لندن- “القدس العربي”:
نشرت وزارة الدفاع الوطني “روبرتاجاً” لافتا أمس من حيث المحتوى والتوقيت، استعرضت فيه قدرات الجزائر العسكرية، وظهر خلال الفيديو لأول مرة صاروخ “إسكندر” الباليستي.
وبحسب موقع “النهار”، ظهر الصاروخ الروسي الصنع، خلال الدقيقة الثانية من ربورتاج وزارة الدفاع، والذي يحمل عنوان “إلا أرض الجزائر”.
وذكر الموقع أن المدى الأقصى لصواريخ إسكندر الباليستية التكتيكية يبلغ 280 كم، ولا توجد رؤوس حربية لزيادة قوتها التدميرية.
وأن هذه الأنظمة تهدف بشكل رئيسي لتدمير أنظمة الدفاع الجوي والصاروخي للعدو، و كذلك المعدات العسكرية الواقعة ضمن نطاق الصواريخ.
وجاء في “الروبرتاج” تأكيد من وزارة الدفاع الجزائرية أن “حدودنا الوطنية خط أحمر، وسيادتنا الوطنية مبدأ مقدس”.
و”أن جيشنا الوطني الشعبي سليل المجاهدين في كل شبر من هذه الأرض الغالية، سيدافع عنها وعن شعبها حاميا لحدودها”.
وشددت “أن الجيش مستعد وجاهز لضرب ودحر كل طامع، وكل باغ معتد.. ودفاعاتنا صخرة حجر عندها كل الأطماع تنكسر”.
وأوضحت “أن أمننا القومي لا يقتصر على حدودنا الجغرافية، بل يرتبط بحدودنا الأمنية التي تراعي التعامل مع مختلف التهديدات”.
وأكدت وزارة الدفاع الجزائرية “أنها ستقضي على مختلف التهديدات من مصدرها حيث ما كان”.
وأفادت “أن برامج التحضير القتالي، تراعي الأوضاع والمتغيرات الجيوسياسية والإقليمية، وكذا تطور منظومات التسليح وإدارة العمليات العسكرية”.
وقالت: “تاريخنا عريق وأرضنا طاهرة لا تقبل الدنس وسواعدنا قادرة على حفظها واستقرارها فالدفاع عن الجزائر أولوية وقضية أبدا لا تنتظر”.
وتدعم الربورتاج بتصريح رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق سعيد شنقريحة، الذي قال: “نعوّل على كل واحد وهو في منصبه، والدفاع عن الوطن ضد الإرهاب والمهربين وحتى عدو كلاسيكي مهمة شريفة”.
وفي ما بدا رابطا واضحا بتطورات الوضع في الصحراء الغربية وتدخل المغرب في معبر الكركرات، أكد ربورتاج وزارة الدفاع الجزائرية “أن القضية الصحراوية قضية عادلة نصرتها ودعمتها الجزائر وستدعمها حاضرا ومستقبلا”.
وأضاف: “لن ندخر جهدا ولن نتوانى لحظة في الدفاع بكل قوة عن مبادئنا، رسالتنا الأبدية التي أسس لها بيان نوفمبر أن نحارب الظلم والاستعمار”.
واستعان الروبرتاج بتصريح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون خلال لقاء له مع قادة الجيش عن قضية الصحراء الغربية، واستعانته بتصريحات الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين حولها “ورفض الجزائر لسياسة الأمر الواقع، وضرورة إيجاد حل عادل للقضية الصحراوية عبر الأمم المتحدة واستفتاء تقرير المصير”، وتأكيد تبون أن “قضية الصحراء الغربية قضية تصفية استعمار”.
https://www.youtube.com/watch?v=5NNy0SoQrbA&feature=emb_logo
المغاربة و الجزائريون في أرض المهجر إخوة، نصلي معا في المساجد و نزور بعضنا البعض خلال المناسبات و الأعياد لا فرق بيننا، و عدونا المشترك هو النضام العسكري الجزائري الذي يجب مقاومته حتى تصبح الجزائر الشقيقة دولة مدنية و ديموقراطية.
الحل هو ان يقوم المغرب في اقرب وقت بمنح الحكم الذاتي من طرف واحد للصحراويين وهذا عنه ان شاء الله الحكم الذاتي الواسع الصلاحيات بشكل نهائي المرتبط بالمغرب على غرار كندا مع التاج البريطاني وهذا هو الحل المتوسط الذي يحفظ حقوق الجميع وانا شخص ليس لي اي مصلحه بل اقصد وجه الله انا رجل سوري ومقيم في فرنسا
والله لما اسمع مثل هذه الأقاويل والتهديد أشعر بالحزن ،لأن الجزائر والمغرب بلد واحد والمسلم أخو المسلم ليس بالكلام فقط،كوني جزائري أدعو إلى ضبط النفس وقطع الطريق لاعداءنا الحقيقييين كفرنسا وبما تسمى إسرائيل ووووولاستغلالهم الفرصة التي ينتظرونها منذ مدة لتشتيتنا
نعم اخوة ولكن قالها الرسول صلى الله عليه وسلم انصر اخاك ظالما او مظلوما. والمغرب ظلم الصحراء الغربية وسلبها حقها وثرواتها ولذا لابد له ان يتعظ ويتوقف وعلى الاخوة ايقاف ظلمه هذا.
الله عبيد انا لا افهم عندما تقول ان المغرب سلب ارص الصحراء فتلك ارض مغربية منذ قرون ولم تكن هناك ابدا دولة صحراوية استولى عليها المغرب. والهدف من كل هذا ضاهر ضهور الشمس فالجزائر لها نفع ان تكو ن هناك دولة صحراوية تسيطر عليها حتى تمنح لها معبرا من جنوب صحراءها حيث يتواجد النفط إلى المحيط الأطلسي وهذا ما تسعى اليه الجزائر منذ البداية ولا كما
تتضافر انها تدافع عن الشعب الصحراوي.ولكن…..
الجزائر سوف تدافع عن حدودها وعن الشعب الصحراوي الشقيق ضد العدو المخزن المنبطح المطبع صاحب السجل المليئ بالخيانات والمؤامرات على الشعوب الجيش الجزائري سيأدب المخزن ودول الخمج العربي وفرنسا واسرائيل وكل نذل خائن احذروا أنه الجيش الجزائري لايرحم ومعه 43مليون جندي في الاحتياط اسألو المصريين والسودانيين عن ام درمان كيف استطاع الجيش نقل اكثر من 60الف مناصر في 48ساعة عقيدة الجيش الجزائري ومعه الشعب الجزائري هي اما النصر او الاستشهاد . اشهدوا اني قد حذرتكم اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
انا صحراوي . واقول لك نحن نعيش في بلدنا المغرب . المغرب يتطور اقتصاديا وعمرانيا .
لهذا تجد الدول التي تريد التطور والصناعة والرفاهية للشعوب تبعد العسكر عن المشهد السياسي والاقتصادي للبلاد .
المغرب لا يكن اي عداء للجزاءر. لكن النظام العسكري ان لم يغذي هذه السنفونية القديمة الموروثة من زمن الحرب الباردة فلن يبق له تأثير على رقبة الجزاءريين.
كما ان هذا الاستعراض يقصد به الحراك الشعبي السلمي . لان النظام العسكري عدوه كل شيء سوى مصالحه العليا. وليست مصلحة الشعب الجزاءري.
نحن الذين حاربنا المعسكر الشرقي في عز قوته،و دحرنا جواري و غلمان العثمانيين في أوج جبروتهم،و أوقفنا زحف القشتاليين في قمة ضعفنا،و سطرنا تاريخا ناصعا من البطولات في حرب أكتوبر و حروب الخليج،و أرسينا قواعد السلام في شتى بؤر التوثر.
نحن جيش لا يعرف للهزيمة طعم،و لاللتقهقر سبيل كيفما كان العدو،داخل حدود أرضنا،نفسنا طويل،و صبرنا أطول،و نيتنا معلنة،نستند على اقتصاد متعاف و مؤشرات إيجابية،جاهزون لأي تمويلات طارئة،و أوضاع سياسية مستقرة و ملكية شريفة ضاربة في عمق التاريخ لن تخيفنا شرذمة من المرتزقة تقف وراءها أنظمة شائخة منتهية الصلاحية و مستعمرات وليدة البارحة!!
نحن المملكة المغربية الشريفة بشعبها قبل قيادتها،بمدنييها قبل عسكرييها بتاريخها قبل حاضرها أيها العالم،و السلام على من أراد السلام،و الويل و الثبور لمن يخرج الأسد من عرينه!!
المغرب???❣️?♂️
من بعد ، نحن المغاربة لكم بالمرصاد ، اقسم بالله لن نتخلى على صحراءنا مهما كلف الامر.
أذكرك فقط.. والزمن كفيل بما أقوله،،أنكم ستخرجون من أرض الصحراء الغربية أنتم ومن يدعموكم رغما عن أنوفكم ،، وعلى رأي المثل : المكسي بلباس الناس عريان ..
تحيا الجزائر و نحن هنا من الشعب مع الجيش و النظام مستعدين اتم الاستعداد مدربين احسن تدريب من عهد بو مدين…
الصحراء الغربية بالنسبة لنا هي قضية تصفية استعمار الارض لنن حررها و الصحراويين وحدهن من حرروا الارض اذن لهم الحق في تقرير مصيرهم ونقول للمخزن كفاك استغلال للشغوب الضعيفة الاولى بك تحرير ارضك من اسبانيا . اما فيما يخص دول الخليج فهي لاتساوي شيءا و الدليل انها صوتت ضد المغرب لتنظيم كاس العالم لما طلب منها ترامب ذلك . و احنا صوتنا للمغرب رغم تهديده و لو المغرب كان في مكاننا لما فعل ذلك و هذا الفرق
الحرب حتى ولو دامت عشرين سنة فإنها لن تؤدي أبدا إلى خلق جمهورية في الصحراء، والواضح للعيان في الشوارع أو في المقاهي أنها ليست حرب مقنعة للجزائريين، هذا الشعب قال للعالم بصوت عال : يجب رحيل نظام العسكر واقتلاعه والبناء على أنقاضه دولة مدنية، الكلمة العليا فيها لحكام مدنيين ينهون عقودا من التهور وتبديد الملايير على مشاكل ولصوصية لا تنتهي.