القاهرة: تقدم الرئيس المصري عبد الفتاح خلال اتصال هاتفي بالتهنئة لرئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو”، على توليه منصبه رسمياً ونجاحه في تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية اليوم الأحد بأن الاتصال تناول التباحث بشأن عدد من موضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، فضلاً عن مناقشة مجمل التطورات الحالية على الساحتين الدولية والإقليمية.
ومن جانبه، أكد الرئيس السيسي على مواصلة مصر تحركاتها المكثفة في كافة الملفات المتعلقة بالقضية الفلسطينية وعلى رأسها جهود الحفاظ على التهدئة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، واستئناف المفاوضات بين الجانبين.
وشدد الرئيس المصري على أهمية تحقيق السلام العادل والشامل بما يسهم في تحقيق الأمن والرخاء لكافة شعوب المنطقة، كما أكد على ضرورة تجنب أية إجراءات من شأنها أن تؤدي لتوتر الأوضاع وتعقيد المشهد الإقليمي.
الرئيس عبد الفتاح السيسي يجري اتصالًا هاتفيًا مع رئيس الوزراء الإسرائيليhttps://t.co/bBgMSPua5k#السيد_الرئيس_عبدالفتاح_السيسي#الجمهورية_الجديدة#موقع_الرئاسة
— رئاسة جمهورية مصر العربية (@EGPresidency_AR) January 1, 2023
(د ب ا)
لا عجب في أن يهنئ سفاح يقتل شعبه سفاحا آخر يقتل من هم من المفروض أنهم أخوته .. !
“ياناس أنا بحلم وللا بعلم” كما يقول المصريين. السيسي يتناول مع نتنياهو العلاقات الثنائية بين البلدين! أما العدو فهو الشعب المصري ومن يعارض سياسته الديكتاتورية!
الطيور على أشكالها تقع ..
هههه. وتتاولى تهنئة قاتل الفلسطينيين الأبرياء العزل المساكين الصامدين في وجه ابرتهايد الصهيونية
الشيء بالشيء يذكر ،، نستذكر رسالة الرئيس المصري السابق المرحوم محمد مرسي الى نظيره الرئيس الاسرائيلي آنذاك شمعون بيريز في بداية عهده والتي عبر فيها عن اصدق مشاعر الصداقة
والود ،،. الخ ،، والتي لقيت كثيرا من الاستهجان الشعبي ،، الخ لكن جماعة الاخوان أوجدوا لها الفتاوى المبررة. ،. واوي. والا. ووي ؟؟
وما المانع من استذكار التعليق الذي قيل منذ فترة طويلة
فذكر ان نفعت الذكرى ؟؟
يا زين الشباب إحنا كمان صدقنا الرساله
– لا حول ولا قوة إلا بالله !!!!
اسرائيل تقتل الفلسطينيين والعرب وتهاجم الدول العربية في عقر دارها وتستخف بالقرارات الأممية وتحتقر قرارات الجمعية العامة وبعض الخونة من الرؤساء العرب اللذين وضعتهم اسرائيل أو خدامها الغرب يهؤون المجرم النتن-ياهو. يا للعار …ياللعار على عرب الزمان وحكامهم.
ماذا بقي للقضية الفلسطينية ياعرب’ لقد وظفها الحكام لسنوات ولكن الآن لا يحتاجون لتوظيفها ما دام البديل موجودا وهذا البديل هو الحماية الخارجية للنظم المطبعة والخائنة والجبانة. ماذا ينفع هؤلاءالحكام من هرولتهم الى الكيان الصهيوني سوى الحصول على التأييد ضد شعوبهم وبعض صكوك الغفران من العم سام.
لك الله يافلسطين ولك منا التأييد يا شعب الجبارين.الصبر هو الدواء والتضامن هو الضمان لبقائك وبقاءقضيتك. ألم تستعمر الجزائر 132 سنة وكدنا نفقد الأمل ولكن رعاية الله وارادة السواعد الشابة أبت الا أن يكون الاستقلال وكان والحمد لله.
اصبح يقينا ان شعوب الامة هى التى ستحرر نفسها من الاستعمار الداخلى و الخارجى و ليس الحكام المحكومين
ان لعنة الله على الكافرين.
الفرق بين الاثنين
الرئيس الإسرائيلي نجح بديموقراطية حقيقة
و الاخر نجح بانقلاب عسكري و بديموقراطية مزيقة
الرئيس الإسرائيلي يقتل عدوه من الفلسطينيين
و الاخر يقتل شعبه من المصريين
خلاصة الامر من هو فرعون؟