واشنطن- (يو بي اي): اعتبرت الولايات المتحدة ان المصريين قالوا كلمتهم في ما يتعلق بالرئيس المصري المعزول محمد مرسي.
وسئلت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية جين بساكي إذا كانت واشنطن ما زالت تعتبر مرسي رئيساً شرعياً لمصر، فأجابت “من الواضح ان الشعب المصري قال كلمته”، مضيفة ان “ثمة حكومة انتقالية وهذا الأمر سيقود إلى الديمقراطية ونحن نأمل بذلك، كما اننا على اتصال مع عدد كبير من اللاعبين على الأرض، ومن الواضح انه (أي مرسي) لم يعد في موقع فاعل”.
ولفتت إلى ان حوالي 22 مليون شخص عبروا عن رايهم وأوضحوا ان الديمقراطية ليست مجرد الفوز بالانتخابات.
وشددت بساكي على ان أمريكا تتابع الأوضاع على الأرض، وتلعب كل دور ممكن للمساعدة في عودة مصر إلى الاستقرار.
وسئلت عن سبب دعوة الإدارة الأمريكية لإطلاق مرسي، فأجابت “دعونا للالتزام بحكم القانون”.
وكان البيت الأبيض أشاد بأداء السفيرة الأمريكية لدى مصر آن باترسون ومهاراتها الدبلوماسية، مؤكداً تواصلها مع السلطات المصرية وعدم انحيازها لأي طرف، وذلك بعد ما تعرضت له من هجوم إثر انتقادها تظاهرات المعارضة قبل عزل الرئيس المصري محمد مرسي.
وسئل المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن كانت باترسون ما زالت موضع ثقة الرئيس الأمريكي باراك أوباما وإن كان يعتقد انها تدفع المصالح الأمريكية في مصر فأجاب “نعم بالتأكيد، فهي دبلوماسية ممتازة وكان أداؤها مثار إعجاب في مراكز عدة قبل مصر وباكستان، وهي تقوم بعمل رائع”.
وأوضح ان بعض الإشارات إلى ان تواصل سفيرة مع حكومة هو انحياز مع جهة ضد جهة أخرى، يسيء فهم العمل الذي يقوم به السفراء.
وقال “بالتأكيد تواصلت السفيرة باترسون مع الحكومة المصرية بقيادة الرئيس مرسي وهذا جزء من عملها، وهي تتواصل مع السلطات المصرية الآن وسوف تتواصل مع الحكومة المنتخبة ديمقراطياً التي نأمل بها، فهي خبيرة بالمنطقة وتعد دبلوماسية ذات مهارات عالية”.
وذكر كارني ان أمريكا على اتصال دائم بالسلطات المصرية على مختلف المستويات، وهي تحرص على تعزيز الرسالة بشأن ضرورة أن تبتعد البلاد عن مسار الاستقطاب وتنتقل إلى مسار المصالحة.
وأشار إلى ان واشنطن أوضحت انها تعارض الاعتقالات العشوائية وهي تستمر في توضيح ذلك.
وأقر كارني بأن الوضع في مصر معقد وصعب جداً، معتبراً ان الخروج من الأزمة هو باعتماد عملية شاملة تقود إلى مرحلة انتقالية للعودة إلى حكومة مدنية منتخبة ديمقراطياً وتستجيب لآمال وتطلعات كل المصريين لأن البديل هو الفوضى.
ولفت إلى ان أمريكا ما زالت تدقق لتحديد إن كان ما حصل في مصر انقلاب عسكري أو لا، مكرراً ان واشنطن لا تعتبر ان من مصلحتها إجراء تغيير فوري في برامج المساعدة.
وتعليقاً على التقارير عن عزم أمريكا تسليم مصر أربع مقاتلات (إف 16) في القريب العاجل، قال كارني انه لم يعرف مواعيد تسليم المساعدات لكنه لم يسمع بأية تغييرات، محيلاً السؤال على وزارة الدفاع.
الاداره الأمريكية تعرف من اختاره الشعب هوه الريس مورسي ولكن هناك اعتراض صهيوني خليجي على ان تقوم قائمه لأي دوله عربيه أو مسلمه دول الخليج خاءفه من الربيع العربي لأنها ليست دول هي قواعد لبني صهيون بثوب عربي السعودية حاربت الناصرية باسم السلام أما اليوم لم تستطع ان تستخدم هذه الورقة ضد الريس مرسي فلاجاءت إلى العسكر لتخريب مصر وأقول للاداره الأمريكية وأنا أمريكي كيف استلم الرئيس أوباما الرياسة أو هوه افتكر انه رئيس في أفريقيا عجبا ولله
شو غريب انه بدنا الدول تتخلى عن مصالحها من اجل مصلحتنا , يجب ان نستيقظ من الكابوس لا يوجد اخلاق للدول و هي تتصرف فقط بدافع مصالحها و مصالح من يحكمها
مرسي خدعته سفيرة امريكا و هذا ما فعلته السفيرة الامريكية في العراق سابقا في 91
ببساطة مرسي منتخب و له الحق في اكمال ولايته و لكنه اضعف بكثير من ان يحكم مصر
لذلك تحالف ضده معارضيه و معارضي الثورة و لاحقا سيتم تصفية المعارضة ( التي الان تعتقد انها في الحكم حمدين و 6 ابريل و تمر و غيرهم ) اما معارضي الثورة ( النظام السابق ) فهو الان يحكم مصر دقق في الاسماء و الافعال و اذا وجدت غير ذلك ارجوك ان تخبرني
الديمقراطية عند أمريكا هي المصالح قالها جورج بوش الابن إما معنا أو ضدنا الجيش المصري عالة على أمريكا فعلى الشعب المصري أن يعترف بهذا ماذا فعل لكم هذا الجيش الذي تفتخرون به إبان حكم مبارك جيشكم ظالم وصاحب انقلابات
لاحظواالتناقذات في التصريحات الامريكيه للشئن المصري في البدايه نحن مع الديمقراطيه وفي المره هذه الشعب قال كلمته — اذا اين الديمقراطيه والشرعيه ياام الديمقراطيات الكاذبه ——- ان ما حدث في مصر هي مؤامره امريكيه من البدايه والاعيب الامريكيه باتت مكشوفه بتأيدها للنظام المصري الجديد الانقلابي وللنظام السوري الذي اعلن ولاءه لامريكيا من اجل الكرسي
هذه هى ديمقراطية الدول الاستعمارية سوف تفاجيئنا امريكا فى يوما من الايام ان قتل اطفال الشعب الفلسطينى بغزه بصواريخ الصهاينة دفاعا عن الديمقرطية فمزيدا ايها الحكام العرب العملاء من الخنوع والانبطاح الى اسيادكم فى الغرب وامريكا لخدمة ابنهم المدلل اسرائيل
واشنتون منافقه .مره تقول شي ومره تقول شي ثاني.مش غريبه لأن هذا اسلوبهم في التعامل مع العرب.لانها لا تحترم اي دولة عربية و ذلك لأن العرب ل يحترمون انفسهم.
الذين يشتمون الجيش المصري هوجيش وطني كل قياداته وجنوده من ابناء الشعب المصري وليسوا من المريخ. للتذكير فقط هو من ازاح وانقلب على حسني مبارك وهو واحد من قادته وابناء هذه المؤسسة العريقة وعزله عن الحكم ٠والان جاء الدور على الرئيس الاخواني الملتحي مرسي وهو طبعا لاينتمي الى هذه المؤسسة لذلك لا اجد فرق بينهما٠ دعوا الغلابة والفقراء وهم الاغلبية الساحقة المسحوقة الصامتة من الشعب فهم لا يريدون منكم شيئا ولاتجعلوهم وقودا لحربكم القذرة من اجل المال والتسلط عليه