الجيش الأوكراني: مقتل 9166 جنديا روسيا منذ 24 فبراير

حجم الخط
14

كييف: أعلنت أوكرانيا، الجمعة، مقتل 9 آلاف و166 جنديا روسيا إثر التدخل العسكري في أراضيها.

جاء ذلك في بيان نشرته رئاسة هيئة أركان الجيش الأوكراني، حول خسائر القوات الروسية منذ بدء التدخل في 24 فبراير/ شباط الماضي.

وأفاد البيان أن الجيش الأوكراني تمكن من إسقاط 33 طائرة روسية، و37 مروحية، وتدمير 251 دبابة، و939 مدرعة، و105 مدفعيات، وسفينتين.

وأضاف أن الجيش الأوكراني دمر أيضا 50 منظومة إطلاق صواريخ و404 مركبات و60 عربة وقود و18 منظومة دفاع جوي و3 طائرات مسيرة.

وأشار إلى أن هذه الأرقام لا تتضمن معلومات المعارك المستمرة.

وأطلقت روسيا، فجر 24 فبراير الماضي، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية “مشددة” على موسكو.

(الأناضول)

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول M..H:

    دخول الدب لاوكراينا ليس كدخوله لسوريا . الحرب لم تبدأ بعد والخردة الروسية تحرق بالجملة . بداية نهاية الدب الروسي باجتماع دئاب وكلاب الغرب والعنقاء أميركا تحلق وتنتظر . الدب جرحه كبير سيترك لينزف حتى يتعفن ثم سينقظون عليه . منذ زمن بعيد الدئاب تراقب الدب وما يستعمله في حرق سوريا وهم الآن يعرفون عنه كل صغيرة وكبيرة فحفروا له الحفرة وأوكرانيا مصيدة في باب الدب الروسي . جنون العظمة والقوة مع حصار الدئاب ربما يفتقدها صوابه ويخرج لهم من شمال النرويج .
    كليلة ودمنة هذا الزمن .
    الحمد لله سترتاح سوريا وما جاورها من هؤلاء الوحوش قليلا . قطاع طرق الفاغنر سيعودون إلى الدب الجريح طال الزمن او قصر .

  2. يقول هادية:

    لا أكره شيء مثل الكذب و للأسف قيادة الجيش الأوكراني وقعت في مغبة الكذب لأن رقم القتلي الروس الذي أعلنت عليه خيالي و غير واقعي، ليس هناك مواجهات وجه لوجه بين الجيشين إلا في النادر فكيف قتل هذا العدد 9166 من الجنود الروس ؟

    1. يقول Jehad:

      good logic. most wont understand or think this way.

  3. يقول ليلى الزغبي:

    اتمنى أن لا تقعوا بفخ الأكاذيب الدعائية التضخيمية الأوكرانية.لو كانوا قتلوا هذا العدد خلال اسبوع يعنى انتصروا على الروس ولما كانت مدنهم محاصرة ولا يصلها دعم لوجستي ولما هرب منها الناس؟

    1. يقول الشاعر السعيد:

      فعلا صدقت. لو كان لاوكرانيا هذه القوة لم نكن نراها تولول هذه الولولة وتستنجد بكل ما هب ودب وتستجلب مرتزقة يقدرون بعشرات الالاف.
      المشكلة ان كره بعض العرب لبوتين جعلهم يصدقوا هذه الدعاية المفضوحة وكأن الحرب بين اوكرانيا وفريق كشافة مبتدئ وليس واحدا من اقوى جيوش العالم وافضلها تسليحا. العقيدة العسكرية الروسية لم تختبر بالكامل في اوكرانيا: هذه العقيدة تقوم على التدمير الواسع والارض المحروقة. بوتين مجرم ولا شك في ذلك. فلماذا يريد البعض ان يقنعنا ان بوتين مجرم في سوريا وحمل وديع في اوكرانيا؟؟؟

  4. يقول ميساء:

    لا نصدق هذه الأكاذيب حتى يثبت العكس

  5. يقول الكروي داود النرويج:

    الطرفان يكذبان !
    هكذا هي الحروب !!
    ولا حول ولا قوة الا بالله

  6. يقول رضوان ابوعيسى:

    هذه ارقام مخيفة اذا صحت فلن يستطيع الجيش الروسي الصمود لفترة طويلة فسوف تنهار المعنويات وتضعف الجاهزية ويتقهقر اكثر فأكثر اي انها اسابيع وتكون النهاية!

  7. يقول M..H:

    هذه ليست سوريا إنها اوكراينا والغرب المنافق يدججها بالسلاح حتى الأسنان بكل أنواع الأسلحة المضادة للدبابات والطائرات وزد على ذالك البيروقراد التركية اتبتت فعاليتها واتمت العملية وبنجاح في حرق الخردة الروسية . وما خفي أعظم من المساعدات لأوكرانيا لانها مسرح لحرب الناتو وروسيا وهم على استعداد لذلك ومنذ زمن بعيد وهم ينخرون في اوكراينا أمام محمية الدب الروسي وفضائح اوكرينا في عهد ترامب لا تعد ولا تحصى . من كان يقول أن الاتحاد السوفياتي سيسقط حينئذ والآن حان دور روسيا .
    النظام العالمي الجديد لا يريد ولا يحب المنافسة قانون الغاب الأقوى هو من يتكلم ويتنفس ولا منافس .

  8. يقول Rami Spain:

    على هذا النمط..و بحسابات رياضية، خلال شهرين لن يبقى ولا جندي روسي في أوكرانيا… و إذا بقي النّمط العسكري كما هو، خلال ١٣شهر سيختفي الجيش الروسي . الحرب الإعلامية لها منطق، و لكن ليس على طريقة الإعلام الأوكراني، الذي يثبت عدم خبرته في هذا المجال.

  9. يقول الشاعر السعيد:

    اوكرانيا تريد اقناعنا انها تحارب البحرين وليس روسيا. اذا كانت هذه الالاف من القتلى صحيحة، فنتوقع رؤية الجيش الاوكراني في الساحة الحمرا يوم غد. اين كانت هذه القوة؟ ولماذا تولولون كل يوم وتستنجدون بكل دول العالم ما دام عندكم هذه القوة الجبارة.

  10. يقول amgad:

    لا أكره شيء مثل الكذب و للأسف قيادة الجيش الأوكراني وقعت في مغبة الكذب

1 2

إشترك في قائمتنا البريدية