يقول عبد الرحيم المغربي.:

العلاقات المغربيه الإسبانية تمر حاليا باسوء مراحلها…وقد ذكرت مصادر أن المغرب سحب كل المستشارين العاملين بسفارته بمدريد….ولكن هذا لايعني القطيعة الاقتصادية والتعاملية في مختلف الميادين….حيث يعتبر المغرب هو المزيد الأساسي لاسبانيا بالمواد الفلاحية…والاسمدة….والطاقات المتجددة المستمدة من محطات إنتاج الكهرباء من الريح في جبال طنجة وتطوان….؛ الا أن المقال اتجه وجهة مختلفة حيث جعل من طلب عروض في إطار مناقصة دولية لإنشاء عدد من المنصات العائمة في أفق استثمار أفضل للغاز المكتشف في المدة الأخيرة….معطى لاستنتاج أشياء لاوجود لها في الواقع…..وكأن الغاية هي رسم صورة لأزمة غير موجودة…وفق ما كان يتمناه ويعتقده من قرر وقف الأنبوب…

يقول عبدالجليل مرتاض:

لاحول ولا قوه إلا يالله ..ماكنا نتمنى أن تصل الأمور البرافماتية الى هذا الحد بين الشعبين الجارين…وأحسب أنه آن الأوان لبناء مغرب عربي تكتلي جديد في جميع المستويات …ولم لا حل القضايا العالقه في المنطقة في إطار هذا التكتل..دون تدخل أي طرف خارجي …ومنها مثلا فلم لاتقيل جبهه البوليزاريو بنوع من الاستقلال الذاتي لفترة انتقاليه محددة على أن تجري بعدها انتخابات صحراوية لتقرير. الانضمام الى المملكة المغربيه أو تقرير المصير كما هو معمول في سائر مثل هذه القضايا المتنازع عليها…لتنتقل الشعوب المغاربية الى تأسيس برلمان مغاربي على غرار الاتحاد الأروبي او التكتل الخليجي على الأقل …؟؟

يقول احمدابنعباد:

هذه هي الأخوة العربية والحث علي تنظيم موتمر القمة العربية،يا لها من وحدة ،وياله من هدف شريف
اي ربح استنتجته الجزائر من إغلاق الأنبوب،بل خسرت اموالا طاءلة بقصد احراج المغرب ودفعه
لأن يطاطاء رأسه، وهذا يذكرني بقصة أحد الأصدقاء
اللذين تحولت صداقتهم إلي عداء،فبعد مدح الأمير،طلب من الأول ماذا تريد،ان ما تطلبه انت
سامنح صديقك ضعفه ،فاجاب اريد أن تفقاء عيني
علي أن تفقاء عينا صاحبي الاثنتين،هذا هو سلوك الأمة العربية،اننا نفرح إذا أصاب اخواننا مصاب ونشماءز إذا فرحوا. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.