“القدس العربي”: رحب كل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، اليوم الخميس، بخطوة تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل برعاية الولايات المتحدة.
وكتب السيسي على تويتر “تابعت بإهتمام بالغ التطور المهم بشأن اتفاق المغرب وإسرائيل على تطبيع العلاقات بينهما برعاية أمريكية. أثمن هذه الخطوة الهامة باعتبارها تحقق مزيد من الإستقرار والتعاون الإقليمى فى منطقتنا”.
تابعت بإهتمام بالغ التطور المهم بشأن اتفاق المغرب وإسرائيل على تطبيع العلاقات بينهما برعاية أمريكية.
أثمن هذه الخطوة الهامة بإعتبارها تحقق مزيد من الإستقرار والتعاون الإقليمى فى منطقتنا.
— Abdelfattah Elsisi (@AlsisiOfficial) December 10, 2020
فيما اعتبر بن زايد أن التطبيع بين تل أبيب والرباط “خطوة سيادية تساهم في تعزيز سعينا المشترك نحو الاستقرار والازدهار والسلام العادل والدائم في المنطقة”، وفق تغريدة نشرها على تويتر.
نرحب بإعلان الولايات المتحدة الاعتراف بسيادة المغرب الشقيق على الصحراء المغربية، وبقرار الرباط إستئناف الاتصالات و العلاقات الدبلوماسية مع دولة إسرائيل.. خطوة سيادية تساهم في تعزيز سعينا المشترك نحو الاستقرار والازدهار والسلام العادل والدائم في المنطقة.
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) December 10, 2020
وفي وقت سابق من اليوم الخميس اتفق المغرب وإسرائيل على تطبيع العلاقات في اتفاق تم بمساعدة الولايات المتحدة، وهو ما يجعل المغرب رابع دولة عربية، خلال الأشهر الأربعة الماضية، تنحي جانبا العداء مع إسرائيل.
…….لا عجب من عميل صهيوني جيىء به لتدمير مصر….ولا من “أمبراطور حالم” خانع للصهاينة ويريد التجبر على اليمن وعلى آخرين…..
و نحن كمغاربة نرفض هذا التطبيع
و حسبنا الله و نعم الوكيل …….
الطيور على أشكالها تقع
اكيد اول المهنئين .
طبعآ كلآهما صهاينه بل أشد
اترامب درس مشاكل كل دولة عربية على حدة و عرف كيف يمسكها من اليد التي توجعها
معاول بيد امريكا العالم العربى والاسلامى .