الرباط: قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، إن بلاده لديها علاقات “عريقة” مع المغرب تمتد إلى 235 عاما، ويعد أبرز معالمها الاهتمام المشترك بالسلام والأمن في شمال إفريقيا.
جاء ذلك في برقية تهنئة بعثها بايدن لعاهل المغرب الملك محمد السادس، بمناسبة احتفال بلاده بالذكرى الـ66 لعيد الاستقلال، نشرتها وكالة الأنباء المغربية الرسمية.
وأوضح بايدن: “العلاقات بين الولايات المتحدة والمغرب عريقة، وقد أثبتت شراكتنا التي تعود إلى 235 عامًا، والتي بدأت بتوقيع معاهدة السلام والصداقة بين واشنطن والرباط عام 1786″.
وأضاف: “اهتمامنا المشترك بالسلام والأمن والاستقرار في شمال إفريقيا، يرسي أساسًا متينًا لاستمرار التعاون والالتزام، وقيمة الاحترام المتبادل والتعاون”.
وتابع: “نتطلع إلى تعميق التزاماتنا المشتركة، والاستثمار في الازدهار المتبادل والبناء على هذه الشراكة الراسخة”، حسب المصدر ذاته.
ويحتفل المغرب في 18 نوفمبر/تشرين ثان من كل عام، بذكرى الاستقلال الذي حققه عام 1956.
(الأناضول)
235 عاما، شيء يبعث الفخر والاعتزاز .
العلاقة بدأت سنة 1777 !
أي: قبل 244 سنة!! ولا حول ولا قوة الا بالله
1777 السنة التي أمر فيها السلطان سيدي محمد بن عبد الله بمساواة السفن الأمريكية بنظيرتها الأروبية خاصة البريطانية علما بأن الثورة الأمريكية حينها تعرف أوجها…أما 1786 فتعني توقيع إتفاقية صداقة بين البلدين أسفر عنها تأسيس أول سفارة للولايات المتحدة بالعالم في طنجة المغربية.
يعني أنت تعرف تاريخ أمريكا أكثر من الأمريكان!! ولا حول ولا قوة إلا بالله.
كان أول من اعترف باستقلال أمريكا هو المغرب في عهد سلطان جمع بين الشجاعة السياسية والعسكرية والنبوغ في الفقه السني وعلوم الدين…وهو السلطان محمد بن عبد الله العلوي…الذي حرر الكثير من الثغور البحرية من احتلال البرتغاليين وواجه الانجليز…وكان ذلك الاعتراف تحديا كبيراً للامبراطورية البريطانية التي لم تكن تغيب عنها الشمس….
اول دولة تعترف باستقلال أمريكا هي المملكة المغربية ومن بين الدول الأوائل التي وقعت معاهدة سلام بعد مناوشات عسكرية في البحر الأبيض المتوسط بين المجاهدين المغاربة والسفن الحربية الأمريكية اثر حادثة طرابلس عندما مد مولاي سليمان العون العسكري للأخوة الليبيين عندما هاجم الامرركيون ليبيا في القرن 18
عجيب!! ،
وصل الأمر “بدويلات” مسلمة تتفاخر فيها بعلقاتها “التاريخية” مع أمريكا، التي كانت السبب والحامي الرئيسي، ولازالت، لاحتلال وتدنيس فلسطين المباركة من فوق سبع سماوات، كما يعتقد مسلمي هذه الدويلات.
و ما هو موقفك من تكالب بعض الدول العربية و الإسلامية على المغرب ايام حرب الصحراء التي دامت خمسة عشر سنة بينه و بين جبهة البوليساريو التي تتخد من تندوف الجزائرية قاعدة لها من أجل انطلاق هجماتها على المملكة المغربية، هده الدول العربية و الإسلامية قدمت للوليساريو مختلف أنواع الدعم المالي و العسكري و الدبلوماسي،هل تسمي هدا جهادا في سبيل الله؟
أولا المغرب ليس دويلة… ولكنه إمبراطورية إسلامية امتدت من تخوم أروبا الى أعماق إفريقيا….ونشرت الحضارة والدين الإسلامي في كثير من ربوع الأرض…. ثانياً علاقة المغرب بأمريكا … ابتدأت عندما كان الامريكيون يحاربون من أجل استقلالهم …ولم يكن لإسرائيل وغيرها من الكيانات الطارئة وجود أو ذكر في التاريخ والسياسة والجغرافية…. ثالثاً ليس هناك شعب قدم التضحيات ولازال من أجل فلسطين مثل المغاربة….وعندما وضعت أمريكا حركة حماس في لائحة المنظمات الإرهابية…قام المغرب باستقبال السيد إسماعيل هنية…وخصص له الملك استقبالا وعشاء ملكيا….رابعا المزايدات اللفظية لن تغير من حقيقة من لم يقدم شيئا لفلسطين وغيرها من القضايا….
لا انتم عندكم الرغبة لاقامة علاقات مع محيطكم الاقليمي في جو من الود والتسامح ولا انتم تتركون جيرانكم في سلام يقيمون علاقاتهم مع من يشاؤون. هذا عار!
يا أخي عبد الرحيم: ً إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء ً. الجزائر هي البلد القارة و القوة العسكرية الأولى في القارة الأفريقية و القوة الضاربة كما صرح بذلك الرئيس تبون. و منذ عهد بومدين يتبنون شعار مع فلسطين ظالمة أو مظلومة. و حدهم يتصورون فلسطين ظالمة… تحياتي
على الفلسطينيين أن يتوحدوا تحت كلمة واحدة بجميع أطيافهم ومعهم دوا الجوار للحوار بدعم من الول العربية وبعض القوى في العالم المساندة لهم ، أما الشعارات وحتى الحرب فلم ولن تفعهم شيئا وهذا ما أكدته ما يقارب من 70 سنة كانت كلها خسارة في خسارة فقت فيها فلسطين 75% من أراضيها وخسرت معها مصر والأردن وسوريا ولبنان أراضيها ناهيك عن تدهور أوضاعهم الاقتصادية والإجتماعية. ألا يوجد فيهم رجل رشيد يرجح العقل عن التغني بالشعارات أم أنهم سيستمرون هكذا للأجيال اللاحقة؟
بارك الله فيك
حتى الجزاءر لها تاريخ كبير في علاقاتها مع الولايات المتحدة ، امير المؤمنين الأمير عبد القادر له تاريخا كبيرا في الصداقة و التعامل مع الولايات المتحدة، حيث تشهد له دالك اسم el kader اما الجزاءر هي أول بلد يعترف باستقلال الولايات المتحدة ، كما اعترفت لدالك في استقلال الجزاءر ،اما خلال القرن 16 و17عشرة كانت الجزاءر تحميل الاسطولها العضيم أساطيل الولايات المتحدة في دالك الزمان مقابل الجزية و حتى الآن لم تلبي الو م ا ما تبقي من المستحقات !!!
نحن لانقول العكس وانما لم يسبق ان سمعنا امريكا تقول ان لها علاقات تاريخية مع الجزائر كيفما كان نوعها وما نعلمه ان الجزائر احدتتها فرنساسنة 1962
هذه مأساة المقررات الدراسية والمغالطات الإعلامية التي تفرض على الناس في الأنظمة الشمولية….؛ عند إستقلال أمريكا لم تكن هناك دولة إسمها الجزائر…ولك ان تبحث في مراجع العرب والعجم…ولكن كانت هناك إيالة عثمانية قبل الاحتلال الفرنسي..ومساحتها لاتصل الى نصف ربع الجزائر الحالية… ؛ كما أن الأمير عبد القادر لم يكن يلقب بأمير المؤمنين الذي كان يطلق على السلطان العثماني في الاستانة…وعلى سلطان المغرب فقط…. أما اعتراف المغرب بأمريكا فهو موثق في وثيقة رسمية محفوظة بمبنى الكونغرس….فهل نكذب رؤساء أمريكا..ونصدق نشرة الثامنة من العاصمة….
نعم . والدليل على ذلك أن الرئيس الأمريكي جورج واشنطن أهدى أربعة مسدسات للأمير عبد القادر الجزائري كما صرح بذلك رئيس الجزائر السيد عبد المجيد تبون.
يا سيد فزاز : الولايات الأمريكية المتحدة لم يكن لها وجود في القرنين السادس عشر و السابع عشر و الجزائر كانت خاضعة للامبراطورية العثمانية . لا يمكن للعقل أن يتصور كيف أن دولة غير موجودة في الأصل ( أو لنقل بلدا خاضعا للأتراك ) تعترف بدولة أخرى غير موجودة ( أو لنقل بلدا خاضعا لبريطانيا )
حسبنا الله ونعم الوكيل
فزاز هل سمعت يوما رئيس دولة أمريكية أو هناك تقرير أو مؤرخ يقول أن الجزائر اول دولة تعترف بإستقلال أمريكا . أتحداك أن تجد دليل واحد فقط ماتم الترويج له مؤخرا من طرف إعلامكم ورئيسكم الذي قال أن جورج واشنطن أعطى الكوابيس للامير عبد القادر ههههه أما قضية الجزية فأظن انه عليك البحث جيدا في التاريخ وعندها ستجد انه تاريخ مؤلم ولن يشرف من عاشو في المنطقة أنداك لأنها كانت إيالة في عهد العثمانيين وسلطان الحواتة والقراصنة وكانت معروفة بتاجرة العبيد … نزيدك ولا برك
جاء في رسالة بايدن رسالة اخرى مدوية لمن يهمهم الامر .. و حتى توقيت الرسالة هو في حد داته رسالة .. و الجملة المعبرة هي:
.
” … ويعد أبرز معالمها الاهتمام المشترك بالسلام والأمن في شمال إفريقيا… ”
.
زيادة على موافقة امريكا ارسال او ببع احدث صواربخ الباتريوت .. لان هناك من يرى ان بعض القوم قد استعلوا .. و تجبروا .. جبروتا ..
و بريدون حربا مع مغرب مسالم .. انشأ منطقة عازلة نجنبا لحرب مع الاخوة .. و لا يقول شيئا حول انطلاق ميليشيات مسلحة تهجم
على المغرب من داخل الاراضي الجزائرية .. لاننا اهل سلم و سلام .. و اللهم فاشهد ..
thanks baiden four your hapenees
?????????????