البرلمانية ألكساندريا كورتيز تنتقد انحياز بايدن للاحتلال الإسرائيلي

رائد صالحة
حجم الخط
6

واشنطن- “القدس العربي”: انتقدت النائبة الديمقراطية ألكساندريا أوكاسيو كورتيز انحياز الرئيس الأمريكي جو بايدن “إلى جانب الاحتلال” وسط استمرار العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة المحاصر.

وجاءت تعليقاتها بعد وقت قصير من إبلاغ بايدن أنه تحدث مع رئيس كيان الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأربعاء.

وزعم بايدن في المكالمة أن “لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها”.

وقالت أوكاسيو إن تصريحات بايدن لا تعترف بأن الأحداث التي أدت إلى الجولة الأخيرة من الهجمات الصاروخية تجرد الفلسطينيين من إنسانيتهم وتوحي بأن الولايات المتحدة ستنظر في الاتجاه الأخر في انتهاكات حقوق الإنسان”.

وأكدت البرلمانية التقدمية عن ولاية نيويورك أن التصريحات الشاملة لبايدن تعني ضمنياً أن الولايات المتحدة ستنظر في الاتجاه المعاكس، والتدخل فقط في أفعال حماس ورفض الاعتراف بحقوق الفلسطينيين.

وقالت أوكاسيو إن لغة بايدن غير محايدة، بل تأخذ جانباً، هو جانب الاحتلال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول ابو نظاره:

    وتعتبر امريكا نفسها دولة عظمى وهي مرهونة لحثالة من اللصوص في فلسطين المحتلة وخاصة ابو الغسيل الوسخ نتن… .

    1. يقول UK:

      أمريكا عمرها لم تكن دوله كبرى على الإطلاق.
      انها أكبر دولة ارهاب وأكبر دوله تسرق وتنهب وتغتصب.
      لكن سوف يأتي أمر الله وتهتز وسوف يخسف الله الأرض بها.
      لعن الله أمريكا وإسرائيل وحكام العرب والمسلمين الخونه

  2. يقول A. Z:

    إمرأه بألف رجل؟؟؟! . اللهم زد وبارك من أمثالها في قول الحق على الباطل. هذه التقدمية السياسية نأمل لها التوفيق هي والساسة أخواتها من ذو الأصول العربية.

  3. يقول Al NASHASHIBI:

    Megalo congratulation for this postive critiszim
    Against hypocritical policy…
    Philistine is a fire ? NEVER DIE
    NO POWER CAN SPHETERIZING OUR JUSTIFICATION

  4. يقول Ishak:

    Thank you for being a Human

  5. يقول Mezabi:

    أنه صوت نائبة أمريكية صدح بالحق عكس الحكام العرب الجبناء الذين خرست ألسنتهم وكأن القدس لاتعنيهم.
    هؤلاء من لا تنشط ألسنتهم إلا في الخطابات العنترية داخل المؤتمرات العربية. انهم خلقوا فقط لقمع شعوبهم

إشترك في قائمتنا البريدية