واشنطن: قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الإثنين، إن تصريحاته التي أدلى بها في العاصمة البولندية وارسو عن أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يجب ألا يبقى في السلطة تعكس غضبه الأخلاقي وليس تغيرا في سياسة الإدارة الأمريكية حيال موسكو.
وتابع قائلا “لم أكن وقتها ولا الآن أمهد لتغيير في السياسة. كنت أعبر عن غضب أخلاقي شعرت به ولا أعتذر عن ذلك”، مشيرا إلى أنه كان قد انتهى لتوه قبل التصريح من زيارة أسر شردها الغزو الروسي.
وأضاف بايدن أنه “لا يسحب أيا من كلامه” بإيضاحه لقصده من التصريح. ولدى سؤاله عما إذا كانت تصريحاته ستتسبب في رد فعل سلبي من بوتين قال بايدن “لا أهتم بما يظن. سيفعل ما سيفعله بغض النظر”.
JUST IN: Pres. Biden says he was not “articulating a policy change” when he said Russian President Vladimir Putin “cannot remain in power.”
“I was expressing the moral outrage that I feel and I make no apologies for it.” https://t.co/bvj68MrwSJ pic.twitter.com/1qLBaJadvt
— ABC News (@ABC) March 28, 2022
(رويترز)
وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ *** فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ
هل أي كلمة أو عبارة لها معنى أو أهمية أو أي مصداقية، في أي سياق مكاني أو زماني، أم لا، ومن يجهل ذلك، كإنسان أو كمسؤول أو كرئيس، هل يستحق كرسي الوظيفة أو المهنة، في نظام الأمم المتحدة، أم لا، هنا هي إشكالية فوضى الحرية في أي نظام ديمقراطي، في عام 2022،
هو أول ردة فعل على عنوان (بايدن: “غضب” وراء تصريحاتي عن بوتين وليس تغييرا في السياسة- (فيديو))، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
في العادة أنا لا اشتم، أنا أربط بين مفاهيم كتاب (كليلة ودمنة)، بعقلية الهندي، الذي ترجمه إبن المقفع، إلى لغة القرآن وإسلام الشهادتين، وتورطت البشرية بعد ذلك، من وجهة نظري على الأقل،
لأن من وجهة نظري أي إنسان يؤمن بلغة القرآن وإسلام الشهادتين وقتها، هناك أمل يفهم علي، بسهولة،
أنا صاحب تقنية، ونموذج متكامل للعمل، وهذه سبب مشكلتي، مع كل عقلية عالة، عراقي أو غيره، غير منتجة،
أرجو رؤية، ترجمة المعاني، لكل لغات الإنسانية، وليس فقط الإنجليزية وبقية اللغات الأوربية
Love, to see translation to all Human Languages, not only European languages, for word, phrase, Ayiah and Sura.
في أي تطبيق له علاقة بلغة القرآن وإسلام الشهادتين،
دعني أتكلم بصراحة، وبكل جدية، أنت تريد، إتفاق؟!
أكتب إتفاق بخصوص خالد الصيني، مع اللوياجرگا (باكستان وأفغانستان)،
أكتب إتفاق بخصوص خالد الصيني، مع الأرشيف العثماني (تركيا)،
بالشروط التي تراها تناسبك، لتأسيس (الشركة القابضة) أم الشركات، لتفريخ شركات الخدمة الأفضل، في كل دولة من الدول،
لتحويل نظام الديمقراطية/البيروقراطية، إلى نظام اللوياجرگا/المهني/الخدمي في أي دولة من الدول الثلاث، أو غيرها،
بالتعاون مع معهد سيفال في الرابط
https://youtu.be/k0FaW4FopfA
لأن الإشكالية ليس، في عدم وجود (دولة القانون)،
بل الإشكالية، في طريقة صياغة (لغة/نص القانون)، نفسه،
يجب أن نخلق موظف، يستطيع الصياغة بطريقة مختلفة،
كل همّه من الصياغة توفير خدمة، بجودة وكفاءة، تنافس دول الجوار، وخصوصاً دول مجلس التعاون في الخليج العربي أو تركيا على الأقل.
ولذلك يجب أن نتجاوز ثقافة الأنا، بعد أن نعترف بوجود ثقافة الآخر، وأهمية تبديل فلسفة/عقلية الصراع، إلى حكمة/عقلية التكامل، أولاً،
يجب التفكير، أن الآلة (الروبوت)، أصبحت منافس حقيقي، حتى لصاحب السلطة/الإدارة/الحوكمة، بواسطة الأتمتة.
ولذلك من الضروري، تغيير مناهج التعليم، والتكوين المهني، من أجل منافسة الآلة (الروبوت) أولاً قبل الإنسان والأسرة والشركة،
يجب الإعتراف بالإنسان والأسرة والشركة المنتجة للمنتجات الإنسانية والإعتراف من أن الدولة عالة عليهم، وليس العكس، ولذلك وجب إحترام وتقدير ذلك، وليس استخدام ذلك كوسيلة للاستعباد، كما هو حاصل الآن في كل دول نظام الأمم المتحدة بلا استثناء أحد للعلم،
خصوصاً بعد تغيير دول مجلس التعاون في الخليج العربي بالذات قوانين الكفيل بعد مؤتمر مدريد للسلام في عام 1991، كنتيجة لما قام به صدام حسين من جنون يوم 2/8/1990 حيث ابتلع دولة في عدة ساعات، ولم يستطع حتى فلاديمير بوتين من فعل ذلك مع أوكرانيا في عام 2022، سبحان الله.??
??????
الروس بلد قوي عسكريا لا أستطيع أمريكا و أوروبا مواجهته بالسلاح و لكن ممكن إستعمال الألفاظ الغير اللائقة كما فعل بايدن و لكن الروس المهم كسب الميدان و الاماكن الجيواستراتيجية لسيطرة و حفظ أمنه