لندن ـ قررت تلميذة صينية ألا تهدر وقتها في إنتظار سيارة الإسعاف، وذلك بعدما صدمتها شاحنة وتسببت لها في إصابات، إذ قررت أن تذاكر كلمات في الإنغليزية على الـ”آي باد”.
ولم يصدق الطاقم الطبي مشهد الفتاة وهي ملقاة على الأرض في حالة ألم شديد، بينما تمسك بـ”الآي باد” لتحفظ الكلمات التي تدرسها ضمن منهج الجامعة.
وصدمت الشاحنة هذه الفتاة التي تبلغ من العمر 18 عاماً، بينما كانت على متن دراجتها في طريقها إلى درس خاص.
أخ سامح تحية طيبة
هذه الفتاة لم تأتي بالجديد ….نحن الأمة العربية صدمنا قطار الحضارة ولازلنا تحت حطامه نقرأ أخبار شعبولا ونراجع نظريات الأم المثالية فيفي عبدو…والأطروحات السياسية للمفكرة والعالمة سما المصري ….نحن نراجع في إنتظار سيارة الإسعاف أيضا ولكن الفرق أن إسعافها قد يدوم دقائق أم إسعافنا فسيدوم قرونا ومراجعتنا كذلك
أخي المحترم تحية شكر لك والسلام
” أطلبوا العلم ولو في الصين ” لم تأت من فراغ. إلا أنني أريد أن ألتزم بعض الحذر, في أيام الصغر عشنا على كذبة طريفة عن اليابان التي كانت ،آنذاك في عز ” شبابها ” قوية إقتصاديا وصناعيا ولازالت لم تعرف الهزات الإقتصادية التي ضربتها من بداية التسعينات من القرن الماضي.
مفاد القصة ” الأكذوبة” كماهو معروف المغرب من أكبر المصدرين للسردين المعلب والمغاربة يأكلون هذا النوع من السمك, القصة كانت على شكل سؤال:” هل تعلم ماذا يفعلون في اليابان بعلبة السردين الفارغة بعد أكلهم السمك؟ إنهم يصنعون منها ” اترانزيستور” جهاز راديو صغير. بالطبع كانت كذبة, من زرعها؟ لاأعلم.
الصينيون ادكى شعب و اغبى شعب في العالم
كيف
لا اعلم
هل تعلم ان الشعب الصيني من اكثر الشعوب في عدد ساعات اليوم اكثر من 12 ساعة عمل في اليوم
و ان معدل الدخل للعامل البسيط لا يتجاوز 120دولار
ورغم دلك فالشعب الصيني
نسب الانتحار في صفوفه جد منخفضة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه الفتاة ذكية، فربما كانت كما ذكره معظم المعلقين بأنها لا تضيع وقتها! وهنا أود أن أضيف، ربما فعلت هي كذلك للتخفيف عن نفسها من شدة الألم، فإلهاء الذات عما هي فيه قد ينسيها بعض الألم بدلا من الصراخ أو البكاء تحت عجلات السيارة!!
هذه الصينية غبية جداً لماذا? لأن بإستمرارها فى القراءة خسرت مرتين المرة الأولى سوف لن يهتموا لنقلها للمستشفى بسرعة فكونها مازالت تقرأ فهذا يعنى أنها بخير و التأخير فى نقلها إحتمال يتسبب فى مضاعفات صحية مستقبلاً أو إحتمال تكون مصابة بنزيف داخلى و طبعاً آثاره لن تكون ظاهرة فى تلك اللحظات أما المرة الثانية فإن التأمين على الشاحنة سيدفع لها تعويض على حسب شكل و درجة خطورة الإصابة و كان من مصلحتها أن تترك نفسها على طبيعتها و تظهر ألمها و هذا المال كان سيكون كافياً لشراء سيارة جديدة تغنيها عن ركوب الدراجة, السؤال الآن الأخوان اللذين يعتقدون فى ذكاء الصينيين هل ما زالوا يعتقدون ذلك?.
عندنا في بلاد العرب الناس تفر من الدرس الرديء ان وجد و نستعمل
التكنولوجيا في اغراض منحطة ثم اين :اقرا باسم ربك ….و اطلبو العلم من المهد الى اللحد…و الوقت من هب و كالسيف ……
* هذه الفتاة الصينية ( مجتهدة ) ومنضبطة وأتوقع لها ( التفوق )
في دراستها ومستقبل باهر ( والله أعلم ) .
شكرا .
أخ سامح تحية طيبة
هذه الفتاة لم تأتي بالجديد ….نحن الأمة العربية صدمنا قطار الحضارة ولازلنا تحت حطامه نقرأ أخبار شعبولا ونراجع نظريات الأم المثالية فيفي عبدو…والأطروحات السياسية للمفكرة والعالمة سما المصري ….نحن نراجع في إنتظار سيارة الإسعاف أيضا ولكن الفرق أن إسعافها قد يدوم دقائق أم إسعافنا فسيدوم قرونا ومراجعتنا كذلك
أخي المحترم تحية شكر لك والسلام
العلم نور الحياه ..والجهل هو دمارها. هل تعلم ؟
لقد ادهشني فعل هذه الفتاة
تمنيت ان تكون عربيه
حتى نرفع رأسنا على شيئ يسوى
عالعموم من خبرتي في الحياة اجزم
ان الفتيات اشطر بالدراسه من الفتيان
مع الاسف اننا الذكور كنا نضيع اوقاتنا
بلعب الكره والسهرات
ياريت ننصف النساء في بلادنا
كما انصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم
لكننا استندنا الى التقاليد وسلبنا حقوقهن
وسامحونا
ولا حول ولا قوة الا بالله
لنتعلم الاراده اقوى من كل شئ
” أطلبوا العلم ولو في الصين ” لم تأت من فراغ. إلا أنني أريد أن ألتزم بعض الحذر, في أيام الصغر عشنا على كذبة طريفة عن اليابان التي كانت ،آنذاك في عز ” شبابها ” قوية إقتصاديا وصناعيا ولازالت لم تعرف الهزات الإقتصادية التي ضربتها من بداية التسعينات من القرن الماضي.
مفاد القصة ” الأكذوبة” كماهو معروف المغرب من أكبر المصدرين للسردين المعلب والمغاربة يأكلون هذا النوع من السمك, القصة كانت على شكل سؤال:” هل تعلم ماذا يفعلون في اليابان بعلبة السردين الفارغة بعد أكلهم السمك؟ إنهم يصنعون منها ” اترانزيستور” جهاز راديو صغير. بالطبع كانت كذبة, من زرعها؟ لاأعلم.
خلاصة القول, الصين لاتبعد كثيرا عن اليابان :)
عرفت انها صينيه بمجرد قرأه العنوان..هم اصحاب هذه التصرفات بشكل عام
الصينيون ادكى شعب و اغبى شعب في العالم
كيف
لا اعلم
هل تعلم ان الشعب الصيني من اكثر الشعوب في عدد ساعات اليوم اكثر من 12 ساعة عمل في اليوم
و ان معدل الدخل للعامل البسيط لا يتجاوز 120دولار
ورغم دلك فالشعب الصيني
نسب الانتحار في صفوفه جد منخفضة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه الفتاة ذكية، فربما كانت كما ذكره معظم المعلقين بأنها لا تضيع وقتها! وهنا أود أن أضيف، ربما فعلت هي كذلك للتخفيف عن نفسها من شدة الألم، فإلهاء الذات عما هي فيه قد ينسيها بعض الألم بدلا من الصراخ أو البكاء تحت عجلات السيارة!!
هذه الصينية غبية جداً لماذا? لأن بإستمرارها فى القراءة خسرت مرتين المرة الأولى سوف لن يهتموا لنقلها للمستشفى بسرعة فكونها مازالت تقرأ فهذا يعنى أنها بخير و التأخير فى نقلها إحتمال يتسبب فى مضاعفات صحية مستقبلاً أو إحتمال تكون مصابة بنزيف داخلى و طبعاً آثاره لن تكون ظاهرة فى تلك اللحظات أما المرة الثانية فإن التأمين على الشاحنة سيدفع لها تعويض على حسب شكل و درجة خطورة الإصابة و كان من مصلحتها أن تترك نفسها على طبيعتها و تظهر ألمها و هذا المال كان سيكون كافياً لشراء سيارة جديدة تغنيها عن ركوب الدراجة, السؤال الآن الأخوان اللذين يعتقدون فى ذكاء الصينيين هل ما زالوا يعتقدون ذلك?.
عندنا في بلاد العرب الناس تفر من الدرس الرديء ان وجد و نستعمل
التكنولوجيا في اغراض منحطة ثم اين :اقرا باسم ربك ….و اطلبو العلم من المهد الى اللحد…و الوقت من هب و كالسيف ……
السلام
ومن قال ربما كانت على موقع خبيث فاسرعت لتغلقه حتى لا تفتضح
يا رجل!!!!!!!!