يقول ابو علي عراقي من استراليا:

امريكا اذكى من التورط في سوريا فما الداعي للتدخل وها هم العرب ينسلون من كل حدب وصوب وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق لقتل السوريين واشعال الفتنه في سوريا وفي كل المنطقه يعني لو انا بالبيت الابيض على شو حارق دمي وارسل جنود امريكان واصرف اموال عشان احرق المنطقه مهو اصلا العرب الاذكياء يقومو بالمهمه باحسن صوره فاموال السعوديه وقطر وفكر القاعده وجهله العرب ما شاء الله ما تخلص فما الداعي لاتدخل في حرق البلد؟ بوش كان غبي لكن اوباما ماشاء الله عليه ذكي فهو والصهاينه يستغلو الغباء العربي والهمجيه السلفيه كي يحرقو ويدمرو المنطقه وهذا اعلامنا العربي يصفقلهم ويشجع حرق سوريا كما شجع قبلها ويشجع الان حرق العراق والله وبعد سوريا الاردن ومصر ولبنان ويمكن يجي دور دويلات البترول نفسها فالف مبروك ربيعكم العربي وتعالو نشرب نخب حريتكم يا عربان

يقول سلامة:

سوريا ستنتصر باذن الله بشعبها وجيشها العربى السورى وقيادتها الباسلة

يقول بوران بشير:

يقول المتحدث باسم البيت الابيض ان الادلة قوية حول استخدام النظام السورى اسلحة كيماوية ضد معارضيه. ويقول الرئيس اوباما انه يريد تحقيقا شاملا للتوصل الى نتائج حاسمة. اما بريطانيا فتدعي ان لديها ادلة ثابتة باستخدام النظام السورى لهذه الاسلحة. تردد اوباما مبعثه الخوف ليس فقط من نتائج الحرب التي انقلبت كارثية على اميركا في افغانستان والعراق ,وانما الانزلاق في الحرب على سوريا يتطلب ايضا تلفيق كذبة اكثر اقناعا للشعب الاميركي من الكذبة التي سوقها الرئيس بوش في حربه على العراق. اما بريطانيا ,فطوني بلير اكثر مهارة في الكذب من من نظيره الحالي ديفيد كاميرون ولكن الأخير اكثر الحاحا في مطلبه. وسبب الحاحه يعود الى ابناء دينه الاسرائيليين الذين يطالبونه بالضغط المستمر على اميركا وحلفائها الغربيين والعرب لشن حرب ضد سوريا. اسرائيل تهدد بحرب منفردة ولكنها في الحقيقة لا تجرؤ على خوضها بل تسعى لتوريط اميركا وبريطانيا والعالم بأجمعه بالنيابة عنها لتدمير سوريا وايران وأخيرا القضاء على حزب الله الذين يهددون كيانها المصطنع . وقد صرح الرئيس السورى بشار الأسد بأنه لم يستخدم السلاح الكيماوى ضد معارضيه ولن يستخدمه حتى ضد العدو الصهيوني, وانا اصدقه وادحض الافتراءات الاميركية -البريطانية-الاسرائيلية.

يقول وطنيي الامة:

القضية لبست من يضرب من و يجب عدم الاستهتار بنشوب حرب عالمية في المنطقة . و الاهم ان يلتزم الجميع بالحق و حماية الاخوة العربية حسب اتفاقية الدفاع العربي المشترك وعدم السقوط في احضان الغرب المستعمر و السماح للمستعمرين بضرب الدولة السورية الشقيقة و شعبها لانهم كرة من النار و بركان مزلزل بالحق ويجب تدمير الباطل الاستعماري
فيما يخص تحرير الجولان فالدولة السورية حاربت في اكتوبر 73 و فيما يخص الزمن الحاضر تدرك القيادة السورية بان تحرير الجولان هو حرب شاملة يجب ان يقوم بها معظم الجيوش العربية ولكنها لم تقم بذلك و يمكن سؤال تلك الدول بدل التبجح لكي لا يتم الاستفراد بسورية و هذا قرار غير حكيم. يجب ان يتم التحليل بدقة علما ان الجيش السوري دعم حرب نصر لبنان2000 و 2006 و المقاومة الفلسطينية 2009 و 2010 والعراقية و غيرها كثير والتي اوقعت هزائم بالاعداء وردعت العدو الاسرائيلي و مرغت راسه بالتراب عدة مرات .

يقول أمين:

الاسد الاول والتاني استاتروا يالسلطة وقتلوا اهل حماه ومكنوا فئتهم من رفاب الشعب وعاتوا الفساد وسلموا الجولان وفتلوا الفلسطينيين بلبنان والان يكماون دورهم المعهود والمرسوم من عقود وقرون.