“القدس العربي”: بعث رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت نداء إلى مواطني بلده من ملجأ محصن تحت الأرض خاص بالحماية من الهجوم النووي، ضمن إطار تدريب يعد غير مسبوق على مستوى العالم.
وحث بينيت الخميس من الملجأ الواقع في منطقة القدس، خلال تمرين يحاكي سيناريو تفشي سلالة فتاكة جديدة من فيروس كورونا، حث الإسرائيليين إلى تطعيم أطفالهم في سن 5-11 عاما، مشددا على غياب أي سبب لترك الأطفال دون حصانة من الفيروس، وفقا لموقع “روسيا اليوم”.
وحذر رئيس الحكومة الإسرائيلية من خطر تفشي سلالات جديدة أكثر فتكا من كورونا تستطيع الصمود أمام اللقاحات، مضيفا: “لا داعي إطلاقا لأن يصاب أحد الأطفال ثم ينقل العدوى إلى غيره من الأطفال الذين قد يواجهون في حالات معينة تداعيات الآثار الجانبية طويلة المدى وسلسلة من الأعراض غير البسيطة بالمرة، مع أنهم توا فقط بدأوا حياتهم”.
وشدد بينيت على ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لكافة السيناريوهات فيما يخص تفشي كورونا، قائلا: “من الممكن الانتظار ورجاء الأمل، لكن الشيء الأصوب هو الاستعداد لوقوع كل سيناريو والتحقق من جاهزية كافة الوزارات الحكومية، ومن قدرة المستشفيات على التعامل مع الظروف الاستثنائية، وأن يتابع علماؤنا عن كثب كل طفرة متحورة تنشأ في العالم”.
وحسب مكتب بينيت، حاكى تمرين “أوميغا” مجموعة واسعة من السيناريوهات، حيث تدرب المسؤولون على التنسيق بشأن كيفية تأثيرها على قيود الحركة ومتطلبات الحجر الصحي، وتشغيل المدارس والمطارات.
نشم من هذا الخبر أن الحرب بين دويلة ما يسمى إسرائيل مع إيران صارت قاب قوسين أو أدنى
ارجع الى أوربا مزبلتكم فهي اكثر آمنا فلا مكان لكم بفلسطين المحتله
هذا هو مكان الجبناء .في قرىً محصنة او من وراء جدر .الشيء ليس جديدا.