“القدس العربي”: استقبل الرئيس التونسي قيس سعيّد، ظهر اليوم الجمعة، بقصر قرطاج، وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، وفقا لبيان نشرته الرئاسة التونسية.
وجاء في البيان، الذي نشرته الرئاسة على صفحتها في موقع فيسبوك، أن وزير الخارجية السعودي نقل لرئيس الدولة تحيات الملك سلمان وولي العهد، وأشار إلى أن المملكة “تحترم القرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية وكلّ ما يتعلّق بالشأن الداخلي التونسي وتعُدّها أمرا سياديا”.
كما شدّد وزير الخارجية السعودي، وفق البيان، “على ثقة بلاده في قدرة القيادة التونسية على تجاوز هذا الظرف بما يحقق العيش الكريم والازدهار للشعب التونسي، مجدّدا التأكيد على وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب تونس في كل ما يدعم أمنها واستقرارها وفي مواجهة التحديات التي تعترضها. كما دعا المجتمع الدولي إلى معاضدة جهود بلادنا في هذه الظروف الاقتصادية والصحية الصعبة”.
ومن جانبه، جدّد الرئيس سعيد الإعراب عن بالغ شكره للسعودية “على المدّ التضامني الأخوي النبيل مع بلادنا في مواجهة جائحة كوفيد-19”.
كما أكّد “على تمسّكه بتحمل أمانة ومسؤولية حماية الدولة التونسية والتصدي لكل محاولات ضربها وتفتيها”.
*على رأي المثل الشعبي الطريف (مين يشهد للعروس)؟؟؟
*يبدو أن التسريبات التي تحدثت عن دعم
(اماراتي/ سعودي / مصري) للرئيس سعيد
صحيحة للتخلي عن الديمقراطية مقابل
بضعة مليارات لتحسين الإقتصاد وتهميش
حركة(النهضة).
حسبنا الله ونعم الوكيل.
الشعب التونسي يا أستاذي غير الشعب المصري الذي تخلى عن حريته!
لن يساعد أعداء الربيع العربي الرئيس قيس إلا حين يضمنوا عدم عودة النهضة للحياة السياسية!
هذه فرصة لقطر وتركيا بالتدخل الإيجابي لإنقاذ تونس من أعداء شعبها!! ولا حول ولا قوة الا بالله
بانت اللعبة رغم ما بدها إعلان انقلاب على الشرعية متكامل الأركان من أستاذ تلمذ على يد زين العابدين
حجج واهية بمحاسبة السارقين ثم تغيرت الفكرة إلى دفعهم ما سرقوه فاتت البلدان التي تدعمهم لتقول له مش على هيك اتفقنا وعلى كل حال احسبهن وبكرة بتلاقيهن بحسابك وإنت حر تخليهن أو تعمل مشاريع تنتهي بعد ألف سنة
الحوار الاخوي مطلوب
ولكن لن نخضع لأي عامل يؤدي الي تدمير الوطن والمواطن معا..
كرامه الوطن والمواطن معا بدون عنصريه أو همجية أو حزبية..
حكمه العقل. بتحقيق مطالب الشعب والنهوض به…