الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز
نواكشوط: أكدت مصادر رسمية موريتانية اليوم الأحد أن الزيارة التي سيقوم بها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لدمشق تأتي تتويجا للعلاقات الأخوية التي تربط البلدين والتي لم تنقطع رغم ما مرت به سوريا من أوضاع في السنوات الماضية.
وكان مفترضا أن يكون الرئيس الموريتاني أول رئيس عربي يزور سوريا لكن دخوله في إجازته السنوية حال دون ذلك، لكنه سيقوم بزيارته الرسمية إلى دمشق في العاشر من كانون ثان/يناير القادم.
وستكون هذه الزيارة الأولى للرئيس ولد عبد العزيز لسوريا منذ توليه مقاليد السلطة في آب/أغسطس .2008
يذكر أن موريتانيا من البلدان العربية القليلة التي لم تصدر أي بيان يدين نظام الرئيس السوري بشار الأسد أو يدعم “الثورة” السورية. كما امتنعت عن التصويت في جامعة الدول العربية لقطع العلاقات مع دمشق ومنح مقعد سورية لائتلاف المعارضة السورية .
وظلت السفارة الموريتانية في دمشق تعمل بطاقمها الذي يقوده سفير بينما بقيت السفارة السورية في موريتانيا مفتوحة رغم بعض الاحتجاجات المتقطعة التي نظمها نشطاء من تيار الإخوان المسلمين في موريتانيا ضد النظام السوري وللمطالبة بإغلاق السفارة السورية في نواكشوط . : (دب أ)
عملا بالمقولة الشهيرة…..” ان الطيور على أمثالها تقع “….نفس العقلية …..
ما لا يعلمه هؤلاء……أن الربيع العربى…… العربى العربى( رغم أنف المنكرين ) ….” تدفق حين انبثق “….
أثار لدي عنوان (الرئيس الموريتاني يزور سوريا الشهر المقبل) سؤال ما الذي يجمع سلطنة عمان والسودان وموريتانيا في عام 2019، لماذا؟!
وأهم شيء معرفة لماذا جمع هذه الدول بتاريخ 8/8/1988 الذي ضيعه العرب والمسلمين، أتمنى أن لا يضيع العرب والمسلمين ما كرّره لهم، دلوعة أمه (دونالد ترامب) من إعلان الإنسحاب من سوريا، والزيارة السرية (المرعبة) لقواته في العراق نهاية عام 2018.
ما لاحظته هو أن السلطان قابوس، والرئيس عمر البشير، والرئيس الموريتاني، لديهم من الشجاعة، ليكون كل منهم أصحاب مبادرات تسويق السلام، حتى خارج حدود دولة الحداثة، التي كل منهم يمارس سلطة الحكم فيها.
ولذلك أتمنى أن يصلهم التالي عل وعسى يمكن أن يساهم كل منهم في تسويق
Saleh Language TPC:
فنحن مصدرين للتقنية لكل دول العالم، من خلال أم الشركات (مشروع صالح التايواني)،
من خلال مصنع للقطاع المختلط كزواج رسمي ما بين القطاع الخاص والعام يقترحه محافظ البنك المركزي لسلطنة عمان أو السودان أو موريتانيا مثلا.
لإنتاج منتج ذو عائد اقتصادي مربح للجميع الإنسان والأسرة والشركة وبالتالي الدولة أي دولة يقترح تصميمه الموظف لأتمتت وظيفته في الدولة،
فيصبح شريك مع الدولة في زيادة جودة الخدمة وبالتالي زيادة العائد الإقتصادي للجميع (الإنسان والأسرة والشركة وبالتالي الدولة)،
فالروبوت مثل الحيوان عالة، أي لا يدفع ضريبة، لتغطية ميزانية الدولة، في تقديم ما تحتاج تقديمه من خدمات فيها.
بغض النظر عن الجنس والعرق والدين ومستوى التعليم أو التقنية أو الغنى المالي للفرد والأسرة والمجتمع بشكل عام فيها، لو لم يكن لها رغبة في نقل تصنيع التقنية لها محليا?