الراقصة المصرية سما المصري تطلب رسميا زيارة حازم ابو اسماعيل في السجن
8 - أغسطس - 2013
حجم الخط
21
القاهرة ـ كشفت الراقصة المصرية، سما المصري، أنها تقدمت بطلب رسمي إلى النائب العام، تطلب فيه زيارة الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، والذي يقبع الآن في سجن طرة.
سما، قالت، إنها ترغب في مقابلة الشيخ حازم لأسباب شخصية وخاصة، مؤكدة في الوقت نفسه أنها لن تتوقف عن انتقاد التيار الإسلامي، وأن الزيارة لا تعبر عن توقف انتقادها للتيار المتطرف حسب وصفها، مضيفة أن قيادات التيار الإسلامي يقودون الهجمات الإرهابية من داخل محبسهم.
وبحسب “الوطن” المصرية فإن “سما” تتوقع قبول الشيخ حازم طلب زيارتها له، خاصة وأن بعضا من مصادرها أبلغوها باحتمالية قبول الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل طلب لقائه في محبسه، وأنه يرحب بأي زائر يقدم إليه.
وعن أسباب الزيارة أوضحت سما، أن هناك أسبابا كثيرة دفعتها إلى طلب زيارته، وستم الإفصاح عنها بعد لقائه، مؤكدة أن اللقاء سيكون من أجل مزيد من النقد والسخرية من التيار الإسلامي المتشدد، وقالت “كانوا بيهاجموني من غير ميقابلوني ولكن دلوقتي أنا أقدر أقابلهم جوه سجونهم، وأنا عايزة أقابلهم وجهًا لوجه”.
اتمنى من الله ان يهديها لآن الشيخ حازم ابو اسماعيل شخصيه عظيمه وذو هيبه ووقار ولن تستطيع هذه الانثى ان تتكلم بما يغضبه وسوف تتلعثم في كلامها من هيبة الشيخ الجليل وهذا قد يكون له تأثير كبير في قلبها فيصلح الله حالها وتصبح سلفيه تدافع عن الاسلام وعن المشايخ
والله ان السلفیون و اتباعهم هم خراب الدین ، انظرو الی تاریخهم و ممارساتهم
و خطبهم و سعیهم هل ترون غیر التطرف و الاسائه للدین ، کونو منصفین و
حیادین للرئا .
اتمنى من الله ان يهديها لآن الشيخ حازم ابو اسماعيل شخصيه عظيمه وذو هيبه ووقار ولن تستطيع هذه الانثى ان تتكلم بما يغضبه وسوف تتلعثم في كلامها من هيبة الشيخ الجليل وهذا قد يكون له تأثير كبير في قلبها فيصلح الله حالها وتصبح سلفيه تدافع عن الاسلام وعن المشايخ
والله ان السلفیون و اتباعهم هم خراب الدین ، انظرو الی تاریخهم و ممارساتهم
و خطبهم و سعیهم هل ترون غیر التطرف و الاسائه للدین ، کونو منصفین و
حیادین للرئا .
هذه العمل یستعید بالتحسین
انا لله وانا اليه راجعون . ولا حول ولا قوة الا بالله
لقد فعلت هذا بغي من بني اسرائيل مع سيدنا يحي عليه السلام.
والناريخ يعيد نفسه.
لا حول ولا قوة الا بالله.
ذو العلم يشقى في النعيم بعلمه *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هداك الله