الخطيب والداعية السعودي سعد الدريهم: “يزيد” يستحق اللعن الى يوم القيامة
3 - يونيو - 2014
حجم الخط
51
الرياض ـ أثار الخطيب والداعية السعودي سعد الدريهم ردود أفعال واسعة بعد “تغريدة” نشرها عبر حسابه في تويتر، وصف فيها الخليفة الأموي يزيد بن معاوية بأنه يستحق اللعن.
وكتب الدريهم في “تغريدته” قائلا، إن “يزيد بن معاوية بفعلته القبيحة بأهل المدينة عليه من الله ما يستحق يستحق اللعن، وأن يجعل لعنه سنة تأخذها الأخلاف عن الأسلاف، حتى يوم القيامة”.
وبحسب موقع “الوئام” السعودي فإن التغريدة جاءت بعد تغريدات تتحدث عن وقعة الحرة حيث قال “تذكر وقعة الحرة بله قراءة تداعياتها يثير الحزن في النفوس، وتعجب أن تكون في تلك القرون الفاضلة هذه السادية المجرمة، وأنى لهذه القلوب أن تسعد… إذا كان ماحصل في وقعة الحرة من قتل واستباحة لأعراض وأموال أهل المدينة، فما عسانا أن نقول عن أهل هذا الزمن! البلاء محيط بهذه الأمة من مجرميها”.
ويتوقع أن يثير موقف الدريهم جدلاً في أوساط رجال الدين السعوديين، حيث يدعو غالبيتهم إلى احترام خلفاء الدولة الأموية، وتجنب الخوض في أخطائهم.
يا اخ عرابي الاوروبيون يفخرون بتاريخيهم ولكن لا يصنعون منه حفلة رقص على الدم كما يريد البعض.هم يحتاجون من التاريخ بما يبني حاضرهم ويوحدهم. التاريخ بطبيعته غير قابل للعودة فهو فات واندثر وما نعلم منه فقط ما نحتاجه وغالبا ان لم يكن موجودا قلك الشيء فستخلقه الامة لبناء نفسها. راجع كتاب بنديكت اندرسون وغبرهم حول بناء الامة. اما نحت العرب بسبب القوة والطاقة الهدامة الجديرة بالدراسة النوجودة في مجتمعاتنا واعتقد ان سببها يعود الى اننا فقدنا كرامتنا بسبب الاسعنمار والهزائم المتكررة فنحتاج من التاريخ لكي نهدم انفسنا.
الاخ سامح من الامارات….هذه ليست دفاتر قديمه اطلاقا. ما زلنا نعيش نفس الصفحات واالسطور والكلمات . كما ذكر الخبر رجال الدين في بلادنا يتجاوزون عن اخطاء الامويين ليس حبا يهم ولكن ارضاء للاسر الحاكمه في عصرنا الحديث التي تتشابه مع الامويين في الطغيان و البطش والجبروت
الذي يحدث اليوم من اقتتال طائفي بين السنة والشيعة وتستطيعون ان تكتبوا كلمة واحدى فقط في اليوتيوب وستجدون المئات من الخطب الدينية لمئات من رجال الدين من الطائفتين وهم يهينون ويسيئون لرموز كبيرة ومهمة وشريفة من رموزنا الاسلامية وانا اعتقد كلكم تعرفون ذلك. لذلك فأن ما صرح به هذا الشيخ الجليل هو ليس بالجديد, فالذي يحدث اليوم هو نتاج ما حدث قبل 1400 سنة من القتل والتقاتل بين الاخوة في الاسلام وفقط من اجل السلطة. هذا هو تاريخنا وهذا هو ديننا وهكذا كانوا اجدادنا عندما قتل احدهم الاخر طمعا بالسلطة ولانستطيع مهما دافعنا او لمعنا ان نحجب هذه الحقيقة.
الحق ان التاريخ فعل فعلته بنا في قرننا هذا فكل من الافرقاء المتناحرين يرفع شعارا
يستند الى التاريخ ، وثقافة ينطلق منها الى مواقف اليوم على ركام تاريخ لم يتعرض للنقد الحر البعيد عن التعصب المذهبي ولا لعرضه في قالب ايجابي يدفع الناس الى الوئام الى جميع من كتبوا التعليقات ، اليس لالمسلمون اليوم هم ضحايا ما تعلموه من التاريخ في سوريا القرن واحد وعشرين يتلاسن المتقاتلون
احدهم يقصف صاروخا على منطقة تعج بالسكان ، الثاني يفتح موقعا للردح مع ان المستبدين لم يقرؤوا سوى اسطر انفسهم في صفحة التاريخ ولم يلتفتوا لا الى الوراءبل التهموا المستقبل وانا هنا اعيد نكتةعن احدالسوريين الذي اوصلني وعندما حاول تجنب احد الحواجز قال لي الان يقولون لي ياقتلة الحسين والله مشعارف شورتبته والله لم اسمع بخير اغتياله ( يظنه مسؤولا بعثيا ) ارحموا الناس من كل هذا العبء الله له كتاب رائع جميل يدعو كل المسلمين الى ان لا يعيشوا في غير زمانهم وان ينتموا فقط الى كلمة الله وان يقولوا الحق ولو على انفسهم وان يرحموابعضهم بعضا لا ان يتشوا بتقتيل بعضهم البعض قال عبد الله بن عمر عندما حول الناس اخذ الخلافة له زمن صفين بين الامام علي عليه السلام ومعاوية مستنكرا مستغربا وها انا اقولها في وجوه كل من استباح دم اخيه المسلم وقاتله بحقد وتشفى بجثته ووزع الحلوى احتفاءبالدم وقطع الراس تشفيا قال مستغربا ( واضعين سيوفهم على عواتقهم يباهي بعضهم بعضا بدم بعض ويقولون يابن عمر تعال نعطك يدنا ( البيعة بالخلافة )
الى الامة التي جنت ( واستثني من دافع عن عرضه ودينه واهله ( قال تعالى ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء )
ماذا سيكون موقف الدمويين من امة واحدة الحاقدين على بعضهم يوم يقفوا بين يدي الله والرسول ويل لكم من يوم تدك فيه الارض دكا دكا وجاءربك والملك صفا صفا ويل لكم من يوم لايعذب عذابه احدولا يوثق وثاقه احد
وزارةالمستضعفين ، عاصفة الثار ام ذر الغفارية
أرجو التنويه أن مطلب عدم الخوض في اختلاف الصحابة ليس بدافع التغاضي عن التاريخ والأحداث التي وقعت ، لكن لا يجوز الحكم على الأحداث بمعايير الواقع الحالي لأن في ذلك ظلم كبير ، كما أن هناك الكثير من التدليس قد شاب التأريخ مجاراة لبعض الفرق أو المعتقدات .
المسلم يبحث دوماً عن الحقيقة وفي ذات الوقت يبحث عما يفيده في دينه ومستقبل دينه وأمته .
أخذ الدروس من الأحداث أمر مهم وواجب ، لكن قراءة التاريخ يجب أن يكون بتجرد وموضوعية بعيداً عن الشتم والذم .
الشكر الموصول للجميع على الإثراء في النقاش .
احسنت ياشيخ بارك الله فيك مصائبنا كلها سببها الدولة الاموية نحن تربينا علي سنة الدولة الاموية ولا علي سنة الرسول (ص) لذالك ترانا مختلفين ومنقسمين فيما بيننا ولا نعرف حق بعضنا البعض
اعلموا وعوا الدين عباده وليس دراسه .. الجامعات الإسلامية سبب في ظهور مثل هؤلاء الدينا لا هم لهم الا البحث عن الماضي الذي لايفيد المستقبل بل هو ضياع للوقت والمال في ما لا يفيد اوطانهم..v
حسنا سنتعلم من التاريخ و لن ننسي من تامر و قتل الشهيد صدام حسين ليس قيل قرون و لكن قيل أعوام قليله, و سندع الحديث عمن تامر مع التتار و غيرهم الي وقت لاحق
يا اخ عرابي الاوروبيون يفخرون بتاريخيهم ولكن لا يصنعون منه حفلة رقص على الدم كما يريد البعض.هم يحتاجون من التاريخ بما يبني حاضرهم ويوحدهم. التاريخ بطبيعته غير قابل للعودة فهو فات واندثر وما نعلم منه فقط ما نحتاجه وغالبا ان لم يكن موجودا قلك الشيء فستخلقه الامة لبناء نفسها. راجع كتاب بنديكت اندرسون وغبرهم حول بناء الامة. اما نحت العرب بسبب القوة والطاقة الهدامة الجديرة بالدراسة النوجودة في مجتمعاتنا واعتقد ان سببها يعود الى اننا فقدنا كرامتنا بسبب الاسعنمار والهزائم المتكررة فنحتاج من التاريخ لكي نهدم انفسنا.
الاخ سامح من الامارات….هذه ليست دفاتر قديمه اطلاقا. ما زلنا نعيش نفس الصفحات واالسطور والكلمات . كما ذكر الخبر رجال الدين في بلادنا يتجاوزون عن اخطاء الامويين ليس حبا يهم ولكن ارضاء للاسر الحاكمه في عصرنا الحديث التي تتشابه مع الامويين في الطغيان و البطش والجبروت
الذي يحدث اليوم من اقتتال طائفي بين السنة والشيعة وتستطيعون ان تكتبوا كلمة واحدى فقط في اليوتيوب وستجدون المئات من الخطب الدينية لمئات من رجال الدين من الطائفتين وهم يهينون ويسيئون لرموز كبيرة ومهمة وشريفة من رموزنا الاسلامية وانا اعتقد كلكم تعرفون ذلك. لذلك فأن ما صرح به هذا الشيخ الجليل هو ليس بالجديد, فالذي يحدث اليوم هو نتاج ما حدث قبل 1400 سنة من القتل والتقاتل بين الاخوة في الاسلام وفقط من اجل السلطة. هذا هو تاريخنا وهذا هو ديننا وهكذا كانوا اجدادنا عندما قتل احدهم الاخر طمعا بالسلطة ولانستطيع مهما دافعنا او لمعنا ان نحجب هذه الحقيقة.
الحق ان التاريخ فعل فعلته بنا في قرننا هذا فكل من الافرقاء المتناحرين يرفع شعارا
يستند الى التاريخ ، وثقافة ينطلق منها الى مواقف اليوم على ركام تاريخ لم يتعرض للنقد الحر البعيد عن التعصب المذهبي ولا لعرضه في قالب ايجابي يدفع الناس الى الوئام الى جميع من كتبوا التعليقات ، اليس لالمسلمون اليوم هم ضحايا ما تعلموه من التاريخ في سوريا القرن واحد وعشرين يتلاسن المتقاتلون
احدهم يقصف صاروخا على منطقة تعج بالسكان ، الثاني يفتح موقعا للردح مع ان المستبدين لم يقرؤوا سوى اسطر انفسهم في صفحة التاريخ ولم يلتفتوا لا الى الوراءبل التهموا المستقبل وانا هنا اعيد نكتةعن احدالسوريين الذي اوصلني وعندما حاول تجنب احد الحواجز قال لي الان يقولون لي ياقتلة الحسين والله مشعارف شورتبته والله لم اسمع بخير اغتياله ( يظنه مسؤولا بعثيا ) ارحموا الناس من كل هذا العبء الله له كتاب رائع جميل يدعو كل المسلمين الى ان لا يعيشوا في غير زمانهم وان ينتموا فقط الى كلمة الله وان يقولوا الحق ولو على انفسهم وان يرحموابعضهم بعضا لا ان يتشوا بتقتيل بعضهم البعض قال عبد الله بن عمر عندما حول الناس اخذ الخلافة له زمن صفين بين الامام علي عليه السلام ومعاوية مستنكرا مستغربا وها انا اقولها في وجوه كل من استباح دم اخيه المسلم وقاتله بحقد وتشفى بجثته ووزع الحلوى احتفاءبالدم وقطع الراس تشفيا قال مستغربا ( واضعين سيوفهم على عواتقهم يباهي بعضهم بعضا بدم بعض ويقولون يابن عمر تعال نعطك يدنا ( البيعة بالخلافة )
الى الامة التي جنت ( واستثني من دافع عن عرضه ودينه واهله ( قال تعالى ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء )
ماذا سيكون موقف الدمويين من امة واحدة الحاقدين على بعضهم يوم يقفوا بين يدي الله والرسول ويل لكم من يوم تدك فيه الارض دكا دكا وجاءربك والملك صفا صفا ويل لكم من يوم لايعذب عذابه احدولا يوثق وثاقه احد
وزارةالمستضعفين ، عاصفة الثار ام ذر الغفارية
أرجو التنويه أن مطلب عدم الخوض في اختلاف الصحابة ليس بدافع التغاضي عن التاريخ والأحداث التي وقعت ، لكن لا يجوز الحكم على الأحداث بمعايير الواقع الحالي لأن في ذلك ظلم كبير ، كما أن هناك الكثير من التدليس قد شاب التأريخ مجاراة لبعض الفرق أو المعتقدات .
المسلم يبحث دوماً عن الحقيقة وفي ذات الوقت يبحث عما يفيده في دينه ومستقبل دينه وأمته .
أخذ الدروس من الأحداث أمر مهم وواجب ، لكن قراءة التاريخ يجب أن يكون بتجرد وموضوعية بعيداً عن الشتم والذم .
الشكر الموصول للجميع على الإثراء في النقاش .
الامويون هم اول من حوّل دولة الخلافة الاسلامية الى دولة ملكية وراثية و كل من جاءوا بعدهم ساروا على نهجهم.
احسنت ياشيخ بارك الله فيك مصائبنا كلها سببها الدولة الاموية نحن تربينا علي سنة الدولة الاموية ولا علي سنة الرسول (ص) لذالك ترانا مختلفين ومنقسمين فيما بيننا ولا نعرف حق بعضنا البعض
اعلموا وعوا الدين عباده وليس دراسه .. الجامعات الإسلامية سبب في ظهور مثل هؤلاء الدينا لا هم لهم الا البحث عن الماضي الذي لايفيد المستقبل بل هو ضياع للوقت والمال في ما لا يفيد اوطانهم..v
حسنا سنتعلم من التاريخ و لن ننسي من تامر و قتل الشهيد صدام حسين ليس قيل قرون و لكن قيل أعوام قليله, و سندع الحديث عمن تامر مع التتار و غيرهم الي وقت لاحق
ما قال الا الصدق..