الجزائر: وجه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بالتطبيق الصارم والفوري للقانون لوضع حد لـ”الأعمال التحريضية والانحرافات الخطيرة” التي تقف وراءها “أوساط انفصالية وحركات غير شرعية” التي تستغل مسيرات الحراك الشعبي.
وجاء في بيان لرئاسة الجمهورية أن “المجلس الأعلى للأمن درس، خلال اجتماع للمجلس الأعلى للأمن اليوم الثلاثاء برئاسة تبون، ما سجل من أعمال تحريضية وانحرافات خطيرة من قبل أوساط انفصالية، وحركات غير شرعية ذات مرجعية قريبة من الإرهاب، تستغل المسيرات الأسبوعية”.
وأكد البيان أن الرئيس الجزائري شدد على أن “الدولة لن تتسامح مع هذه الانحرافات التي لا تمت بصلة للديمقراطية وحقوق الانسان، مسديا أوامره بالتطبيق الفوري والصارم للقانون ووضع حد لهذه النشاطات غير البريئة والتجاوزات غير المسبوقة، لا سيما تجاه مؤسسات الدولة ورموزها والتي تحاول عرقلة المسار الديمقراطي والتنموي في الجزائر”.
بيان
ترأس اليوم، الثلاثاء 06 أفريل 2021، السيد #عبد_المجيد_تبون، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير…Posted by رئاسة الجمهورية الجزائرية on Tuesday, April 6, 2021
(د ب أ)
هذه التخريجة احسن شوية من سحب الجنسية. ربي يستر.
الشعب يطالب بدولة مدنية ماشي عسكرية إنتهى الكلام.
لماذ لاتقول هذا : الشعب يطالب بجمهورية ديمقراطية ماشي بملكية وراثية…
دولة يحكمها جنرال عسكرية ورئيس مدني
يكفيكم نفس الوجوه التي تسيطر عليكم في سجن كبير إسمه الخرائر و قتلوكم شر قتلة في العشرية السوداء. متى ستستفيقون من سباتكم أم على عقولكم غشاوة؟
أظن أن غالبية المواطنين ، من الشعب الجزائري ، لا تشارك في المسيرات ، التي حادت عن أهدافها الأصلية التي نادى بها الحراك الوطني ، في 22 فيفري 2019 . كما أظن أن تطبيق القانون بصرامة على الجميع ، وخاصة على يتوارون خلف الديموقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير ، للقيام ب”الأعمال التحريضية والانحرافات الخطيرة” ، التي تمس باستقرار البلاد والعباد ، ولو باستغلال الأطفال القصر والأفعال الشنيعة اللا أخلاقية .
“الأعمال التحريضية والانحرافات الخطيرة” التي تقف وراءها “أوساط انفصالية…”
أين هو مبدأ حق تقرير المصير أليس من حق هؤلاء الانفصاليين أن يقرروا مصيرهم ☺ ولا حول ولا قوة إلا بالله
فعلا أن بعض الجماعات تستغل الحراك لأغراض مشبوهة وتحريضية .نحن مع الحراك الذي يطالب بالحرية والديمقراطية واستقلال العدالة وحرية الصحافة ولسنا مع هؤلاء المخربين
الحراك عقدة تبون. لم تنتهي القضية. نريد دولة مدنية لا عسكرية. لا نريد العسكر هو اللي يختار الرئيس بل الشعب.
اذا تكلم جزائري بكل حرية فسيقول:
بومدين عسكري
شادلي عسكري
بوضياف اتى به العسكر و قتله
بوتفليقة اتى به العسكر و ذهب به العسكر
القايد صالح عين تبون و تبون عاد بنزار و التوفيق اخرجو عصابة من السجن و ادخلو عصابة اخرى المهم الصراع على الحكم بين عصب الجنرالات و الشعب في الحراك يريد
دولة مدنية
قضاء مستقل
صحافة حرة
نقطة انتهى
حلال عليكم و حرام علينا كما تدين تدان.
يا رب السلامة اللهم اجعل كيد الدين يريدون سوءا لهذا البلد اجعل كيدهم في نحرهم .شعب ينشد الحرية وهو حق طبيعي.
الجزائر تسير الى منعطف خطير على جميع المستويات
مع كامل الاسف الطغمة الحاكمة لا تريد الاستماع الى الحراك ، ألى المثقفين الجزائريين.
الجزائر تعيش مرحلة اجتماعية و اقتصادية صعبة و الرئيس تبون ليس قادر على انتاج خطاب في مستوى الجزاير
خطاب شعبوي لا يغني و لا يسمن من جوع