أوسلو: ذكرت الشرطة النرويجية الجمعة أن رئيسة الوزراء إرنا سولبرغ احتفلت بعيد ميلادها الستين بشكل مبالغ فيه بعض الشيء.
جاء ذلك في معرض فرض الشرطة غرامة بحق سولبرغ قيمتها 20 ألف كرونه نرويجي (2350 دولارا) بسبب انتهاكها القيود المفروضة على عدد الحضور في الفعاليات الخاصة في إطار جهود الحد من جائحة كورونا.
وتعود الغرامة لحفلين على صلة بعيد ميلاد سولبرغ الستين في نهاية شباط/فبراير، حيث تجمع أفراد أسرتها في منتجع تزلج في جيلو بوسط النرويج.
واستشهدت الشرطة بواقعتين، إحداهما في مطعم، والأخرى كانت تجمعا لأشخاص من أجل تناول السوشي في منزل مستأجر. ولم تكن سولبرغ حاضرة في المطعم جراء مشكلة في العين.
وفي كل حالة، تجمع ما بين 13 إلى 14 شخصا. ولكن القواعد التي كانت موجودة آنذاك للحيلولة دون انتشار فيروس كورونا كانت تقصر التجمعات على عشرة أشخاص.
واعتذرت سولبرغ بالفعل عن الواقعتين بعدما جرى تسليط الأضواء عليهما، وقالت لقناة (إن أر كيه) آنذاك: “كان يجب أن أتوخى الحذر بشكل أفضل.. شخص مثلي يخبر الآخرين كل يوم عن الحماية من الإصابة كان يجب أن يكون على دراية أفضل بالقواعد”.
(د ب أ)
نعم البلاد والعباد هؤلاء الغربيون..أبناء الأصول….
زوجها الذي فاجأها بذلك! كان عليه دفع الغرامة والإعتذار!!
ولا حول ولا قوة الا بالله