لندن ـ “القدس العربي” ـ من احمد المصري: شكر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي الولايات المتحدة الأمريكية، على دعمها للمسلحين السوريين الذين يقاتلون ضد الجيش السوري.
وقال القرضاوي في خطبة الجمعة في من جامع عمر بن الخطاب بالعاصمة القطرية الدوحة “نشكر الولايات المتحدة الامريكية على تقديمها السلاح للمقاتلين بقيمة 60 مليون دولار، ونطلب المزيد”.
وأضاف “أمريكا تخاف على اسرائيل، وتخاف أن ينتصر المسلحون في سورية ويذهبوا الى اسرائيل”، متسائلا “من أين جئتم بهذا الكلام؟”.
وأردف “لماذا لم تفعل أمريكا مثلما فعلت في ليبيا؟”، على أمريكا أن تدافع عن السوريين وأن تقف وقفة رجولة، ووقفة لله، وللخير والحق”.
الجدير بالكر ان الشيخ القرضاوي اباح ابان الحرب على ليبيا، دم العقيد الليبي معمر القذافي قائلاً “من استطاع أن يقتل القذافي فليقتله، ومن يتمكن من ضربه بالنار، فليفعل، ليريح الناس والأمة من شر هذا الرجل المجنون”، على حد قوله.
وكان القرضاوي اجاز الاستعانة بقوات “الناتو” في ليبيا، واجاز للسوريين الطلب من دول أجنبية التدخل في بلادهم في حال فشلت الدول العربية وقف ما أسماه “حمام الدم في سورية”.
لو كان قد خطب هذه الخطبة في البرلمان القطري أو وزارة الأوقاف أو قناة الجزيرة الفضائية , لما ولّيت لخطبته شأناً أصلاً , لكن أن يخطب في بيت من بيوت الله , على إسم الخليفة العادل عمر بن الخطاب , وأن يتحدث بإسم الإسلام , فهذا والله شر وفتنة وبلاء عظيم على الأمة والعرب والمسلمين أجمعين.
وقد نسي الشيخ القرضاوي ان يشكر الشيخ أوباما في كلمته . نعم أصبحنا في زمن المسخره الأخ يقتل أخاه وما يسمى بشيوخ آلامه تبارك لأعداء آلامه تزويد الأخوة بسلاح لكي يقتل الأخ أخاه .
الم تكن سوريا تعيش بأمن وسلام برغم من أن كثير من لا يتفق مع هذا النظام الفاسد لكن كانت سوريا دولة لها جيش إسرائيل كانت تحسب له ألف حساب برغم من انه لم يطلق طلقه واحد . حتى الآن أكثر من ثمانين ألف قتيل . معظم البنية التحتية دمرت . الخطف والاغتصاب منتشر . انعدم الأمان . القتل اصبح أسهل من شرب الماء . سبحان الله والأخ القرضاوي يبارك . وشر البلية ما يضحك عندما يتسال شيخ آلامه القرضاوي وينفي ويقول هل يعقل إذا انتصرت المعارضة سوف تذهب لتحارب إسرائيل .
انظر يا أخ قرضاوي إلى حال ليبيا وتونس ومصر واليمن الآن العربضه والقتل والسرقه منتشره . البطالة في أعلى مستوياتها . والشعوب العربية اصبح هما لقمت العيش . أصبحنا في قمة التخلف . قتل الأخ لأخيه المسلم اصبح من أسهل الأمور بفتوى و مباركه من شيوخ الأمه . حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم .
عن أية رجولة تتكلم أيها الشخ المحترم ؟أمريكا ليس عنده رجولة ولا شرف ولا عهد وإنما مصالحها ومصالح الصهيونية وهذه تتطلب إضعاف.العرب والمسلمين حتى لا يقووا ويطالبوا بحقوقهم المسلوبة في فلسطين وفي البترول الذي تعتمد عليه الحضارة الغربية اعتماداً تاماً وهي لن تتدخل قبل أن تدمر قوى المعارضة وقوة الجيش السوري والبنية التحتية السورية بالكامل وبهذا يكون التدخل غير مكلف لأمريكا ومن ناحية أخرى تكسب المليارات عند إعادة بناء الدولة والجيش السوري حسب المواصفات الصهيونية وليس من الأهمية بمكان لو قضى مئات الآلاف او حتى ملايين من العرب ولعلك تطلع على آراء اليهود الموجودين بفلسطين لترى كمية الحقد الموجود في قلوبهم حتى يتمنون لو نفنى من الأرض كلية والسلام
قال رسول الله ( ص) من سن سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم الدين ومن ن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم الدين.. صدق رسول الله وكلامك هذا هو سنة سيئة
بما أن مجلس كيانات خردة السلاح الممنوع إستعمالها ضد الكيان الغاصب كل أراضي فلسطين حتى في حال إنفجرت بسبب إرتفاع الحرارة أو جرفتها سيول نقاط السماء الحمراء ما المانع من تقديمها لمرتزقة جبهة التصهين الإرهابية لإستكمال تدمير بلاد الشام بدل الركوع و السجود أمام ………… بن حسين ؟؟؟؟ .شكرا.
أنا معك يا عربي ولست أفتخر بكوني عربي , أنا مع تغيير النظام , ولكن ليس بالطريقة العربية الجاهلية… وهناك مثل عربي يقول عيشة الفهيم مع البهيم داء سقيم …لا رجاء في شفائه ,,, لماذا لأنكم شعب لا يقبل التحضر
ايش هالتفاهات هاد…امريكا واسرائيل بدهم يخافوا من مجموعات مسلحة …؟؟؟اسرائيل هدفها زوال النظام السوري المقاوم الوحيد عن شرف الامة الباقي .
لو كان قد خطب هذه الخطبة في البرلمان القطري أو وزارة الأوقاف أو قناة الجزيرة الفضائية , لما ولّيت لخطبته شأناً أصلاً , لكن أن يخطب في بيت من بيوت الله , على إسم الخليفة العادل عمر بن الخطاب , وأن يتحدث بإسم الإسلام , فهذا والله شر وفتنة وبلاء عظيم على الأمة والعرب والمسلمين أجمعين.
وقد نسي الشيخ القرضاوي ان يشكر الشيخ أوباما في كلمته . نعم أصبحنا في زمن المسخره الأخ يقتل أخاه وما يسمى بشيوخ آلامه تبارك لأعداء آلامه تزويد الأخوة بسلاح لكي يقتل الأخ أخاه .
الم تكن سوريا تعيش بأمن وسلام برغم من أن كثير من لا يتفق مع هذا النظام الفاسد لكن كانت سوريا دولة لها جيش إسرائيل كانت تحسب له ألف حساب برغم من انه لم يطلق طلقه واحد . حتى الآن أكثر من ثمانين ألف قتيل . معظم البنية التحتية دمرت . الخطف والاغتصاب منتشر . انعدم الأمان . القتل اصبح أسهل من شرب الماء . سبحان الله والأخ القرضاوي يبارك . وشر البلية ما يضحك عندما يتسال شيخ آلامه القرضاوي وينفي ويقول هل يعقل إذا انتصرت المعارضة سوف تذهب لتحارب إسرائيل .
انظر يا أخ قرضاوي إلى حال ليبيا وتونس ومصر واليمن الآن العربضه والقتل والسرقه منتشره . البطالة في أعلى مستوياتها . والشعوب العربية اصبح هما لقمت العيش . أصبحنا في قمة التخلف . قتل الأخ لأخيه المسلم اصبح من أسهل الأمور بفتوى و مباركه من شيوخ الأمه . حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم .
عن أية رجولة تتكلم أيها الشخ المحترم ؟أمريكا ليس عنده رجولة ولا شرف ولا عهد وإنما مصالحها ومصالح الصهيونية وهذه تتطلب إضعاف.العرب والمسلمين حتى لا يقووا ويطالبوا بحقوقهم المسلوبة في فلسطين وفي البترول الذي تعتمد عليه الحضارة الغربية اعتماداً تاماً وهي لن تتدخل قبل أن تدمر قوى المعارضة وقوة الجيش السوري والبنية التحتية السورية بالكامل وبهذا يكون التدخل غير مكلف لأمريكا ومن ناحية أخرى تكسب المليارات عند إعادة بناء الدولة والجيش السوري حسب المواصفات الصهيونية وليس من الأهمية بمكان لو قضى مئات الآلاف او حتى ملايين من العرب ولعلك تطلع على آراء اليهود الموجودين بفلسطين لترى كمية الحقد الموجود في قلوبهم حتى يتمنون لو نفنى من الأرض كلية والسلام
اشلون هذا هيجي يصير ؟ مو امريكا هي نفس الكيان الغاصب لفلسطين ؟ وانت عالم دين , وغير مواطن عادي , وهل هذا يجوز ؟ حسب الله ونعمه الوكيل ؟
وامريكا هي نفسها التي اصدرت فتوى لمحاربتها في العراق اتق الله يا شيخ
أعوذ بالله من كل شيطانِ رجيم. امريكا هي إسرائيل التى تحتل القدس وتقتل وتشرد شعب فلسطين.
قال رسول الله ( ص) من سن سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم الدين ومن ن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم الدين.. صدق رسول الله وكلامك هذا هو سنة سيئة
بما أن مجلس كيانات خردة السلاح الممنوع إستعمالها ضد الكيان الغاصب كل أراضي فلسطين حتى في حال إنفجرت بسبب إرتفاع الحرارة أو جرفتها سيول نقاط السماء الحمراء ما المانع من تقديمها لمرتزقة جبهة التصهين الإرهابية لإستكمال تدمير بلاد الشام بدل الركوع و السجود أمام ………… بن حسين ؟؟؟؟ .شكرا.
حتى لو اختلفت معك يا شيخ في شكر امريكا……….. ولكني متفق معك بوجوب دعم المسلحين لاسقاط طاغية الشام.
أنا معك يا عربي ولست أفتخر بكوني عربي , أنا مع تغيير النظام , ولكن ليس بالطريقة العربية الجاهلية… وهناك مثل عربي يقول عيشة الفهيم مع البهيم داء سقيم …لا رجاء في شفائه ,,, لماذا لأنكم شعب لا يقبل التحضر
آآآآآآآآآآآه يا زمن … ربنا اننا مظلومون فانتتصر لنا