كاراكول (بليز): أشاد الأمير البريطاني وليام بالأوكرانيين الذين يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في بلادهم بعدما زار هو وزوجته كيت معسكر تدريب للجيش البريطاني في غابات بليز خلال جولة تستمر أسبوعا في منطقة البحر الكاريبي.
وتحدث الأمير وليام، الطيار السابق في سلاح الجو الملكي البريطاني، عن حماية الديمقراطية وأشار إلى انضمام بليز لدول كثيرة في التنديد بغزو روسيا لأوكرانيا.
وقال الأمير وليام خلال عشاء رسمي على أرض محمية كاهال بيتش الأثرية مع رئيس وزراء بليز “اليوم نفكر في أولئك الذين يكافحون في أوكرانيا ونتضامن معهم”.
تتزامن زيارة دوق ودوقة كمبردج للدولة الواقعة في أمريكا الوسطى مع احتفال الملكة إليزابيث بمرور 70 عاما على توليها العرش، وتأتي في وقت يشهد تدقيقا متزايدا على سلوك بريطانيا خلال الحقبة الاستعمارية في منطقة الكاريبي.
والتقى وليام وكيت في معسكر التدريب بعسكريين من بريطانيا وبليز.
وعرض القائمون على المعسكر على الأمير البريطاني أساليب التكيف والبقاء التي يستخدمها الجنود.
وكان الزوجان الملكيان زارا في وقت سابق آثار حضارة المايا القديمة، وتطلعا في إعجاب ودهشة إلى منظر بانورامي لأطلال المايا الواقعة بين النباتات المورقة في المحمية في اليوم الثالث من جولتهما في الكاريبي.
وقاما الزوجان بجولة خاصة في أماكن بالموقع، ومنها “كانا” أو قصر السماء، حيث كان كثير من شعب المايا يظن أنه سيساعدهم على التواصل من الآلهة. ولا يزال “كانا” أحد أكثر المباني ارتفاعا في بليز.
ويغادر وليام وكيت بليز الثلاثاء لتقودهما الرحلة إلى جامايكا وجزر الباهاما.
(رويترز)
طبعا فهم بنوا ملة واحدة فلا غرابة، اللهم انصر اخواننا في فلسطين واكسر شوكة المحتل اللعين إسرائيل كسرا لا جبر بعده أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا قولوا آمين يارب العالمين