يقول ali:

كما سبقت هذه الهيأة هيأة أخرى تأسست بإسبانيا تحت اسم الهيأة الصحراوية من أجل السلام و كانت بمثابة صدمة قوية لم تكن تنتظرها لا أمينة و لا البوليساريو و لا الجزائر.

يقول جودي أيت عبد الرحمن:

المقارنة بين نشطاء الريف ونشطاء جبهة البوليساريو في غير محلها
اولا ان نشطاء الريف لم تكن لهم مطالب انفصالية بل اجتماعية ولفقت لهم تهمة الانفصال لتشديد العقوبات فقط كما ان الريف هو جزء من المغرب وليس منطقة محتلة مثل الصحراء الغربية
ثانيا ان العالم كله بما فيهم حلفاء المغرب الفاعلين لا يعترفون بسيادة المغرب على الصحراء ومنها فرنسا الداعم الاقوى للمغرب وكذلك الامم المتحدة والاتحاد الافريقي والاوروبي والجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي كلهم لا يعترفون للمغرب بسيادته على الصحراء
ومن هنا ياتي الاختلاف بين نشطاء الريف ونشطاء البوليساريو الذي يشل يد المغرب في النيل منهم لان العالم كله غير معترف للمغرب باحتلاله للصحراء وبالتالي تنتفي عنهم الصغة الانفصالية كما ان القضية الصحراوية لها من يدعمها من الدول القوية التي قط تجعل المغرب يتحرك بصعوبة تجاه اتخاذ اجراءات عقابية كما فعل مع نشطاء الريف وهذا بسبب الحصى التي وضعها بومدين في ,,صباط,, المغرب

يقول ابن الوليد. المانيا.:

و الحقيقة هي أن الانفصالية أميناتو حيدر لا تأسس شيئا جديدا في مسارها الانفاصيلي ..
بل هي قد اعلنت حل الكوديسا منظمتها السابقة الكوديسا و هي جمعية تجمع ما تسميهم حيدر بالمدافعين
الصحراويين عن حقوق الانسان ..
.
و بعد حل هذه المنظمة .. هي الآن تستعد لتأسيس منظة جديدة .. و لا شيئ جديد تحت السماء .. و لا
شيئ سيزعج المغاربة الوحدويين و هم الاغلبية لأكثر من ساحقة .. و بالتالي لا يوجد أي تحد للمغرب .
للعلم .. اميناتو حيدر تسافر الى كل البلدان للترويج لبضاعتها .. و تشارك بشكل منتظم في اجتماعات
قادة المنظمة الانفصالية البوليساريو في الجزاىر .. و المغرب ضامن لحقها هذا بقوة القانون.
.
لكن .. ما لم يتطرق له المقال هو السؤال لماذا تم حل منظمتها السابقة؟
.
و الجواب: لأن معضم افرادها احتجوا ان يسيرهم عسكر الجزائر .. و بعد سنوات اصبح واضحا لهم
أنه الأمر لا يتعلق بحقوق الانسان .. و لا الحيون .. بل يتعلق بهستيريا عسكرونا (جزء من قيادة الجيش
الجزائري الحاكم الفعلي للبلاد)
.
ما عساها تفعل .. و لا شيئ ..

يقول Mo:

لكل مقام مقال

يقول إبن المغرب العربي:

ما ضاع حق وراءه طالب. سيبقى المغرب متعثرا على جميع الأصعدة إن لم يمتثل للوائح الأمم المتحدة وسيغرق المغرب العربي في خلافات لا طائل لها ولن يتقدم قيد أنملة ما دام شعب من شعوبها هضم حقه على الأحرار أخذ المبادرة وحلحلة الأمور.