أعرب رسامو الكاريكاتير في صحيفة القدس العربي عن صدمتهم باغتيال الصحافية شيرين أبو عاقلة من خلال رسوم تعكس تعمد إسرائيل استهداف الصحافة والحقيقة.
الرسام أسامة حجاج يجزم برسمه أن إسرائيل تعمدت اغتيال الحقيقة ورغم استشهاد شيرين، يرى حجاج بدمها إشارة نصر، ما يؤكد على مواصلة العمل لكشف الحقيقة، والانتهاكات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وهاجم حجاج الأصوات ااتي توقفت عند ديانة شيرين معتبرا تصريحاتهم من باب نشر الفتنة.
وفي الرسوم التالية يُظهر محمد سباعنة الوحدة الفلسطينية أثناء تشييع شيرين ويظهر مجددا تعمد جنود الاحتلال استهداف للحقيقة.
والرسوم التالية بريشة فهد تظهر تعمد أسرائيل استهداف الصحافة الحرة سواء بالكلمة أو الصورة أو الفيديو.
الرسام موسى عجاوي يُظهر تراكم ملفات جرائم الاحتلال ويُبين شيرين كخبر بعد أن كانت ناقلة له.
في الرسم التالي بريشة أمية جحا، يظهر استهداف أبو عاقلة كعقاب لها على قصفها سلطات الاحتلال بالحقيقة.
اللهم احرق دويلة الباطل إسرائيل و زلزل الأرض تحت أقدامهم و اقذف في قلوبهم الرعب يا منتقم يا جبار عليك بالظالمين الفجار الذين يستأسدون على أبناء فلسطين الشرعيين اللهم حرر فلسطين واكسر شوكة المحتل اللعين إسرائيل كسرا لا جبر بعده أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا
إلى: أبو عاقلة وأمّ الحقيقة { رثــاؤكِ أعجز الأقلام نثــرًا…….فهل يسطاع ذلك بارتجــازِ }؟ { حماة للحقيقة لدى اعتـداء…….
ترجّ الأرض منهم باهتــزازِ }.{ فلا التأبين يوفي شيرين حقًا…….ولا هول المناحة والتعازي }.
مقتل شرين فضح جراءم المحتل اللعين ،رصاصة المجرم لا تسكت كلمة الحق،و كلمة الحق رصاصة تفجر خبث المحتلين.
السيف أصدق أنباءً من الكتب والرصاصه القناصة اسقطت صوت الحقيقه شرين
لنضع أفضل بندقية قناص في يد كل مقاوم يصطاد الصهاينه وقاذف مضاد للدبابات لكل محارب يفجر الظالمين أشلاءً وطائرات كرتونيه تغتال قاداتهم في مأمنهم لنجعلهم” يدفعون الثمن ” لنكون ” شبيبة السهول و الربى ” لنزرع الرعب فيهم فحياهتهم جنه وهناء ورغد وحياتنا قهر وفقر وظلم فلنقلب الموازين أو على الأقل أن نشاركهم الجحيم الذي صنعوه لنا فهذا أقل واجبنا