الرئيس الجزائري المؤقت: إجراء الانتخابات الرئاسية في 12 ديسمبر ـ (فيديو)

حجم الخط
24

الجزائر: أعلن رئيس الدولة الجزائري عبد القادر بن صالح اليوم الأحد إجراء الانتخابات الرئاسية يوم الخميس الموافق 12 كانون أول/ ديسمبر المقبل.
وأعلن بن صالح في خطاب موجه للأمة اليوم الأحد استدعاء الهيئة الناخبة (مجموع الناخبين من المواطنين)، استعدادا للانتخابات الرئاسية.

كان بن صالح وقع السبت على القانونين العضويين المتعلقين بالسلطة المستقلة للانتخابات وبنظام الانتخابات، وذلك بعد “استيفاء كل الإجراءات التي ينص عليها الدستور، وبعد أن بلغ المجلس الدستوري رأيه حولها لرئيس الدولة”.
كما أنهى بن صالح، مهام الأمين العام للهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات فؤاد مخلوف.
وجرى اليوم أيضا تزكية وزير العدل الاسبق، محمد شرفي، رئيسا للهيئة الوطنية المستقلة للانتخابات. كان الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الجزائري قد صرح في وقت سابق بأنه “من الأجدر استدعاء الهيئة الناخبة في 15 أيلول/ سبتمبر” من أجل إجراء “الانتخابات الرئاسية التي تعد مطلبا شعبيا في آجال معقولة”.

(د ب أ)

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول أيوب:

    …ومن سيتوجه الى مكاتب التصويت…الأموات أم أشقائهم….الشعب الجزائري أي مايقارب ال90% منه يرفض هذه الانتخابات جملة وتفصيلا..ليقينه التام أن الادارة في يد العصابة ..وليقينه الكامل أن بقايا العصابة هي التي ستشرف على الانتخابات وهي معروفة نتائجها مسبقا …انتخابات مزورة من ألفها الى .آخر حروفها

    1. يقول عبد الوهاب عليوات:

      سئمنا والله من نسب ال90 بالمئة التي يدعيها البعض بلا دليل لمجرد البروباغوندا والتشويه..
      اغلب الشعب الجزائري مع الانتخابات وهذا أقر به حتى اشد المعارضين لها..
      من يرفض الانتخابات فليقدم حلا غيرها بشرط ان لا يكون حلا نادى به ماكرون وسوقت له الجرائد الفرنسية حرصا على استمرارها وحماية لمصالحها فما اودي بالجزائر نحو التهلكة سوي فرنسا واذنابها.

    2. يقول عبدالله:

      القايد صالح تخلص من منافسيه في الحكم بوتفليقة وعصابته عن طريق ما يسمى ثورة الشعب عندما أفسح لهم المجال للنزول إلى الشارع دون تدخل يذكر وفقط في حالة التعدي على الممتلكات العامة وبعد ذلك كل من تفوه بكلمة ضد الجيش يتم إدخاله إلى السجن والآن يعرض إنتخابات على مقاص النظام الجيش يحكم من وراء الستار كما كان معتادا والباقي يطيع لاشيء سيتغير لاشيء مجرد كلام فضفاض لامعنى له

  2. يقول ابن الوليد. المانيا.:

    جميل … و هكذا ثم تقزيم مطالب الحراك إلى انتخابات عادية … مثل كل مرة في الجزائر .. فهل ستلد الحمارة غزالا … ربما !!!
    .
    و كان الملايين التي خرجت و تخرج كانت تريد الانتخابات بدون اي تغيير .. فأبى القايد الصالح إلا أن يستجيب لهم .. انه كان صدوقا …

    1. يقول يسرى صابونجي:

      الى ابن الوليد – المغرب

      انا اقدر شعورك بخيبة الامل واحباطك الشديد وحزنك العميق على ما آلت اليه الاوضاع في الجزائر نحو الانفراج ، ولكنك مخطيئ كثيرا في عدة أشياء منها ان الرئاسيات القادمة لها مردود ايجابي على الشعب المغربي عامة ومنها سكان المنطقة الشرقية المحسوبين اقتصاديا على الجزائر ، فالرئيس القادم بدون شك سيرأف بهم ويفتح الحدود وهذا في حد ذاته مطلبا ملكياوشعبيا مغربيالتجسيد شعار ،،خاوة ،،خاوة،،
      قد يتخلىالرئيس القادم عن بعض الشروط الموضوعة سلفا الا شرطين فقط على الجانب المغربي التنازل والقبول بهما
      الاول القضاء النهائي على زراعة المخدرات في الريف
      والثاني الاستجابة لقرار الامم المتحدة بتنظيم استفتاء تقرير المصير للشعب الصحراوي واعتقد ان هذا ليس بالشيئ الكثير على مملكة امير المؤمنين التي تريد حسن الجوار ومشاركتها في الاستفادة من خيرات المنطقة ككل ضمن اتحاد مغاربي يضم الجمهورية العربية الصحراوية في حال اختيار الشعب الصحراوي الاستقلال ..أليس هذا هو الحل الانسب الذي تطمح له شعوب المنطقة وفي مقدمتها الشعب المغربي الشقيق والعزيز على قلوبنا .

  3. يقول عزيز:

    فخامة الشعب قال كلمته لا انتخابات نقطة الى السطر.

    1. يقول ahmed:

      لقد تغير الواقع تماما و ستكون ا نتخابات ننزيهه وارجوك ان لا تتكلم باسم الشعب فانت لا تمثله

  4. يقول عبد الوهاب عليوات:

    تمنيت شخصيا ان تتم استقالة بدوي وحكومته كخطوة تهدئة مهمة وإن كانت ليست ضرورية فبل الاعلان عن إجراء الاتتخابات..
    الاكيد عندي ان لا بديل عن الانتخابات للخروج بالجزائر من ازمتها بشرط ان تكون حقيقية ونزيهة وممثلة بصدق لإرادة الشعب دون تدخل احد بحيث يتم إعادة بناء مؤسسات الدولة القادرة علي تتبع اذناب النظام القديم والتخلص منهم قانونيا باسم الارادة الشعبية الحرة..
    ثلاثة شروط لا بد من تحققها لنجاح هذه الانتخابات..
    1 عدم تدخل الجيش باي شكل للتأثير في الانتخابات والاكتفاء بمرافقة القوى السياسية أمنيا لحماية الارادة الشعبية.
    2 ان تشمل الانتخابات جميع مؤسسات الدولة وان لا تتوقف عند الانتخابات الرئاسية.
    3 ان يتم تعديل الدستور في أقرب وقت لأجل تحقيق اعلاء سلطة القانون واستقلالية السلطات بالشكل الذي يمكن لديمقراطية حكم فعلية.
    والا فهذه الانتخابات ستتحول الى خديعة لا تختلف عن خديعة المرحلة الانتقالية.

  5. يقول سمير البارودي:

    مبروك للجزائريين ،نجاح باهر دون اراقة قطرة دم واحدة مكن الاقتداء بهم وبدون شك سيكونون الشرارة التي توقظ شعوب المنطقة للتحرر وكسر حاجز الخوف كما كانت ثورة التحرير الجزائرية نبراسا اضاء طريق الحرية لمختلف شعوب العالم وخاصة في القارة الافريقية
    اليوم اتضحت الامور وربما من غرائب وعجائب الصدف ان اليوم الذي اعلن فيه رئيس الدولة تحديد يوم الانتخابات الرئاسية هو نفس اليوم التاريخي الذي اقبل فيه الشعب التونسي على اختيار من يحكمه لاول مرة بكل حرية وشفافية
    شعوب شمال افريقيا تسير بخطى ثابتة نحن القضاء على العصابات وبدون القضاء على مصاصي الداء لن يكون هناك اتحاد مغاربي ولم يبق سوى القليل ولكن يتطلب شجاعة واقدام وتضحيات كبيرة من شعب لابد له ان يستيقظ من سباته ويكسر قيود العبودية التي رافقته لقرون وبنجاح الحراك في الجزائر فلا نشك بان اللحاق به قريب جدا من الجيران وهم الذين تجمعهم به عدة روابط تاريخية ودينية وعرقية وثقافية ولن يكتمل الاتحاد الا بالتخلص من العبودية الاستغلالية لفائدة العصابة الاخطر والاقوى في شمال افريقيا التي تتذرع باسم الدين لبقائها

  6. يقول عبد القادر الجزائري:

    الانتخابات الرئاسية ستجري في وقتها المحدد و ستشهد مشاركة قياسية لان غالبية الشعب مع الانتخابات اما من يروج لمقاطعتها فهم اقلية من احزاب مجهرية معروفة تجند كل جمعة منخرطيها من كل الولايات الوسطى و لا تستطيع حشد اكثر من الف شخص للتظاهر بالريد المركزي .الشعب كشف هؤلاء و فهم لعبتهم القذرة .

  7. يقول عبد الصمد:

    الشعب الجزائري لم يعد يخرج في المظاهرات و انما من يخرج الان هم الاشخاص من التيار الاستاصالي الفرنكفوني الذي يريد مرحلة انتقالية و مجلس تاسيسي لسلخ الجزائر من انتمائها الاسلامي و لغتها العربية .الانتخابات تخبف هؤلاء لانها ستقصيهم نهائيا من المشهد السياسي .

  8. يقول سوري:

    تغيير الأنظمة في العالم العربي من الناحية الشكلية قابله انتشار الفوضى والمليشيات وظهور التنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها تنظيم الدولة الإسلامية وعودة المؤسسة العسكربة وحروب أهلية دولية في سوريا وغياب الحكومة المركزية واستفحال أزمة اللاجيئين وتجارة الأسلحة والبشر، تحولت العديد من الدول العربية الى دول فاشلة غير قادرة على إدارة دواليب الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والديمغرافية، ومخترقة بواسطة التدخلات والجماعات الارهابية التي تلتقي كلها في نقطة الفوضى. باتت المنطقة العربية مهددة بتمزيق أوصالها وخلق واقع جيوسياسي جديد على الأرض خلافا لواقع ما قبل 2011 بتظافر وتنافس القوى الاقليمية كإيران وتركيا وتنسيق وأحيانا تقاطع مصالح واشنطن و موسكو.

  9. يقول الكروي داود النرويج:

    أنتخابات إنتخابات, ولكن تحت إشراف الأمم المتحدة! من يثق بالعسكر!! ولا حول ولا قوة الا بالله

  10. يقول الكروي داود النرويج:

    على الجزائريون تحكيم العقل وليس العواطف! قد ينقلب العسكر على نفسه فتترحموا على أيام القايد!! ولا حول ولا قوة الا بالله

1 2

إشترك في قائمتنا البريدية