الإمارات تعلن عن تشييد معبد الديانات الإبراهيمية الثلاث في أبوظبي

حجم الخط
10

“القدس العربي”: تعتزم دولة الإمارات افتتاح معبد الديانات الإبراهيمية الثلاث، الإسلام والمسيحية واليهودية، في أبوظبي العام المقبل.

وأوضح سفير الإمارات لدى روسيا، محمد أحمد الجابر، أن هذا المجمع الديني سيصبح مكانا للتعلم والحوار والعبادة، وسيركز على التقريب بين الناس من جميع الأديان، بحسب ما نقلته وكالة “نوفوستي” الروسية.

وأشار السفير الإماراتي إلى أن هناك أوجه تشابه بين روسيا والإمارات، في هذا المجال، فكلا البلدين فيهما قوميات مختلفة، ويتعايش فيهما أتباع ديانات مختلفة بسلام.

ووقعت السفارة الإماراتية في موسكو الإثنين، اتفاقية تعاون مع المتحف اليهودي ومركز التسامح بموسكو.

ويتزامن هذا الحدث مع اليوم العالمي للأخوة الإنسانية، الذي أقرته الأمم المتحدة بمبادرة من الإمارات والسعودية ومصر والبحرين.

وتعمل الإمارات، التي وقعت اتفاق التطبيع مع إسرائيل العام الماضي، على نشر صورتها كمركز للتسامح وتقول إنها تدعم الحرية الدينية والتنوع الثقافي، غير أن الحكومة لا تسمح بمعارضة قيادتها وتنتقدها جماعات حقوقية بسبب سجن نشطاء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول عربي حر:

    الإمارات تتصالح مع كل الأديان الا الإسلام

  2. يقول عبد الصمد:

    “إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ”
    وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
    مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ

    إذا كانت الإبراهيمية تعني الحنيفية وهي جزء من الإسلام في عهد إبراهيم عليه السلام وتؤدي بالضرورة إلى الإسلام ولا تناقض بينهما، فأهلا وسهلا

    1. يقول الكروي داود النرويج:

      لا يريدون هذه الإبراهيمية! يريدون الإبراهيمية الصهيونية!! ولا حول ولا قوة الا بالله

  3. يقول S.S.Abdullah:

    لماذا نجحت (ماليزيا) في الوئام الاجتماعي رغم الحرية السياسية والحزبية، بينما (دولة الإمارات العربية) المتحدة (لم تنجح) حتى الآن، رغم (منع) قيام أحزاب أو جمعيات أهلية مثل (دولة الكويت) على الأقل من دول مجلس التعاون في الخليج العربي أو الفارسي حتى بعد 2/8/1990، وتخبيصات (صدام حسين)، والتي لا تختلف عن تخبيصات الحوثي، من أجل فهم سبب عاصفة الحزم (1991) أو عاصفة الحزم (2015) من أجل طرد مفهوم الدولة الديمقراطية، من شبه جزيرة العرب،

    هو أول ما خطر لي عند قراءة عنوان (الإمارات تعلن عن تشييد معبد الديانات الإبراهيمية الثلاث في أبوظبي)، لأن من الناحية اللغوية، صحيح عندما نستخدم معبد،

    لأي دين يؤمن بوجود يوم آخر من أجل تحقيق العدالة في الحساب والكتاب،أم لا يؤمن بوجود خالق أي ملحد،

    ولكن الجامع في الإسلام يختلف، عن أي معبد، وسبب الاختلاف:

  4. يقول S.S.Abdullah:

    – في الجامع، الساعة والتوقيت والمواعيد، مهمة جداً، لأن الله أحب الأعمال إليه، (الصلاة) وليس (الدعاء) في مواعيدها،

    – في الجامع توجد لغة القرآن فقط، ولا يوجد أي رمز آخر،

    – في الجامع، لا تحتاج دفع أي شيء، من أجل التواصل والاتصال والحوار والتجارة مع أي رب أو الاه،

    بينما في المعبد تحتاج دفع عند كل زيارة، لتغطية مصاريف المعبد ورجال الدين التابعين له، على الأقل.

    – في الجامع، الزكاة (2.5%) لجبر خاطر الإنسان والأسرة والشركة المُنتجة للمنتجات الانسانية في المجتمع أو الدولة، وهذا ما لا تجده في أي دين آخر.??
    ??????

  5. يقول S.S.Abdullah:

    لماذا نجحت (ماليزيا) في الوئام الاجتماعي رغم الحرية السياسية والحزبية، بينما (دولة الإمارات العربية) المتحدة (لم تنجح) حتى الآن، رغم (منع) قيام أحزاب أو جمعيات أهلية مثل (دولة الكويت) على الأقل من دول مجلس التعاون في الخليج العربي أو الفارسي حتى بعد 2/8/1990، وتخبيصات (صدام حسين)، والتي لا تختلف عن تخبيصات الحوثي، من أجل فهم سبب عاصفة الصحراء (1991) أو عاصفة الحزم (2015) من أجل طرد مفهوم الدولة الديمقراطية، من شبه جزيرة العرب،

    هو أول ما خطر لي عند قراءة عنوان (الإمارات تعلن عن تشييد معبد الديانات الإبراهيمية الثلاث في أبوظبي)، لأن من الناحية اللغوية، صحيح عندما نستخدم معبد،

    لأي دين يؤمن بوجود يوم آخر من أجل تحقيق العدالة في الحساب والكتاب،أم لا يؤمن بوجود خالق أي ملحد،

    ولكن الجامع في الإسلام يختلف، عن أي معبد، وسبب الاختلاف:

  6. يقول S.S.Abdullah:

    – في الجامع، الساعة والتوقيت والمواعيد، مهمة جداً، لأن الله أحب الأعمال إليه، (الصلاة) وليس (الدعاء) في مواعيدها،

    – في الجامع توجد لغة القرآن فقط، ولا يوجد أي رمز آخر،

    – في الجامع، لا تحتاج دفع أي شيء، من أجل التواصل والاتصال والحوار والتجارة مع أي رب أو الاه،

    بينما في المعبد تحتاج دفع عند كل زيارة، لتغطية مصاريف المعبد ورجال الدين التابعين له، على الأقل.

    – في الجامع، الزكاة (2.5%) لجبر خاطر الإنسان والأسرة والشركة المُنتجة للمنتجات الانسانية في المجتمع أو الدولة، وهذا ما لا تجده في أي دين آخر،

    ماليزيا أصدرت قانون، يمنع حتى الشيعي الذي يعمل على إضافة شهادة ثالثة إلى لغة القرآن وإسلام الشهادتين، من استخدام لفظ الجلالة (الله)، في تسويق فكره بل عليه استخدام كلمة الرّب أو الإلاه فقط.??
    ??????

  7. يقول نوري:

    نحن نحترم جميع الأديان و نعتز بديننا الاسلامي الحنيف و ننبذ التطرف و الاستبداد. كان بالاحرى الوقوف مع الفلسطنيين ضد استعمار استيطاني غاشم نكل بهم ارهبهم و شردهم من ارضهم.أما التعايش مع الاديان تحت تسمية الدين الابراهيمي فهذا يدخل في اطار التطبيع لان المستعمر يبقى مستعمرا يهوديا كان أم مسيحيا أم حتى مسلما. هناك شخصيات يهودية كثيرة دافعت عن فلسطين و حقوق الشعب الفلسطيني وانتقدت الهرولة الى التطبيع مع اسرائيل الآن لانها مضرة للقضية الفلسطينية.

  8. يقول الفاشل:

    سيعبد به كل شيئ الا الله .
    سيكون مكان جديد لإنطلاق المؤامرات على الشعوب المسلمة. ليتطابق مع رؤية 2030

    1. يقول محفوظ- الجزائر:

      …..شكرا كلام صحيح…….و”المشروع” الغير مشروع من بنات أفكار الصهاينة والماسونية ووقع بن زايد في الحبال وأصبح متبني ومدافع……” ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين”, صدق الله العظيم وكذب المجتمعون في دائرة أبوظبي….

إشترك في قائمتنا البريدية