المغامسي يشبه قتلة خاشقجي بخالد بن الوليد ويثير جدلا واسعا- (فيديو)

حجم الخط
26

“القدس العربي”: شبه الداعية السعودي صالح المغامسي قتلة الكاتب جمال خاشقجي بالصحابي خالد بن الوليد، مثيرا بذلك جدلا واسعا، على مواقع التواصل الاجتماعي.

وخلال مداخلة على قناة “العربية”، قال المغامسي إن ما قام به موظفو القنصلية ومن بعثتهم الاستخبارات من أجل إعادة خاشقجي، هو مخالفة وتجاوز لصلاحياتهم، في إشارة إلى البيان السعودي الرسمي بأن قتل خاشقجي يعد تجاوزا لصلاحيات الفريق المكون من 15 شخصا.

وأضاف أن ما حدث يشبه قتل الصحابي خالد بن الوليد، لمالك بن نويرة، في حروب الردة، رغم عدم إعطائه الصلاحية من قبل أبي بكر الصديق رضي الله عنه.

وذكر المغامسي بحادثة أخرى قتل فيها خالد بن الوليد أشخاصا، تبين لاحقا أنهم رغبوا بدخول الإسلام، وحينها قال الرسول عليه الصلاة والسلام “اللهم إني أبرأ إليك ممّا صنع خالد”.

https://twitter.com/hureyaksa/status/1054058688569323520

وأثار فيديو المغامسي جدلا واسعا، إذ اتهمه مغردون بالإساءة إلى النبي والصحابة، بتشبيه “قتلة” بهم، وطالب ناشطون منه أن “يتملق وينافق الحكام” بعيدا عن ذكر النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة.

ويذكر أن المغامسي أحد أبرز الدعاة المدافعين عن قرارات الحكومة السعودية.

https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1054092457812447232


https://twitter.com/Lahdane/status/1054065181976780800
https://twitter.com/Bin__ghidah/status/1054050278222241792
https://twitter.com/AlQatariAlmarri/status/1054001668893892608


https://twitter.com/firas_984/status/1054091291347374081


https://twitter.com/liontears_1/status/1054094985916792832
https://twitter.com/ahmad83894982/status/1054094125358821376
https://twitter.com/faiznabh/status/1054089837643550720

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول العربي:

    من اجل هذه الفتاوي وهؤلاء الشيوخ يطلب العاقلون ابعاد الدين عن السياسة لان الدين نقي والسياسة قذرة .فحفاظا علي الدين يجب أن يبقي شيوخ الدين في صوامعهم ولكن أن قلت ذالك تكفر وتبدع ويا خيل الله اركبي.

  2. يقول عصام اليمني:

    لعنت الله على النفاق وبيع النفس للسلطان وبيع الذات للمصلحة والمصيبة رجال الدين يتسابقون لإرضاء السلطان على حساب دينهم وفقدوا ثقة الناس وبأي وجة سيقابل هؤلاء العامة لعن الله الخوف والذل وعبادة السلطان

  3. يقول ابن الجاحظ:

    أصل داء الامة……” رجال الدين ” …….لم يقدروا أن يكونا رجالا فى الحاة……فاقتحموا الدين للتدجيل على الناس….. و هم أصلا ….صم…. بكم…. عمى…. لا يفقهون …..

  4. يقول Al NASHASHIBI:

    YES FOR
    Your declaration
    MEGA congratulations
    NO MORE MONARCHY RUSTIC BARBARISM policy YES FOR enfranchisement AND suffrage

  5. يقول عادل الصاري / ليبيا:

    لا غرابة في كلام هذا الشيخ السلفي ، لأن العقل السلفي عموما ماضوي بامتياز ، ولا يستطيع التعامل مع أي حدث يحدث الآن إلا إذا قاسه على حدث مشابه له حدث في القرن الأول الهجري ، وهذا العقل دائما يحث في أدبياته مليار ونصف المليار مسلم على التمسك بأعمال من عاش في عهد النبوة والتشبه بهم في السلوك والتفكير .

    1. يقول عمرایرانی:

      لله درماقلت

  6. يقول صلاح الجزائر:

    هدا الشيخ يسيئ للاسلام
    يجب عليه ان يتوب و يستغفر الله
    و ليعلم ان المنشار سوف يزول ملكه و ان الله سائلهم

  7. يقول يزيد إبن الوليد:

    يجب محاكمة جميع هؤلاء المنافقين الذين يدافعون عن هذا النظام الفاسد المجرم عندما يُخلَع من البلاد، فلا شيء يدوم سوى الله وأجل هذا النظام يقترب يوماً بعد يوم، فشعب الجزيرة العربية شعب شهم ذو عزة وكرامة كبرياء ولن يسمح لهؤلاء الحكام تحقيره وتحقير كرامته وجعله سخرية العالم.

  8. يقول عادل الصاري / ليبيا:

    رفقا بالشيخ المغامسي فهو لم يبتدع شيئا ، هو قاس حادثة قتل جمال خاشقجي على حادثة قتل مالك بن نويرة ، فالاثنان في نظر الشيخ وبعض التفسيرات قتلا خطئا.
    هذا الشيخ شأنه شأن أي مسلم يؤمن بالاتباع لا الابتداع ، أي إتباع ومحاكاة واستنساخ فعل وسلوك السلف الصالح سواء أكان العمل المستنسخ عبادة أو معاملة، وهذا المنحى الاتباعي الاستنساخي هو الذي يفرض على الشيخ وعلى غيره أن يتشكك في صحة ومشروعية أي عمل ما لم يجد له نظيرا في التاريخ .
    حين يحدث حدث ما في هذا الزمن ، أو حين تُطرح قضية هامة للنقاش لا يفكر السلفي في مدى قيمتها وفائدتها أو خطورتها ، بل يرجع إلى ذاكرته وإلى الموروث ، فإذا وجد فيه نفس الحادثة أو القضية اطمأنت نفسه ، وإذا لم يجد فإنه يظل يتوجس ويتشكك في مشروعية وقيمة الحدث المعاصر.
    حين ظهرت القهوة منذ قرون وشعر من شربها بالنشوة والانتعاش شك في حلها وقاسها على الخمرة فأفتى بحرمتها.
    وحين بدأت الملابس الحديثة تدخل الأسواق حرض الفقهاء العامة على عدم ارتدائها ، بحجة أن السلف الصالح كان يرتدي الجبة والعمامة .
    والذين أيدوا السادات في صلحه مع إسرائيل احتجوا بأن الرسول والصحابة عقدوا صلح الحديبية مع مشركي مكة ، كذلك الذين أفتوا بجواز الغناء احتجوا بأن الرسول والصحابة كانوا يسمعون غناء الأحباش.

  9. يقول عابر سبيل الجزائر:

    هذا المغماسي والسديسي و امثاله ليسوا بأحرار عبيد لاسيادهم السلاطين و سلاطينهم عبيد لأمريكا وماهم بامة محمد صلى الله عليه وسلم

  10. يقول ابو الاحمد:

    ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

1 2 3

إشترك في قائمتنا البريدية