باريس: وجه 222 برلمانيا أوروبياً رسالة مفتوحة إلى الرئيس المصري مطالبين بالإفراج عن “معتقلين سياسيين” و”وقف انتهاكات حقوق الإنسان” على ما جاء في بيان الأربعاء.
وأوضح البيان الصادر عن النواب الخضر في البرلمان الأوروبي: “أصبحنا 222 عضوا في البرلمان الأوروبي ومن برلمانات وطنية في أوروبا يقولون للرئيس (عبد الفتاح) السيسي إنه لا يمكن الاستمرار على هذا النحو مع إفلات من العقاب والاستهتار بحق شعبه بحرية التعبير والرأي والسجن من دون توجيه التهم أو من دون محاكمة”.
وأضاف: “في وقت سابق من هذا الأسبوع، أرسل 56 عضوا من الكونغرس الأمريكي رسالة مماثلة”.
وتطرق البيان إلى وضع “الصحافيين والناشطين المثليين جنسيا والناشطين السياسيين المسالمين والمدافعين عن حقوق الإنسان” المعتقلين بطريقة تعسفية.
وتندد منظمات غير حكومية بانتظام بوضع حقوق الإنسان في مصر.
وتشير منظمة العفو الدولية غير الحكومية إلى وجود “إجراءات قمعية ضد المتظاهرين والمعارضين بما في ذلك عمليات اختفاء قسرية واعتقالات واسعة وتعذيب وأشكال أخرى من سوء المعاملة والاستخدام المفرط للقوة لا سيما بعد تظاهرات ضد الرئيس في 20 أيلول/سبتمبر” 2019.
وفي مصر نحو 60 ألف معتقل سياسي وفق منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان.
(أ ف ب)
صح النوم
وجه 222 برلمانيا أوروبياً رسالة مفتوحة إلى الرئيس المصري مطالبين بالإفراج عن “معتقلين سياسيين und was habt ihr in ägypten zu suchen
*أكيد هذا (السيسي) قاعد الآن بصلي
عشان ينجح حبيبه الأهوج ترامب..
والمعروف عن ترامب أنه يدعم السيسي
وقال عنه (دكتاتوري المفضل).
يجب أولا أن يسأل السيسي عن ما هي …… “حقوق الإنسان “……؟
هذا تدخل سافر فى شؤون الداخلية لبلد ذات سيادة ..كلام و اقاويل هراء …ليس فى مصر سجن سياسى الموجودون في سجون عملاء و ارهابيين و خونة .تحيا مصر و تحيا مصر و تحيا مصر …و عاشت عبدالفتاح السيسي امل ام الدنيا و حافظ علي شعبها الابي …??????????????
الأن يتحدثون عن حقوق الإنسان؟ ومن صنع مثل هؤلاء؟ أم أنها مكيدة لتحقيق غايات؟ دعك من الـ ٦٠ ألف التي في السجون… هذا لا يهم، حتى وإن كان الشعب كله ١١٠ مليون في السجن فذا لا يهم أيضا،،،،،
الأهم هو السؤال الأن : هل توجد عاصمة في العالم يعيش بمقابرها ٥ مليون مواطن كما القاهرة وبعض المدن المصرية الأخرى؟