لندن ـ ‘القدس العربي’: رفض الشيخ صلاح الدين بن ابراهيم أبو عرفة أحد أئمة المسجد الأقصى المبارك فتوى الشيخ يوسف القرضاوي بالجهاد في سورية، متسائلا ‘لو كانوا صادقين مصيبين لكانت فلسطين المحتلة أولى بمثل دعواتهم’. وذكرت صحيفة ‘الاهرام’ المصرية، أن أبو عرفة أكد في خطبة الجمعة في الاقصى ان الجهاد لا يكون بين أهل الدين الواحد، متسائلا ‘كيف صارت بوابة الجنة من دمشق ونحن جيرانها في فلسطين وغزة وبيت المقدس وتحتلنا (إسرائيل) ولم يدع أحد إلى الجهاد فيها قولا أو فعلا’. وقال أبو عرفة ‘لو كانوا صادقين مصيبين لكانت فلسطين المحتلة أولى بمثل دعواتهم هذه فبيت المقدس كان علما معروفا من ستين سنة أين هم منه ولماذا لم يجندوا ويجيشوا من أجله مثلما فعلوا في سورية’. وتابع امام الاقصى ‘ان الجماعات التي جاءت إلي سورية باسم الدين هي أبعد ما تكون عنه’. واكد ان هذه أمة واحدة لها دين وكتاب ونبي واحد ومن فرقها أو حمل عليها السلاح فليس منها، مستشهدا بقول الرسول (صلى الله عليه وآله) ‘لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض’. ودعا الشيخ أبو عرفة أن ‘يحل الأمان والسلام في سورية’، مضيفا ‘إننا لن نمل ولن نكف عن كلمة الحق وعن دعم أهلنا وإخواننا بكلمة حق’.
كلامك صواب و الله مع الحق و اللذي وضع الفيديو مدعيا انه يفضحك ، اقول له اخ كريم هاتف ابن اخ كريم احسن من اللذي ضبط مع الصهاينة مصافحا و الصور في اليوتوب ، اتقوا الله يا من تطيلون الجلوس امام النت و الشعب السوري يبكي سوريا و نحن معه ندعوا الله ان يخفف عنه ، مع العلم ان ديننا الحق و الحق لا يتطلب دكتورا لفصله عن الباطل
إخواني لكل نفس في الإسلام حرمة، وحرمة النفس أعظم من حرمة الكعبة، بل أعظم من زوال الدنيا! فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: “رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول: ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله منك، ماله ودمه، وأن نظن به خيرا” رواه ابن ماجة. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “لئن تهدم الكعبة حجراً حجراً أهون على الله من أن يراق دم امرئ مسلم”، وفي رواية: “لزوال الدنيا أهون على الله عز وجل من قتل رجل مسلم”، رواه الترمذي والنسائي. وبالرغم من غلاء دم المسلم فإن المجازر باتت تقام للمسلمين في كل مكان، وأصبح الدم المسلم رخيصاً لا يقام لإراقته وزن، وإن العالم كله من أقصاه إلى أقصاه لا يكاد يغمض عينيه حتى يفتحها من جديد على مأساة جديدة لدى المسلمين .
يا شيخ الله يجازيك ويكثر من أمثالك …لأن بوجودك ينقرض المغرضون الذين لايعرفون أن” الاختلاف رحمة”…وبارك الله فيك وفي ذريتك يا فلسطيني يا قح الأقحاح.
بارك الله فيك هاؤلاء هم رجال الدين اللذين يقولون كلمة الحق
الله يكثر امثالك شيخينا الفاضل نعم الحر ابن الحر
الحق والحق قال الشيخ …حفظك الله ياشيخنا الصادق
كلامك صواب و الله مع الحق و اللذي وضع الفيديو مدعيا انه يفضحك ، اقول له اخ كريم هاتف ابن اخ كريم احسن من اللذي ضبط مع الصهاينة مصافحا و الصور في اليوتوب ، اتقوا الله يا من تطيلون الجلوس امام النت و الشعب السوري يبكي سوريا و نحن معه ندعوا الله ان يخفف عنه ، مع العلم ان ديننا الحق و الحق لا يتطلب دكتورا لفصله عن الباطل
you are right
كلامك في موضعه يا شيخنا اطال الله في عمرك
سلمت يا اعز شيوخنا و سلم فمك
لقد صدقت يا شيخ (الله يكثر من امثالك) لقد لخصت ما اريد قوله.
إخواني لكل نفس في الإسلام حرمة، وحرمة النفس أعظم من حرمة الكعبة، بل أعظم من زوال الدنيا! فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: “رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول: ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله منك، ماله ودمه، وأن نظن به خيرا” رواه ابن ماجة. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “لئن تهدم الكعبة حجراً حجراً أهون على الله من أن يراق دم امرئ مسلم”، وفي رواية: “لزوال الدنيا أهون على الله عز وجل من قتل رجل مسلم”، رواه الترمذي والنسائي. وبالرغم من غلاء دم المسلم فإن المجازر باتت تقام للمسلمين في كل مكان، وأصبح الدم المسلم رخيصاً لا يقام لإراقته وزن، وإن العالم كله من أقصاه إلى أقصاه لا يكاد يغمض عينيه حتى يفتحها من جديد على مأساة جديدة لدى المسلمين .