الناصرة: أعلنت الشرطة الإسرائيلية، الجمعة، أنّها ألقت القبض على اثنين من الأسرى الفلسطينيين الستة، الذين فروا فجر الإثنين الماضي، من سجن “جلبوع” الإسرائيلي.
وذكرت الشرطة في بيان أن “أفراد شرطة لواء الشّمال ألقوا القبض على اثنين من السجناء الهاربيّن في جبل القفزة في مدينة الناصرة”. وأضاف البيان: “سنوافيكم بباقي التّفاصيل لاحقًا”.
وكانت وسائل إعلام عبرية من بينها قناة (كان) الرسمية وقناة (12) الخاصة قالت، في وقت سابق الجمعة، إنّ “قوات إسرائيلية ألقت القبض على الأسيرين الفارين، في مدينة الناصرة”.
وقال مراسل القناة 13 الإسرائيلية الخاصة ألون بن دافيد: إن الأسيرين اللذين تم اعتقالهما هما يعقوب قادري ومحمود العارضة (من حركة الجهاد الإسلامي).
.
لحظة الإعتقال على يد المستعربين.الأسير محمود عارضة
الأسير يعقوب قادري
pic.twitter.com/WcqrF2LIdQ— ???عبد الرحمن علوان (@abed_olwan) September 10, 2021
بترفع الراس، وخبر سمّ البدن..
لحظة اعتقال الأسير المحرر من #جلبوع يعقوب قادري. pic.twitter.com/Om9KuFxNjw
— Meqdad (@Almeqdad) September 10, 2021
ونجح 6 أسرى، جميعهم من سكان محافظة جنين شمالي الضفة الغربية، بالفرار من سجن “جلبوع” شديد الحراسة، الإثنين الماضي.
وتقول سلطة السجون الإسرائيلية إن الأسرى استخدموا نفقا من فتحة في زنزانتهم للخروج من السجن.
وأحد الأسرى الفارين، هو زكريا الزبيدي، عضو المجلس الثوري لحركة “فتح”، أما الخمسة الباقين، فينتمون لحركة “الجهاد الإسلامي”، وهم: مناضل يعقوب نفيعات، ومحمد قاسم العارضة، ويعقوب محمود قدري، وأيهم فؤاد كممجي، ومحمود عبد الله العارضة.
(الأناضول)
أنا متفائل جدا جدا هذا الخبر بداية الفرج قريب إن شاء الله تذكروا ١١١١ من يحي السنوار. تبادل أسرى كبير
القبض على هؤلاء الأبطال لن تغير شيئا وصلت الرسالة
حسب ما تقول بعض المصادر بأن عرب إحدى القرى الإسرائيلية هم الذين قاموا بالابلاغ عنهم
لاحول ولا قوه اى بالله .جيش جبان ولئيم وخبيث ..الشعب الفلسطيني لن يموت والفلسطيني لن يركع للاحتلال والظلم طول ما هنالك تنجب مثل هؤلاء الابطال ..ان الله بصير بالعباد الى متى يمهلهم .حتى اذا جاء اجلهم اخذهم اخذ عزيز مقتدر .ربنا لك نشكو هذا الظلم ربنا انك بصير
الله كبير وهو المنتقم
الله كبير
الله المنتقم
كله من الجواسيس الله ينتقم من كل جاسوس لليهود آميين
الهروب من السجن ليس هو الحل … الحل هو تحرير فلسطين وتحرير جميع الأسرى ولكم في طالبان عبرة يا أهلنا في فلسطين … هذه المناظر تدمي القلوب ! تصوروا الحالة النفسية لهؤلاء الرجال بعدما فرحوا بالحرية يومين هاهم سيقضون باقي حياتهم بين اربعة جدران !!! يجب حماس طالبان لمقاتلة هذا العدو وستحرر فلسطين بإذن الله أما مفاوضات عباس وتعاونه الأمني فهذا يجلب الذل للفلسطينيين…