة اربك امريكا
    لانها بدأت فى تصعيد الاحداث ويصعد الداخل نفسة الاحداث ضد امريكا وهذا يحدث لاول مرة فعادة تصعد امريكا الاحداث ليختل الداخل تماما وتنتصر الاان الوضع هنا تصعد امريكا وتصعد الشرعية (وهى مسنودة ) لان الجيش وحدة لايستطع مقاومة دول الجوار كافة فى كل جبهات الحدود التى تعبث بها امريكا
    والا انتصرت افغانستان والعراق والساحل الافريقى على امريكا فى غزواتها الخارجية ومايميز ميدان محيط فلسطين عن سواة من ميادين اخرى تماسك الانقسام الدولى الثلاثى ضد امريكا حتى الان والى ان تتخلى ايران وروسيا والصين عن الشرعية والجيش والدولة الضحية ستستمر الاوضاع معلقة دون حل وان صعدت امريكا التطورات الميدانية وفقا لنقطة الصفر المتفق عليها 0

  2. يقول عامر:

    يايرانيين انتم ساعدتم على تدمير سوريا مستغلين غباء النظام السوري وكل مايهم الملالي هو تدمير الدول العربية الواحدة تلوى الاخرى .انتم خرّجتم من جامعة اجرامكم سوريين احترفوا الاجرام وهاهم يقطعون الاطفال بالسكاكين والسواطير وهذا لم تعهده سوريا بتاريحها العريض وهؤلاء اصبحوا خطر على كل فئات الشعب السوري وليس على فئة بعينها ..انتم السم والحقد الاسود انتم لستم من جنس البشر بل انتم عار على البشرية جمعاء .ستنتصر الثورة السورية وسنقتلعكم من سوريا من جذوركم وسنعيدكم الى بلادكم محملين بأطنان الحقد الاعمى الذي جلبتموه الى سوريا …وانت اسمك عبد اللهيان وهل هناك اسم لله لهيان ..انتم عبيد لمن تريدون وانتم احرار في عبادتكم ولكن ابعدوا عننا نحن العرب ..شعوب المنطقة العربية سئمت وقرفت اسم ايران ..لن تفلحوا بسوريا وفي سوريا ستمّرغ انوفكم وستنهار مشاريعكم العنصرية الحاقدة .نحن الشعوب العربية نريد العيش بسلام مع كل شعوب الارض بما فيهم اليهود وفي اسرائيل بعد تحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة .

  3. يقول (ابو خميس) ليث العراقي ... uk:

    ان شاء الله !

  4. يقول أبوبكر:

    الحقد الفارسي هدفه تاريخيا هو القضاء على الكيان العربي الاسلامي إنتقاما لسقوط دولة الفرس على يد المسلمين

إشترك في قائمتنا البريدية