ايناس الدغيدي تتمنى ان يصدر قانون يمنع زواج الرجل بأكثر من امرأة

حجم الخط
32

القاهرة ـ أكدت المخرجة المصرية المثيرة للجدل إيناس الدغيدي أن قضيتها الأساسية في الحياة هي قضية المرأة في المجتمع الشرقي، مضيفة أن المرأة تستحق أن تعيش بمساواة مع الرجل في كل شيء.

إيناس قالت إنها مختلفة منذ صغرها عن الفتيات الأخريات، وتكره ممارسات الرجل ضد المرأة، وتطمح لتكسير العادات والتقاليد والمحرمات التي تحيط بالمرأة وتدمر طموحها، وتمنت أن تصدر قانون يمنع زواج الرجل من أكثر من امرأة.

المخرجة المصرية أشارت،أثناء وجودها مع الإعلامي نيشان في برنامج “أنا والعسل” إلى أنها لا تجد نفسها جميلة، وتوبخ مرآتها كل يوم عندما تنظر إليها، لافتة إلى أنها ترى أن الفنانة هند رستم هي الأجمل والأكثر إثارة، وكذلك غادة عبدالرازق وسمية الخشاب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول مواطن:

    المسكلة كثير بيتكلموا بالدين وبيعلقوا انهم ضد تعدد الزوجات وهم مش عارفين وين القبلة
    تعدد الزوجات:

    رغَّب الإسلام كل رجل بالزواج بامرأة واحدة، وهذا هو الأصل، وهو الغالب، وهو الأفضل لمن خاف عدم العدل.
    أما تعدد الزوجات فهو أمر نادر، يلجأ الإنسان إليه عند الحاجة إليه، ولم توجبه الشريعة على أحد، وإنما أباحته الشريعة بشروط خاصة، ولأسباب داعية.
    قال الله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا [3]} [النساء:3].

    .أسباب تعدد الزوجات:

    أباح الله عز وجل تعدد الزوجات لأسباب عامة وخاصة:

    .1- أسباب التعدد العامة:

    1- معالجة حالة قلة الرجال، وكثرة النساء، صيانة للنساء من التبذل والانحراف.
    2- تكثير النسل الذي تكثر به الأمة، ويكثر به من يعبد الله وحده، وتقوى به الأمة المسلمة.

    .2- أسباب التعدد الخاصة:

    1- زيادة القدرة الجنسية عند بعض الرجال، فلا تكفيه زوجة واحدة، إما لكبر سنها، أو لكراهيتها الجماع، أو لطول مدة حيضها.
    2- عقم المرأة، أو مرضها، أو سوء طباعها، فقد تكون عقيمة لا تلد، أو مريضة لا تستطيع تلبية رغبات زوجها، أو سيئة الخلق لا تمكِّن نفسها من زوجها.
    3- كراهية الرجل للمرأة، إما بسبب نزاع بينه وبينها، أو بينه وبين أهلها، فيشتد الأمر، ويتصلب الطرفان، وتستعصي الحلول.
    فأباح الله التعدد رحمة بالعباد تحقيقاً لهذه المصالح العظمى التي تعود على الزوجين والأمة بكل خير ومصلحة.

    .شروط تعدد الزوجات:

    1- أباح الله عز وجل للرجل أن يتزوج بأربع نساء فقط بشروط هي:
    قدرة بدنية يتمكن بها من الجماع.. وقدرة مالية يتمكن بها من الإنفاق.. وقدرة على العدل بين الزوجات.
    فإن خاف أن لا يعدل بين زوجاته، فليس له أن يتزوج إلا واحدة، أو ما ملكت يمينه؛ لأن ملك اليمين لا يجب عليه القسم لها.
    2- لما أباح العليم الحكيم تعدد الزوجات نهى أن يكون ذلك بين الأقارب الذين تجمعهم نسب قريبة جداً كالجمع بين الأختين، أو بين المرأة وعمتها أو خالتها، لما يجره من قطيعة الرحم، وإشعال نار العداوة بين الأقارب، فإن الغيرة بين الضرات شديدة جداً.
    عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لا يُجْمَعُ بَيْنَ المَرْأةِ وَعَمَّتِهَا، وَلا بَيْنَ المَرْأةِ وَخَالَتِهَا». متفق عليه.

    .حكم الزواج بأكثر من أربع:

    لا يجوز للرجل أن يجمع في عصمته أكثر من أربع زوجات في وقت واحد.
    وفي هذا المباح غنى وكفاية، فهو يلبي حاجة الرجل للجماع في كل يوم مع مرور كل شهر، بسبب نزول الحيض بمقدار أسبوع لكل واحدة منهن.
    ويسد الباب أمام الانحراف، أو ما قد يتخذه بعض الرجال من العشيقات والخدينات، ويحمي النساء من الجور عليهن بسبب العجز عن القيام بحقوقهن.
    قال الله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا [3]} [النساء:3].

  2. يقول مواطن:

    ث افضل ان يتزوج الرجل باخرى افضل من ان يزني ويذهب الى بيوت الدعارة وما اكثرها في بلادنا … افضل ان يعرف الولد ابواه على لن تكون علاقتهما خارج نطاق الزوجية لكي لا تضيع الانساب .. ثم هل تعدد الزوجات بهذا الانتشار الرهيب لكي تصدعي رؤوسنا به ام هي نسبة العنوسة الهائلة في بلداننا

  3. يقول خلدون:

    يعني باختصار تريد تحريم ما حلل الله ، في وجهة نظري نترك ما قاله الله ونحتكم لهذه المرأة في شؤون حياتنا … حسبنا الله ونعم الوكيل

  4. يقول علي محمود:

    من المهازل..ان يخوض كل من هب ودب في موضوع هومن صلب الدين ، فذاك يعتبر الزواج الثاني زنا ويفترض ان من حق الزوجة الاولى ان تتمتع بنفس الحق؛ وذاك ينسب اية قرانية الى الرسول الاعظم بوصفها حديثا ، واخر يفسر عدم القدرة على العدل بالمفهوم الدارج للعداله، ورابع وخامس والكل يدلو بما لايحق له ان يدلو به والحق..ماكان ينبغي ان ينشر رأي لصاحبة الاقتراح لانه يتعارض مع الدين اساسا….

  5. يقول AL NASHASHIBI:

    امنيتك موجوده في الدين الاسلامي الصحيح وليس في الدين العربي بهذا اليوم ….المطلوب من الزوج ان يكون عادل بين زوجاته …ولكن الله سبحانه وتعالي اخبرنا بعدم قدرتنا علي العدل في كل الامور  لأننابشر …حيث علي سبيل المثال ان قلب الانسان يميل لاحد الابناً اكثر من بقيه الابناً وبهذا ليس هناك عداله فما بالك بالزوجات …..فلن تعدل. فواحده ….ولكن هنالك ظروف تتطلب بالزواج من ثانيه بعد محاوله  علاج اسباب الزواج فمن هناك العقم بين الزوجين فعلينا علاج السبب اولا فان لم نجد الحل  …فنطرح الموضوع بين الطرفين حتي تكون المعاشره برضا الطرفين وليس حساب طرف علي حساب طرف اخر ….اي المراضاه بين الأطراف ..لان الغايه من الزواج هو المشاركه في السعاده بين الطرفين …والتفاهم هو مهم في العلاقات بالاضافة للعدل والشفافيه والرضي بين الأطراف …..الاسلام دين عقل وحق فهل نستطيع فهمه ؟……النشاشيبي العتب علي البشر وليس في الدين …AL NASHASHIBI

  6. يقول دحمان الجزائري:

    مهزلة راجعوا ما يقوله العلماء

  7. يقول إتق الله يامسلم:

    وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

1 2 3

إشترك في قائمتنا البريدية