تونس: قال الرئيس التونسي قيس سعيد في تصريحات مصورة اليوم الأربعاء، إن 460 شخصاً سرقوا 13.5 مليار دينار (4.8 مليار دولار) من المال العام، واقترح عليهم “صلحا جزائيا” إذا أعادوا تلك الأموال.
وأضاف سعيد خلال اجتماع مع رئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية الذي ظهر في تسجيل مصور نشرته الرئاسة إن “الاختيارات الاقتصادية الخاطئة” تسببت في ضغوط مالية كبيرة على تونس ودعا التجار إلى خفض أسعار السلع.
وتابع: “نحن دولة لا نتسول. هناك ضغوطات مالية نتيجة لجملة من الاختيارات الاقتصادية، لماذا أنت تدفع الضرائب والضمان الاجتماعى والآخر لا يدفع الضرائب، فضلا على القروض التى تحصل عليها من البنوك ولم يدفعها. يجب أن تعود إلى الشعب التونسي لأنها أمواله”.
(رويترز)
بدا قيس سعيد يتفنن بخلق المشاكل والعراقيل امام عوده النواب والاحزاب ٠لاكن السؤال هل عميله دويلة المؤامرات عبير موسي وحزبها من ضمن القائمة ان صح هذا الكلام؟
عبير موسى خلقت الفتن في البرلمان وشبعت قذفا في رئيس البرلمان الشيخ الغنوشي …غريب الغنوشي أصبح هو الشيطان المارد وتونس هي التي اختارته ديمقراطيا ليكون برلمانيا ثم رئيسا… عبير إمرأة وجب محاكمتها على كل ما كانت تفوه به من كلام ساقط
حضرتك يا رئيس تونس الان تذكرت ان هناك 460 شخصاً سرقوا 13.5 مليار دينار !هل كنت في غفوه ام هو الاهمال؟يا سيد قيس سعيد لديك مسشارين سيهدمون البلد واخاف ان ياتي يوم وتقول تلك الجمله الشهيره ٠٠ الان فهمتكم ٠٠
العداله يجب أن تأخذ مجراها حتي نبني وطنا شريفا عفيفا متقدما يحترم الدستور والوطن والمواطن معا
نعم للتخلص من الفساد والرشوات والعفن من الأنظمة العربيه السابقه
نعم للاستقلال النزيه….
لن تكون هناك عدالة مالم يكن العدل سلطة مستقلة عن الحكومة ولا عن الرئيس ،استقلالية العدل في دستور ديموقراطي ونزيه تحترم فيه الحريات وينص على العدل والمساواة وعل ربط المسؤولية بالمحاسبة في دستور يضمن لكل أفراد الشعب بحقيقة طموحاتهم وكذا العيش الكريم.
إلى الأخ الفاضل المحترم السيد وسام الأمير : ماذا جرى حتى يُتهم الرئيس بأقذع النعوت وهو الذي قال عنه عبد الفتاح مورو المرشد الروحي للنهضة : ” حتى لوخسرت النهضة الرئاسيات فقيس سعيد هو مرشح النهضة “… لقد أغدقت عليه النهضة من الألقاب والصفات ما يرفعه لمقام الأولياء والقادة الكبار .. وفجأة أصبح عميلا للإمارات و ديكتاتورا .. لمجرد أنه رأى تونس تغرق في الوحل كل يوم …لا علاقة لقيس سعيد بما قام به السيسي ..ولو كان حركة الإخوان في مشارق الأرض ومغاربها عادلة ومنصفة لتركت التوانسة يحلون مشاكلهم دون شجب وتنديد ..ولكنه العمى الإيدلوجي ينصر البعض بعضه حتى دون فهم أو تقص لما يدور هناك … هو الشجب و التديد الذي لم نقرأه يوم قاد عمر حسن البشير انقلابه في السودان والذي عمق الجراح وترك ألاف الضحايا حتى لا نقول الملايين …
نعم القول والله….
السيد الرءيس لقد وصل الناس الى درجة عالية من الوعي يستحيل معها بلع اي شيء
فاولا سيادة الرءيس لستم سوى موظف الثورة المضادة المثمثلة في الانظمة العربية و الغرب الذي رغم انه يتظاهر بطلب الديموقراطية للشعوب العربية الا انه ليس صادقا او انه يريدها ديموقراطية خالية من الاسلاميين و تكون على مقاسه هو اي ان تبقى داءما تلك النظرة الاسعمارية الينا
ثم اي كنتم يا سيادة الرءيس الم يكن الاجدى هو الضرب على ايادي المفسدين اولا
عموما نطلب من الله ان يرحم كل من قدم روحه من اجل ان تحيى هذه الشعوب و خصوصا الذين سقطوا مباشرة امام كامرات الديموقراطية الغربية خصوصا رابعة العداوية
و ستبقى الذءاب ذءابا و لو داخل جلود الحملان
الانقلابي،اخذ خطت الريدز، هل هذا الشخص، الذي يدعي انه خريج حقوق، لا يعرف القانون، واختراع اسمه المحكمة، ادعاء الشيء وتنفيذه كروتين، شيئان منصلان عن بعضهما، انقلابي شعبوي مقيت
أنا مع إعطاء هذا الرئيس مدة 30 يوماً كما ينص الدستور, ولكن مع إنعقاد دائم للبرلمان كما يقول هذا الدستور!
هذه تجربة للشعب التونسي لمعرفة النظام الأفضل لتونس, هل هو رئاسي أم برلماني!!
الفساد العدو الأول في تونس!!! ولا حول ولا قوة الا بالله
اذا كانت المحاكم تشتغل والمؤسسات قائمة فما يمنع محاكمة هؤلاء محاكمةعادلة؟ انها الشعبوية للوصول الى المغفلين وتمرير الانقلاب.
على خطى المجرم الانقلابي السيسي يعمل قيس سعيد على سجن الناس ليستولي على أموالهم لمصلحته الشخصية و ليس لإيداع الأموال المنهوبة في البنك المركزي لصالح الدولة التونسية! هكذا يزداد عدد الطغاة العرب واحداً جديداً !!
تملُّك السلطات الثلاث و إصدار الأحكام بمراسيم رئاسية؟
أين هي المحكمة الدستورية.
أهذه ديموقراطية أم قراقوشية؟