واشنطن: ذكرت وسائل إعلام أمريكية، الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب،دعا لعدم استقبال مهاجرين من هايتي وبلدان وصفها بـ”القذرة” في إفريقيا خلال اجتماع للهجرة مع نواب من الكونغرس تناول قضية الهجرة.
وقال خلال اجتماع بالبيت الأبيض، الأربعاء، مع النواب، متحدثاً عن مهاجرين قادمين من دول إفريقيا وأمريكا اللاتينية، “إنهم قادمين من بلدان قذرة”
كلام ترامب جاء خلال انتقاده لطرح من أحد الحضور بأن على أمريكا حماية المهاجرين من هايتي والسلفادور وبلدان إفريقية، لكنه قال إن على واشنطن استقبال عدد أكبر من مهاجرين من دول مثل النرويج.
وتسعى إدارة ترامب، الذي تولى السلطة في 20 يناير/كانون ثانٍ 2017، إلى تشديد قوانين الهجرة، وطرد من يقيمون في الولايات المتحدة بصورة غير شرعية، ما يثير انتقادات حقوقية واسعة. (الأناضول)
هذا الرجل عنصري مجنون . بلطجي يتحدث !
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …كبف يُمكن لمثل هكذا شخص الوصول الى منصب رئيس دولة على وزن الولايات المتحدة…
هذه هي عقلية من صنع الولايات المتحدة على أشلاء مئات الملايين من الهنود الحمر و من سرق ونهب ليصبح مالك لأراضي شاسعه. هذه هي عقلية من ضاعت منه كل القيم والأخلاق. الولايات المتحدة يحكمها و يقطنها الكثير ممن تجب محاكمتهم بتهمة الإبادة الجماعيه والعنصرية و السلب والنصب والعربدة
لعلك تعيش القذارة وإلا ما وصفت شعوبا بالقذارة.
ما رشحت القذارة منك إلا لإمتلائك بها فكل إناء بما فيه يرشح.
تطاول القاع حتى استقعرت قمم
واستاسد الغي حتى استنق الرشد
بدايات هذا الافاق كانت مع الحانات وصالات الميسر وتوابعها من نساء
ليس غريبا أبدا أن تصدر هذا التصريح من ترامبو ، فهو دائما يبوح بما يعتمل في ذهنه ، وما يؤمن به قلبه، وليس ثمت فرق بين ترامبو وكثير من الساسة الأمريكيين إلا أن ترامبو يصرح بما يومن بخلاف الآخرين الذين يضعون المكياج على تصريحاتهم؛ ليستروا سوءة تصرفاتهم. فالسياسة الأمريكية قائمة على ازدراء الأخر، وتعاملهم بالدونية مع الشعوب الأخرى بدئا بالمجتمع الأمريكي ذاته: فالبيض في أمريكا فوق الأجناس الأخرى واقعيا. فالذي يستغرب من هذه التصريحات من لا يعرف كينونة المجتمع الأمريكي.
لو كنت مكانه لقلت مثله
ترامب ينحدر من سلا لة كاليغولا جنون وعبقرية
ولا يوجد أقذر منك يا قذر
مثلك مثل الطغاة العرب الذين تحابيهم
ولا حول ولا قوة الا بالله
أخى الصوفى الجزائرى
وأين مبادئ الإسلام منك إن كنت ستفعل مثله؟ أين الإخلاص والتواضع الصوفي؟