نقذت العناية الإلهية النجمة مي عز الدين من موت محقق، بعد إحاطة مجموعة من البلطجية لمقر تصوير مسلسلها الجديد “دلع البنات” بمنطقة نزلة السمان، وقيامهم بإشهار الأسلحة البيضاء في وجهها، بغية فرض إتاوة على الجهة الإنتاجية.
وقالت مصادر من فريق عمل المسلسل، إن مجموعة من البلطجية أحاطت أحد المنازل التي كان يتواجد فيها عدد من أبطال المسلسل وهم مي عز الدين وسعد الصغير وياسمين جمال، لتصوير عدد من المشاهد بداخله، وهددت باقتحامه، حسبما ذكر موقع “ارام”.
وأضافت المصادر “أعلن البلطجية عن رغبتهم في فرض إتاوة على الجهة الإنتاجية للمسلسل من أجل السماح لها باستكمال التصوير في منطقتهم، حيث رفض المنتج الفني محمود شميس الانصياع لطلباتهم، ففوجئ بإشهارهم لمسدسات وأسلحة بيضاء عبارة عن سنج ومطاوي”.
وتابعت المصادر “سعى طاقم المسلسل إلى التفاوض مع البلطجية لإخراج مي عز الدين وياسمين جمال من المنزل خشية تعرضهما لأي مكروه، ولكن طلبهم قوبل بالرفض”.
واستطردت المصادر “أصيبت مي وياسمين بحالة من الذعر، حيث حاول عدد من المصورين تهدئتهما ولكن دون جدوى، مما دفع محمود شميس إلى تلبية طلبات البلطجية، ودفع إتاوة لهم للتخلص من هذا المأزق”.
إشربوا بقا
البلطجي إلي سلحته وحرضته على قتل الناس وانتهاك الأعراض وجعلت له السلطة في إرهاب الشرفاء والثوار
سينقلب عليك لا محاله وستذوق طعم المعاناه مثلما أذقتها للشرفاء
اين الامن من يا اخوان
هذه هي ديمقراطية الانقلاب
من السلب والنهب الى الخطف ودفع الأتاوات
رجعنا لعصر الفتوات
وغدا نري كبيرهم قد أصبح رئيسا
ولا حول ولا قوة الا بالله
إشربوا بقا
البلطجي إلي سلحته وحرضته على قتل الناس وانتهاك الأعراض وجعلت له السلطة في إرهاب الشرفاء والثوار
سينقلب عليك لا محاله وستذوق طعم المعاناه مثلما أذقتها للشرفاء
والقادم أسوأ,, لن ازيد على تعليق الاخ (الكروي داود )فقد كتب ما كنت اود كتابته
د.مرسى رئيس مصر وستدور الدوائر على السيس السفاح وعصابته.
وعندما اعتلي مرسي العرش لا يوجد بلطجية وماذا عن سحل المصرين في الشوارع حتي الموت وماذا عن حرق الكنائس .