سبق أن كتبت في جريدة «القدس العربي» عن «القارئ الأحد» الذي يمكن أن يتفاعل مع النص بطريقة مختلفة، وأقصد دقيقة، عن غيره من القراء. وكان وراء هذه الفكرة، أن أي نص، كيفما كان جنسه أو نوعه، وهو يتوجه إلى قراء غير محددين يستهدف، بشكل أو بآخر ذلك القارئ الأحد الذي يمكنه استبطان النص وفهمه، بشكل جيد، والعمل على تقريبه إلى غيره من القراء، بكيفية تجعله قابلا لأن يتفاعل معه أكبر عدد من القراء، بهدف تحقيق القصد «الجوهري» أو «المركزي» الذي يسعى إليه النص.
وقد قادني هذا، في اتجاه آخر، إلى اعتبار كل ما يكتبه أي كاتب من مؤلفات متعددة لا تعدو أن تكون نصا واحدا يتوزع في عدة نصوص تتضافر مجتمعة لتشكيل عالم نصي أحد، سواء كان هذا النص الأحد منسجما ومتآلفا، أو كان غير متجانس ولا متسق تبعا لتطور وعي الكاتب، ورؤيته الخاصة للأشياء.
وبمعنى آخر، نرى أن كل كاتب أصيل يُودِع في نصوصه اللاحقة ما أورده في نصوصه السابقة، وإن بطريقة جديدة، بهدف تطوير ما يروم التعبير عنه، والتواصل به مع غيره، وتأكيد مرماه بشكل لم يتحقق في نصوصه السابقة، أو استجابة لدواع حديثة تجعله يطور ما يود إبلاغه إلى قراء جدد.
وجدتني أطور هذه الفكرة، وأعمقها أكثر، من خلال البحث في «سرديات القرآن الكريم»، وأنا أتأمل العلاقة التي تجمع، أو توحد النص القرآني بغيره من الكتب السماوية المنزلة. وتولد لديّ مصطلح: «الإيداع النصي»، من خلال ما أخرجه البيهقي ( ت 458) في شعب الإيمان عـن الحـسن (ت 110) الذي قال: «أنزل االله مئة وأربعة كتب، أوْدَعَ علومَها أربعةً منـها: التـوراة والإنجيل والزبور والفرقان. ثم أودع علومَ التوراة والإنجيل والزبور الفرقـانَ، ثم أودع علوم القرآن المُفَصّلَ، ثم أودع المُفَصّلَ فاتحةَ الكتاب، فمن علِم تفـسيرها كان كمن علم تفسير جميع الكتب المنزلة».
إذا كنا نتحدث عن «الإيداع النصي القرآني» للدلالة على ترابط النصوص المنزلة من الله لهداية البشرية، نعتبر «الإبداع» مقابله، وهو ما ينتجه الإنسان من نصوص يسعى من خلالها إلى الارتقاء بإنسانيته ضد حيوانيته.
لقد أنزل الله تعالى مئة وأربعة كتب. ولا عبرة في التشكيك في عدد الكتب لأن رقم مئة في القرآن الكريم يدل على الكثرة: «فأماته الله مئة عام ثم بعثه». والأربعة المحددة: التوراة والإنجيل والزبور والقرآن إلى جانب صحف إبراهيم التي لا تقتصر على كل الكتب المنزلة، التي لا يمكننا معرفة عددها بالدقة المطلوبة. إن القرآن الكريم يوضح لنا أن «الدين عند الله الإسلام»، أي ليس ثمة سوى دين واحد. وأن الله الذي خلق الإنسان وعلمه ما لم يكن يعلم، بعث ما لا يحصى من الأنبياء والرسل على أقوام كثيرين، وفي أزمنة وأمكنة متعددة: «وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا» (الإسراء: 15). وبما أن الحساب يشمل كل الناس، كانوا جميعا قد بلغوا الرسالة «النص الأحد» عن طريق من بعثهم إليهم. ويتأكد لنا ذلك من قوله تعالى موجها الخطاب إلى الرسول وهو يخبره عن الأمم الغابرة: «ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك، ومنهم من لم نقصص عليك» (غافر: 78).
إن كل الكتب أو الصحف التي بعثها الله إلى البشرية في كل أطوار تطورها، سواء كانت مئة وأربعة أو أكثر بكثير من ذلك، أودعها الله كلها علوما كثيرة، لأنها من مصدر واحد، وقد جعلها كلها في أربعة كتب. وكل ما هو في الكتب الثلاثة مودع في القرآن الكريم، الذي أودع كل ما فيه في المفصل منه (البنية الكبرى). وكل ما في المفصل مودع في أم الكتاب أو فاتحته (البنية الصغرى). إن الإيداع النصي القرآني اختزال لما سميناه «القرآنية» بما هي الخاصية التي تجتمع فيها كل مميزات القرآن الكريم وخصائصه واشتماله على كل ما أنزل على البشرية في كل تاريخها من كتب وصحف بطريقة جديدة تكشف ما فيها، وما لحقها من تغييرات وتحويرات بسبب التدخل البشري الذي لجأ إلى الاختلاف في التأويل، خضوعا لنوازع وأهواء معينة، فكان بذلك انحرافه عن «الصراط المستقيم» الذي جاء النص الأحد ليكون هدى ونورا للإنسان.
تحقق الإيداع النصي زمنيا من الغيب (الأمم الغابرة) إلى الشهادة (عالم النبوة المحمدية)، ونصيا من الأعم (الصحف القديمة) إلى العام (الكتب الأربعة)، إلى الخاص (المفصل في القرآن الكريم) إلى الأخص (الفاتحة). إنها صيرورة متصلة، وحلقات متسلسلة. ومن «علم تفسير الفاتحة كان كمن علم تفسير كل الكتب المنزلة». وبما أن الفاتحة ليست سوى بنية من بنيات النص القرآني، كان من فهمها فهم كل بنية من بنيات النص القرآني، سواء كانت هذه البنيات متمفصلة إلى سور أو آيات. ويؤكد هذا الترابط بين مختلف البنيات التي يبنى عليها النص الأحد. وقد وقفت على هذا في ما سميته «النصية الترابطية» في دراسة حول السيرة الشعبية.
إذا كنا نتحدث عن «الإيداع النصي القرآني» للدلالة على ترابط النصوص المنزلة من الله لهداية البشرية، نعتبر «الإبداع» مقابله، وهو ما ينتجه الإنسان من نصوص يسعى من خلالها إلى الارتقاء بإنسانيته ضد حيوانيته.
كاتب مغربي
جميل ان تتنوع المقاربات للنص القرءاني، باستثمار جهاز مفاهيمي تطور مع السرديات و السيمياءيات و باقي العلوم الاخرى . لعل في هذا الافق الجديد ما يغير نظرتنا الى القرءان و زيادة وعينا به ، ببنية الخطاب فيه و لا سيما ما يتعلق بالسرد القرءاني. تحية ثقافية الى استاذنا الكريم د سعيد يقطين
ما حاولتَ أنْ تقوله يادكتور إنّ الخطاب القرآنيّ يقوم على { الإيداع } وهواستقرار النصّ الوارث لما قبله من نصوص منزلة. مقابل { الإبداع } البشريّ في الخطاب.وأزيدك قولًا…أنّ اللفظ القرآنيّ ( مستقرّ ) كما هو منذ أنْ قرأ وراجع جبريل على النبيّ الخاتم صلّى الله عليه وسلّم النصّ في شهررمضان الأخير؛ قبيل وفاة الرسول الكريم بثلاثة أشهرتقريبًا ولمرّتين.
إنما الإبداع في النصّ موجود أيضًا ؛ وذلك من خلال التفسير الذي قام ويقوم على فهم وفقه النصّ المعزز بالحديث النبويّ ولغة العرب وشعرها وعلوم العصر وتطورات الواقع للإنسان…فكلاهما في النصّ { الإيداع والإبداع }.لكن ما ينقصنا لمزيد إبداع للإيداع : الرؤية.لأنّ حضرتك تعرف أنّ علم التفسير قام على دعامتين : الرّواية والدراية.وهما يدوران حول قطب النصّ؛ لا يخرجان عنه إلا لمامًا…إنما منظومة التفسير بها حاجة إلى الرؤية ( الحضارية ) التي تجعل من الخطاب نمطًا خلاقًا…فنسكتشف فيه ومنه؛ كنوز المعرفة المستبطنة تحت الإيداع.وهذا هو مضمون قول الصحابيّ عبد الله ابن مسعود { احرثوا القرآن }.لأنّ فيه علوم الأوّلين وعلوم الآخرين…وهذه مهمة ليست سهلة؛ لهذا نرى الآن
الاهتمام مثلًا بتحفيظ القرآن عن ظهر قلب…لكن لا نجد مسعىً لتفسير جديد للقرآن.ورمضان مبارك على الجميع.
الله ليس إنسان، ومن يتعامل مع الله أو لغة القرآن وإسلام الشهادتين مثل ما يتعامل مع أي إنسان هي بداية الإنحراف الفكري/الفلسفي/الإيماني، من وجهة نظري على الأقل.
وهو أول ردة فعل على ما ورد تحت عنوان (الإيداع النصي القرآني) نشره المغربي (د سعيد يقطين) في جريدة القدس العربي، البريطانية، بالذات، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
على أرض الواقع، أنا من أنصار لغة الدولة، ولست من أنصار لغة الفوضى، وكذلك لست من أنصار النظام البيروقراطي بإسم الديكتاتورية أو الديمقراطية خصوصاً لو كانت الحجة قول عمر بن الخطاب (متى استعبدتم الناس، وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً)، أو قول علي بن أبي طالب بخصوص أن (النص القرآني حمّال أوجه)، فهذا لا يعني ليس هناك حلال أو حرام أو قانون لتنظيم العلاقة داخل الأسرة أو الشركة أو الدولة،
لأن من وجهة نظري أساس المشكلة، لها علاقة بمفهوم معنى (اللغة) أولاً، ومعنى (الترجمة بين اللغات) ثانياً، وبسبب سوق العولمة، دخل مفهوم أهمية التمييز بين النقل الحرفي وبين توطين/تعريب أي مصطلح، من مصطلحات دولة الحداثة،
بداية من مصطلح Subject في نظام البيروقراطية/الديمقراطية/الديكتاتورية، إلى برغي في آلة (الروبوت) بلا ضمير أو مشاعر أو إنسانية، في أي دولة، بلا استثناء أحد، ولا حول ولا قوة إلا بالله،
ثم الطامة عدم احترام أي ثقافة ليست (أوروبية) أي العمل على إلغاء أي ثقافة محلية، بداية من أهل (فلسطين) أو (أستراليا) أو (أميركا) الشمالية أو الجنوبية أو (أفريقيا)، بالذات في موضوع العملة للتعامل في أي (تجارة) داخلياً أو خارجياً، كما طرحها بشكل رائع برنامج المخبر الاقتصادي+ في الرابط
https://youtu.be/YdNp0Oj4NdE
الذي استغل اعترافات الرئيس الفرنسي (شيراك)، حتى لا يُشكّك أحد، في ظلم أهل الإتحاد الأوروبي، والجرائم التي تم اقترافها بعد عام 1945، عند بداية تسويق مفهوم (سوق العولمة)، من أجل رفع مستوى الرفاهية والسعادة حول العالم، بدل مهازل الحرب العالمية الأولى والثانية،
الآن، نحتاج إلى كهرباء (رخيصة)، من أجل (أتمتة) الخدمات عند استخدام الروبوت (الآلة)، التي يجب أن توفرها أي دولة،
ولذلك أبدعت بنت حماة (د سيرين حمشو)، خصوصاً على قناة France 24
https://youtube.com/c/sirinhamsho
بحجابها، وعلمها، وأسرتها، كممثل للغة القرآن وإسلام الشهادتين في العطلة الاسبوعية، الذي تصادف يوم الإنتخابات الرئاسية، لعام 2022، كصفعة حقيقية للثقافة الفرنسية،
عند طرح موضوع الطاقة المتجددة، توليد الكهرباء بواسطة رياح البحر، وهي تقنية تختلف عن رياح البر، من خلال مرأة (محجبة) سبحان الله،
وبالنسبة إلى شغل (د جهاد عياش) شيء، وشغل (خالد الصيني لتسويق مبادرة طرق الحرير من خلال أتمتة إدارة وحوكمة أي دولة بداية من عمود الكهرباء في أي شارع) شيء آخر، يا نواف،
يجب أن تفهم أنت وجماعتك، بدون تجاوز عقلية (ثقافة الأنا)، إلى عقلية (الفريق)، لا يمكن تنفيذ مشروع له أي علاقة بالنووي في أي دولة من دولنا
https://www.wionews.com/world/china-advances-in-nuclear-power-with-worlds-first-small-modular-nuclear-reactor-439228
ودليلي على ذلك، إتفاق إيران، يجمع روسيا والصين واليابان وأوروبا وأمريكا منذ 2015، وحتى بعد مشاكل (روسيا) في أوكرانيا وكل ما أعلن من (عقوبات) عام 2022، لماذا؟!
ولذلك إذا جماعتك عن جد، أي أحد منهم يستطيع الوصول إلى رئيس مجلس النواب، في الدولة، أي دولة،
فأنا أريد مقابلة معه،
مقابلتي معه، لها هدفين:
هدية الدولة (مشروع صالح التايواني)، وموضوع تطوير مبادرة طرق الحرير إلى (سوق صالح الحلال)، في أي دولة،
يعني باكستان وأفغانستان من ضمنهم، وليس فقط العراق وتركيا ودول مجلس التعاون في الخليج وأي دولة في أي قارة.
لا أعلم مزاجية/انتقائية أي موظف، في أي موقع مثل حامل مقص الرقيب في موقع جريدة القدس العربي، هل ستسمح بتمرير هذا الحوار أو النقاش يا (د سعيد الشهابي)، بالذات أم لا؟!
لأنك تجمع عقلية الدولة الملكية، إن كانت (البحرين) أحد دول مجلس التعاون في الخليج أو بريطانيا حول ما ورد تحت عنوان (الدولة الحديثة بين السيادة والحكم العادل)، ولذلك يا شاهد، المستشار لأكثر من دولة
https://www.ibagroup.com.au/
تعليقاً على الرابط الذي أرسلته، الإشكالية ليس تأسيس شركات تمويل، فهناك بنك التنمية الإسلامي، وهناك بيوت التمويل الخليجية في كل دولة من دول مجلس التعاون، وغيرها الكثير،
الإشكالية، هي في مفهوم الاقتراض لأجل الاقتراض (تمويل)، من جهة، بحجة بناء بُنيَة تحتية في أي دولة، مثل توفير (الكهرباء)، والماء الصالح للشرب، والاتصالات، لكن بناء الإقتصاد يحتاج إلى وسائل نقل، بين مناطق الإنتاج الزراعي والصناعي، والأسواق، المحلية أو الخارجية، أو في دائرة البريد التابعة لوزارة الاتصالات في أي دولة،
ومن جهة أخرى مناهج التعليم الحالية تنتج عالة/آلة بلا أي مسؤولية، وهنا الخطأ،
يجب أن تكون مناهج التعليم تنتج إنسان أو أسرة أو شركة منتجة، وليست عالة على مص دماء (الدولة)، مثل أي محاسب أو محامي قانوني، كما هو الحال الآن.
والدليل ليس ما قاله دونالد ترامب في مناظراته مع هيلاري كلينتون في عام 2016،
بل دول أفريقيا وشبه القارة الهندية، وفشل الهند تحت رئاسة (مودي) تجهيز أي شيء، من عقود جائحة كورونا من لقاحات أو أوكسجين بعد 2020، أليس كذلك؟!
لقد ورد التالي (وبحسب الصحيفة الأمريكية يرى خبراء أخلاقيات التجارة أن الصفقة تبدو وكأنها رد للجميل لكوشنر أو خدمة مقدما حالة عاد ترامب مرة ثانية إلى البيت الأبيض في انتخابات عام 2024.) تحت عنوان (نيويورك تايمز: شكوك رافقت موافقة الصندوق السيادي السعودي لمنح كوشنر ملياري دولار للاستثمار في شركته الجديدة)، وهذا أثار لدي عدة اسئلة، منها:
من هنا يتآمر أو يعمل على تشويه صورة من، ((هنا)، في أميركا والعالم الرأسمالي من جهة، وبين البدو ممثلي الصناديق السيادية من جهة أخرى)، بين ممثلي الإعلام، أو ممثلي الترجمة، أو ممثلي إتخاذ قرار النشر أصلاً؟!
لنتكلم بصراحة يا حبيبنا (عبدالرحمن الشهري) من خلال حبيبنا أبا طلال (صالح السريع)، لخدمة تطبيق سورة،
برمجة هذا الملف، ليكون وسيلة إيضاح، لكل معلم في مدارس تحفيظ القرآن،
من خلال الجمع ما بين القلم والتابلت والكتاب، سيكون ضربة معلم، في تطوير العملية التعليمية كل مناهج التعليم والتكوين والتدريب،
تعليم اللغة،
تعليم الترجمة بين اللغات والمعاني،
لتكوين رجل تسويق عولمي،
يستطيع أن يتعايش ويُكوّن رزق في أي سوق، لبيع أي مُنتَج، بعد ذلك في أي دولة حول العالم،
أحتاج كمية 10,000 لتقليل التكاليف إلى أقل تكلفة ممكنة، ننافس فيها حتى (الصين)، لو أردت الإنتاج داخل المملكة، هدية الدولة، لأي دولة، تهتم في تحسين جودة وكفاءة الخدمات فيها، مقارنة مع دول الجوار، من أجل المنافسة في استقطاب الإنسان والأسرة والشركة المنتجة للمنتجات الإنسانية من أجل الإنتاج فيها،
ولذلك أحسنت يا (أبا شعيب)، ثائر، بهذا المثال من أهل (القصيم)، مع منتجات متعدّدة من (التمر)،
أخيراً عقلية الإنتاج، من أي زراعة أو أي صناعة، في تكوين منتجات، كما هو حال منتجات (د عمر الراوي)،
ولكن بدون سوق، وموظفي تسويق لتسويق هذه المنتجات، لا يمكن أن نتجاوز الحدود أولاً، وبدون تجاوز ضرر عقلية (التأميم) من خلال أتمتة الأرشيف العثماني، في الكيان الصهيوني أو غيره،
وليس فقط بين العراق وتركيا، أو بين دول الخليج والعراق، لتعريف ما هي، أو كيف، يمكن أن تكون من ضمن قائمة ممثلي النجاح على مستوى العالم؟!
https://aja.me/br3czm
في الرابط أعلاه، خلاصة خبرة، وأحب أضيف عليها، ما حاول أن يطرحه مسؤول برمجة A.I.
https://youtu.be/1y3XdwTa1cA
أو ما تطرحه من أسلوب تعليم
Educating, the future Quantum Workforce
https://youtu.be/lPeVh04trbM
التعليم، كيفية تكوين، جيل المستقبل، الذي سيحمل مسؤولية تقنية Quantum، تعتمد على مفهوم Cloud Computing، هو ملخص، ما ستخرج به، كخلاصة من هذا الرابط،
ولكن BUT, Cloud Computing هذه التقنية تحتاج إلى ضمان أمن وسلامة الإنترنت، بعيداً عن مفهوم مافيا الهاكرز/التجسّس/اللا دولة بشكل عام،