الكتابة أو النشر أو حتى التعليق والتحليل عن الحالة الأردنية تماما أشبه هذه الأيام بالكتابة على لحم يحترق. لا زلت أذكر ذلك المشهد الدرامي المثير جدا الذي يحمل نفس تلك العبارة ويتحدث عن صراع الأحرف على الورق.
إذا أردت لأي سبب أو شاء حظك العاثر أن تكتب رأيك أو تعلق على الأحداث أو حتى تقدم فكرة عنها تمشي وفي حضنك مجموعة من القنابل اليدوية. وتدوس على لغم هنا أو هناك إذا كنت أردنيا بطبيعة الحال حيث علبة الاتهامات الموسمية بكل أصنافها البائسة تلطم كل أجزاء روحك وجسدك وتاريخك، وهي تفسرك أو تحاول تعليبك عندما تقرؤك بطريقة تناسب زواياها الضيقة.
المجسات الأمنية تحديدا تلتقط فقط ما هو سلبي من وجهة نظر السلطة طبعا في أي نشاط عام أو حتى شخصي، لكن الملفات والقيود لا تلتقطك وأنت في حالة إيجابية من أي صنف وفقا لتفسير السلطة أيضا لتلك الإيجابية
لا يتعلق الأمر بالنوم على فراش ملغوم أو قابل للانفجار في أي لحظة فقط بل باضطرارك لأسباب لا يعلمها إلا الله، وأحيانا بعض المؤسسات الرسمية وغالبا معلقون يفترض أنهم يحملون صفة مواطن بسيط للسبات والحلم والنوم والاستيقاظ مع تلك الألغام.
لا يفرق تحديدا الحراكيون والمعارضون على المنصات بين موقفك ورأيك أو بين التحليل الذي تقترحه لمسار الأحداث، فتقرأ كل الكلمات بنفس المسطرة، لأن المطلوب من أي كاتب أو صحافي هنا هو فقط وحصريا، ترديد النغمات التي تقترحها أوركسترا الجماهير التي يدعي البعض أنهم يمثلونها بكل الأحوال .
ببساطة عندما يسلخك قارئ ما باسم الحراك والشعب والمعارضة، في سياق التصنيف والإتهام وأحيانا التكفير والتخوين، تبدأ السلطة بعسسها وتصنيفاتها بالغرق بين الأحرف وبناء الأوهام من جهتها، وعلى طريقة تهافت التهافت والاسترسال في تحليل التحليل، والربط بين التحليل ووجبة منسف في مكان ما أو بينه وبين شخص ما.
يذهلني صديق من أحد كبار أعضاء مجلس النواب، وهو يلاحظ جزئية لم ننتبه لها جميعا طوال الوقت، فكرتها أن المجسات الأمنية تحديدا تلتقط فقط ما هو سلبي من وجهة نظر السلطة طبعا في أي نشاط عام أو حتى شخصي، لكن الملفات والقيود لا تلتقطك وأنت في حالة إيجابية من أي صنف وفقا لتفسير السلطة أيضا لتلك الإيجابية.
مفارقة مهمة ومثيرة بنفس الوقت فيها قدر كبير من تضليل الذات والمؤسسة وطبعا غياب العدالة، فالموضوعية البيروقراطية تقتضي مثلا أن توثق كل اللحظات الإيجابية والسلبية عند أي شخص يشتبك مع الإيقاع العام، بينما تحكم السلطة وأذرعها ومؤسساتها على أي ناشط أو صاحب رأي أو حتى مواطن صالح استنادا إلى تلك اللحظات التي كان فيها سلبيا وفقا للمواصفات والمقاييس المرنة المطاطة.
توثق سجلات الرصد الرسمي كل إيحاء أو كلمة أو رأي أو سلوك يصنف ضد الاتجاه لكنها لا توثق إطلاقا ما هو عكس ذلك في أي لحظة.
نعم تلك مفارقة غريبة عند إخضاعها لمهنة الكتابة والنشر تعيد تذكيرنا بالدراما العظيمة لكاتبنا الكبير الدكتور وليد سيف عندما يتعلق الأمر بالكتابة على لحم يحترق.
مؤخرا نقلت للناس ما قاله رئيس مجلس الأعيان واجتهدت في ربط الأحداث مع بعضها فعالجني بعضهم بتلك الشتائم المألوفة والتي لا تسلم منها أحيانا عظام جدتي في قبرها رحمها الله. وعبثا حاولت إفهام القوم بأنني أنشر ما قاله رئيس مجلس الملك ولا أتبنى ما يقوله لكن لا أحد يريد الإصغاء فاللحم يحرق الرواية دوما.
تهمة التسحيج تحديدا استهلكت حتى أصبحت فجة جدا، وتلقى هكذا لا على التعيين حتى عندما يتعلق الأمر بنقل الوقائع دون التدخل فيها. يصل السخف بصراحة إلى مستويات غير مسبوقة أحيانا خصوصا على منصات الأردنيين الاجتماعية من كثرة استخدام تهمة التسحيج بمناسبة أو غيرها.
أما العسس العاملون مع السلطة فلديهم أيضا بصراحة تسطح في مواقع التقييم وطريقة مختلفة في التصنيف والإتهام والتحريض والإقصاء والحرمان من جنة ونعيم السلطة، في ثمن يعرف من يشتبك مسبقا أنه سيدفعه أو في طريقه لدفعه.
أسلوب السلطة وأدعياء الوظيفة واضح والإيذاء هنا ملموس ولا مؤامرات أو دسائس في الأقنية والظلام. وهنا تبرز المفارقة الثانية عندما يتعلق الأمر بالكتابة واللحم المحترق، فالسلطة أذكى من الناس وهي تستهدف من لا يعجبها أو ما لا يعجبها من أصحاب الرأي، ومن يشتبكون مع الإيقاع العام والاستهداف هنا مثل المتسوق الخفي تشعر به يلكزك، لكنه غامض وشبح وبلا آثار أقدام أو بصمات، خلافا لأن الإقصاء والإبعاد كلفة مقدور عليها عندما تكتب أو حتى تحترق كتابة وعندما تتجاوز الخط الأحمر تملك السلطة تلك الأدوات التي تحيلك عبرها إلى غبار في أقبية.
لكن الناس لا يرحمون خلافا لأنهم أحيانا لا يفهمون على الأقل ما تقترحه أو تقترفه.
باختصار ومن الآخر عندما يشاء حظك العاثر أن تحترف الكتابة والتعليق يحترق لحمك وبأكثر من شكل وتتحول إلى سيخ شاورما بالمعنى الحرفي أحيانا عند الناس واحيانا أخرى عند السلطة.
مدير مكتب «القدس العربي» في عمان
لخصت حكمة العرب في قول (الذي على رأسه بطحة، يحسّس عليها)، ومثال عملي عليه ما كتبه مدير مكتب جريدة القدس العربي، البريطانية في الأردن (بسام البدارين)، بالذات، تحت عنوان (الأردن: «انتبه» أنت «متهم»)، والأهم هو السياق الزماني والمكاني، وما دليلي عليه، ولماذا؟!
يا زميل الهجرة إلى تايوان من (تركيا)،
لماذا تعدّد الأزواج بالنسبة إلى (النساء) لا بأس به
https://youtu.be/43qCjfZZdE4
بينما تعدّد الزوجات إلى (الرجل)، مشكلة المشاكل، عند أهل مهنة (الإعلام) كوظيفة في دولنا، بغض النظر (رجل) كان أم (مرأة)، وفي الرابط مثال عملي على ذلك؟!
ثم اقرأ ما نشرته البحرينية،
هي شيعية وتمدح بالصوفية، من خلال رواية تركية،
لتسويق الحرف العربي على لباس النساء، وإعلامية زميلتها، تروح في القدس، تقوم بتقديم هدايا إلى ممثل جيش الكيان الصهيوني، بحجة دعم المرأة في جيش الكيان الصهيوني?
فمن يضحك على من، أو من أخبث مِن مَن هنا، النسوان أم الزلم؟!
كل يغني على ليلاه، فيما يقوم التسويق له،
في سؤالي، ماذا أرادت المثقفة والإعلامية البحرينية (بروين حبيب) وجريدة القدس البريطانية، حقيقة قوله فيما تم نشره تحت عنوان (الشرق يصالح نفسه)؟!
لأن في سياق ما أرسلته بمناسبة عيد الفطر عام 2022،
استلمت خلاصة الذكاء (اليهودي)، أو السّامريّ الذي نجح، في صناعة رب (البقر)، من ذهب المجتمع، بوضع أثر النبي (النغم)، في التسويق اللغوي، يظهر في موضوع تأصيل الألفاظ، التي تستخدم في الكلام، أو اللسان اللغوي،
كما أرسلها لي ممثل (آل البيت) لتسويق منتجات (شعب الرّب المُختار)، سبحان الله،
فعلى مستوى ولي الأمر، لقد ورد التالي (وقال أردوغان: “لدينا سياسة حيال إسرائيل، وهذه السياسة ممكنة مع مصر أيضا. تتواصل علاقتنا مع مصر في مستوى أدنى وبين أجهزة الاستخبارات ورجال الأعمال”،) تحت عنوان (مؤشرات متزايدة.. هل يستعد أردوغان لزيارة مصر بعد السعودية؟) ماذا يعني ذلك، وما دليلي على ذلك؟!
إذن بمعنى آخر الكيان الصهيوني=مصر، بالنسبة إلى تركيا (رجب طيب أردوغان)، أليس كذلك؟!
Good luck Mr. President, in your plan,
Ours,
Saleh Halal Market, to promote Taiwanese Saleh project, to create new State that can compete in Globalization Market Environment.
Otherwise any state will face bankruptcy, Start with Indian democracy states.
For that, we need to create, new AI, can win Alibaba and Amazon AI governance website, to secure faster deal, than them online visitors, or customers,
More than one, to give each one of them, a Businesswife status for each State,
So if you know, suitable candidate for the JOB, please do recommend HER.
لماذا في سوق المنافسة، بين دولة وأخرى، في سوق دولة الإنتاج الإقتصادي في أجواء العولمة، بشكل عام،
أي عمل جماعي، تحت عنوان حزب أو نقابة أو جمعية غير مرغوب فيه؟!
هو أول ردة فعل، بعد الانتهاء من قراءة، ما ورد تحت عنوان (بعد إضراب نادر من نوعه.. ديليفرو تعلّق خفض أجور السائقين في الإمارات )، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟
فبعد سقوط المعسكر الإشتراكي، بعد تفكيك الإتحاد السوفييتي، السؤال دوماً، كان كيف تُقلّل تكاليف الإنتاج، من أجل استقطاب الإنسان والأسرة والشركة المنتجة للمنتجات الإنسانية، من أجل الإنتاج في دولتك، لزيادة الإيرادات من الإيجار أو الضرائب والرسوم والجمارك، بشكل عام،
ومن هذه الزاوية تفهم ما ورد في الموضوع على أرض الواقع عام 2022، في دولة الإمارات العربية المتحدة، على الأقل من وجهة نظري،
لأن ملخص ترجمة كلام الشيخ راشد والد الشيخ محمد، عن سبب عودة ركوب الجمال، في المستقبل، كما كان هو يركبها،
زعاطيط، بزر نستلة، هذا الموجود،
الذكاء، كيف نخلق من جيل الزعاطيط وبزر النستلة، شيء، يا هندي?
هنا ميزة مشروع صالح التايواني، لخلق جيل سوق صالح (الحلال)، أليس كذلك، أم لا؟!
ثم لتبيين ما الخطأ في موضوع التشكيك لأجل التشكيك، أو طرح أي سؤال، بلا منطق أو موضوعية أو علم، لأن هذا مثال عملي على مفهوم (الهدر) في الإقتصاد الدولي، بشكل عام، أو هو المعنى الحقيقي لمفهوم الفرق بين حكمة الواقع وفلسفة التنظير، بشكل عام،
وهو أول ردة فعل على عنوان (ما الدوافع وراء استئناف الحوار السعودي الإيراني؟) نشره في جريدة القدس العربي، البريطانية، في عيد الفطر، في سياق ما يحصل في روسيا وأوكرانيا،
فمن هنا، من أنصار (الحرب) أو، من أنصار (السلام)، في تلك الحالة، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
في نفس السياق ما الفرق بين سؤال/طلب/تغريدة العراقي (مقتدى الصدر) من الأمير السعودي (محمد بن سلمان) ورده عليه بتغريدة نقلها السياسي العلماني (العطية)،
في نفس السياق، التي أوضحت ما هي الأولويات عند (مقتدى الصدر/إيران) عن الأولويات عند دول مجلس التعاون في الخليج العربي (الأمير محمد بن سلمان)،
لأن من وجهة نظري ما قام به (صدام حسين) يوم 2/8/1990، بدون علم وزير الدفاع ورئيس الأركان (الخزرجي)، حسب كلامه على فضائية العربي، لا يختلف عما قام به (فلاديمير بوتين)، ولكن بعلم كل القيادة الروسية، في أوكرانيا عام 2022،
صحيح أن (صدام حسين) بدون علم قياداته، نجح في ابتلاع (الكويت) في ساعات، بينما (فلاديمير بوتين) وقيادات روسيا، لم يستطع حتى الآن بعد مرور أشهر، لماذا؟!
يا نواف أو يا م سمير الخزرجي كممثلين عقلية (آل البيت) أو (شعب الرّب المُختار)
من وجهة نظري هذا أحلى درس، من صاحب مصنع السيارة لمبرجيني وصاحب مصنع السيارة فيراري تسمعها في الرابط
https://youtube.com/shorts/3kTjH7k3uOc?feature=share
أهديه لكما، سبحان الله.
الإلحاد (الشرك/الكفر)، سمة من مناهج التعليم في دولة الحداثة يا (د عبدالله النفيسي)
https://youtube.com/shorts/E2ryTQ7A6to?feature=share
زاد الطين بلة، إنتشار مفهوم أن (الحرب/الصراع)، هي أفضل وسيلة لإنعاش (الإقتصاد) في نظام الأمم المتحدة،
فلذلك صار الهم، تحويل العلاقة حتى داخل الأسرة الإنسانية إلى فلسفة الصراع/الحرب، من أجل إثبات سيطرة فلان على علان، داخل أي أسرة أو شركة أو دولة، ولا حول ولا قوة إلا بالله،
الكثير لا يعلم، أن (ثقافة/دين) شبه القارة الهندية (البوذية)، يُسيطر على شرق آسيا (الفرس)، كما يسيطر (الروم) على الغرب (ثقافة/دين) الإغريق والرومان (المسيحية/اليهودية)،
ولذلك نحتاج، لو أردنا تحويل العلاقة داخل أي أسرة أو شركة أو دولة، من الفلسفة إلى الحكمة، من الصراع إلى التكامل، من فرّق تسد إلى العاطفة والثقة والحب، تغيير مناهج التعليم، من مناهج الشرك/الكفر/الإلحاد إلى مناهج الإيمان بوجود خالق أولاً،
ثم بعد ذلك أنت تختار ما تشاء، من أخلاق أو دين أو معنى معاني في قاموس أي لغة،
والذكي من سيستخدم قاموس لغة القرآن وإسلام الشهادتين، كمصدر الحكمة الإنسانية لو أراد أي إنسان رفع أي ظلم، داخل الأسرة أو الشركة أو الدولة.
ولذلك كان هناك مشروع صالح التايواني في الوصول إلى سوق صالح (الحلال)، في دائرة البريد التابعة لوزارة الاتصالات في أي دولة،
بداية من مهد الحضارات الإنسانية، دول ما بين دجلة والنيل.
لأن لماذا لا يكون حكمة الإصلاح بدل فلسفة القتل في التفكير/التعبير/الفعل؟!
هو أول ردة فعل على عنوان (هل ستقضي حرب أوكرانيا على الأمم المتحدة)، من الإعلامي المغربي (د حسين مجدوبي) في جريدة القدس العربي، البريطانية، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
لو جمعنا بين ما قاله الكويتي د عبدالله النفيسي عن (الدولة الوسادة) في الرابط التالي
https://youtube.com/shorts/4GXZCDaljT4?feature=share
وما قاله البحريني/البريطاني عن عملة (الدولار) في مقاله التالي تحت عنوان (الاقتصاد العالمي يعاني ثمانية عقود من هيمنة الدولار)، في أول أيام عيد الفطر،
وفضائية الشرق/بلومبيرغ، يوم الجمعة 6/5/2022، ستنشر فيلم وثائقي عن سبب إفلاس دولة الحداثة، بمثال عملي (لبنان)، تحت عنوان (الخديعة الكبرى)،
ومن وجهة نظري، أن موقع ودور (لبنان) بعد عام 1945، عند تأسيس نظام الأمم المتحدة، هو نفس موقع ودور مملكة (البحرين) بعد حرب عام 1973، عندما بدأ (إقتصاد البترودولار)، بسبب المقاطعة الاقتصادية، الذي فرضته (دول الأوبك) على الغرب،
أشكر الثلاثي (د سلمان الجميلي) و(د مقدام محمود)، فكل منهما كان السبب، و رئيس مجلس إدارة بنك دجلة والفرات (محمد فاضل السامرائي) لأن كل واحد منهم، كان السبب في إنخراطي في إيجاد حل، إلى مأساة العراق الاقتصادية، كممثل عن نموذج دولة الحداثة (البيروقراطية/الديكتاتورية/الديمقراطية)،
زاد الطين بلّة، في جر رجلي، عملية ظلم أخي (أحمد)، وكل من كان إسمه (أحمد) في (حي العدل)، في عام 2013، في جعلي استثمر كل ما استطيع استثماره، لإيجاد حل إلى الظلم (القانوني) في دولنا،
ورأس شليلة الحل، ظهر، غندما رأيت رئيس مستشاري الغرف التجارية العراقية (ا. حامد الحمداني) في عام 2017، قبل أو أثناء أو بعد مؤتمر (من أجل سياسة تجارية داعمة إلى الاقتصاد الوطني)، الذي قدمت به ورقة عمل، وفي نفس الوقت ورشة عمل في وزارة التخطيط، استلمت على ضوء ذلك شهادة شكر رسمي، من وزير التجارة/التخطيط (د سلمان الجميلي)،
والدي تم اتهامه في وسائل الإعلام بمحاولة عمل إنقلاب في أربع دول، كأول إنسان، حقيقة أسقط مفهوم الحدود والوطنية من قلبه، لدرجة أن يفكر من أجل الإصلاح عمل إنقلاب في العراق وسوريا والأردن ومصر، في خمس أعوام بين عام 1969-1974 سبحان الله،
أنا لست شجاع أو جريء أو مستعد للتضحية بحياتي مثل (والدي)، بعد أن تم إعدامه في عام 1976 بعد تمثيلية (قانونية) هزلية بشهادة نائب رئيس الجمهورية في زمن الرئيس محمد أنور السادات، مع (أحمد منصور) على قناة الجزيرة،
أنا أريد الإصلاح بدل الإنقلاب، بعقلية تجارية، من أجل الربح، من خلال مفهوم (الشركة القابضة)، تفرض على الدولة الإعتراف بالموظف، أو الإنسان والأسرة والشركة المنتجة للمنتجات الإنسانية، لزيادة الإيرادات للجميع، عكس ما هو حاصل الآن من (استعباد/عبودية/فرعونية)،
نبدأ من خلال احتضان موظف (د علي الفؤادي) قام بتشغيل عقله من أجل تقليل تكاليف إنتاج (الكهرباء)، من خلال استغلال أن (الصين) مهتمة في ضم دولة (العراق)، بالذات، إلى مشروع طريق الحرير، لأتمتة إدارة وحوكمة سوق أجواء العولمة بداية من عمود الكهرباء، في أي قرية أو مدينة أو إمارة أو مملكة أو جمهورية،
ما الخطأ إذن، لكي يعترض فلان (آل البيت) أو علان (شعب الرّب المُختار) وعرقلة تنفيذ ذلك حتى الآن في أي دولة من دولنا؟!??
??????