الجزائر: انطلقت اليوم الجمعة المسيرات التي شارك فيها الجزائريون لمواصلة حراك 22 فبراير، وسط تعزيزات أمنية غير مسبوقة، حيث انتشر رجال الشّرطة على طول الشّوارع الرّئيسية بالعاصمة كما عكف رجال الأمن على تفتيش مختلف الشّباب المتجهين إلى شارع ديدوش مراد المرتبط بالمسيرات السّلمية.
#الحراك_الشعبي #الجزائر #جيجل #الجمعة30#Vendredi30 #Jijel #Hirak pic.twitter.com/V8dO6ERIqA
— Gemo Tizane (@GemoTizane) September 13, 2019
"الله أكبر كريم طابو"
« Allah Akbar Karim Tabbou »#الجمعة30 #الجزائر#أنا_شرذمة#دولة_مدنية_ماشي_عسكرية#Vendredi30#Alger#Algerie#Je_suis_la_horde pic.twitter.com/krDKIe8oVT— Khaled Drareni (@khaleddrareni) September 13, 2019
#الحراك_الشعبي #الجزائر #جيجل #الجمعة30#Vendredi30 #Jijel #Hirak https://t.co/tAn2LgE7z8
— Gemo Tizane (@GemoTizane) September 13, 2019
واعتقلت الشرطة عددا من المتظاهرين إلى جانب منع البعض من التّصوير، في حين رفع المحتجّون الشّعارات المطالبة بالاستجابة لمطالب الشّعب قبل التّسريع في الذّهاب للانتخابات الرّئاسية.
ورفض المحتجون إجراء انتخابات بلا ضمانات، حيث يرى المحتجّون أن “السّلطة مطالبة بتوفير الضّمانات الكافية لعدم تدخّلها في أي مرحلة من مراحل بناء الجمهورية الثانية التي يطمحون إليها”. وتزايدت وتيرة الحراك، خلال الأسبوعين الأخيرين وطالب المحتجّون اليوم بعدم “مخاطبة قايد صالح للشّعب في أمور السّياسية”.
(د ب أ)